صدقت والله
فهذا هو سميرنا الذي لا يجهل قدره إلا حاقد أو حاسد
وتلك هي واحتنا التي كنا ننشدها
أحسنت أيها الحبيب؛ أحسن الله إليك
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
صدقت والله
فهذا هو سميرنا الذي لا يجهل قدره إلا حاقد أو حاسد
وتلك هي واحتنا التي كنا ننشدها
أحسنت أيها الحبيب؛ أحسن الله إليك
الله الله الله الله
والله ما كنت تحتاج الى نظم هذه القصيده ابدا
وارى ان قومك هم السبب
فقد طغوا وبغوا ومازلت تبحث عن الكرام الشيم
يعجبنى كل القصيدة ولكن الاروع والذى له معان كبيرة عندى التالى
يا ليت قومك يسمعون نداءك .. الله يعينك !
وَكَيْفَ لا أَصْحَبُ المَحْمُودَ فِي خُلُقٍ
مَنْ لا تُذَمُّ لَهُ كَفٌّ وَلا قَدَمُ
هَذِي يَمِينِي بِصِدْقِ العَهْدِ أَبْسُطُهَا
فَابْسُطْ يَمِينَكَ لا هَانَتْ بِكَ الذِّمَمُ
صدقـت !مَتَى رَأَيْتُ وَفَـاءَ المَـرْءِ صَاحِبَـهُ
فَقَدْ رَأَيْـتَ دُمُـوعَ العَيْـنِ تَنْسَجِـمُ
إِذَا تَنَـكَّـرَ أَقْـــوَامٌ لِعَـهْـدِهُـمُ
فَـلا يَسُـؤْكَ عَلَـى فُرْقَاهُـمُ نَـدَم
وانا على ذلك من الشاهدين !أَنَا الـذِي أَفْهَـمَ الجَـوْزَاءَ مَنْطِقَـهُ
وَأَلْهَمَ الطَّيْرَ كَيْـفَ الشَّـدْوُ وَالنَّغَـمُ
الله الله على حالك !وَإِنْ جَنَيْتُ قُطُوفَ الحَـرْفِ عَالِيَـةً
أَحْنَى البَيَانُ جَبِيْنَـاً وَانْحَنَـى القَلَـمُ
العَزْمُ وَالحَزْمُ وَالإِقْـدَامُ مِلْـكُ يَـدِي
وَالعِلْـمُ وَالحِلْـمُ وَالإِكْـرَامُ وَالقِيَـمُ
وَالشَّمْسُ تَعْـرِفُ أَنِّـي نِدُّهَـا أَلَقَـاً
وَتَعْرِفُ الأَرْضُ أَنِّي النَّجْـمُ وَالعَلَـمُ
فعلا - فسيأبى عاقل ان يترك مسيرة المجد ويجلس متفرجاتَبْلُو العَزَائِمُ أَقْدَارَ الرِّجَالِ بِهَا
فَكُلُّ قَدْرٍ إِلَى الإِنْجَازَ يَحْتَكِمُ
وَمَنْ تَتَبَّعَ أَسْبَـابَ العُـلا وَمَضَـى
فَسَـوْفَ تَتْبَعُـهُ السَّـادَاتُ وَالخَـدَمُ
رائــعة بل المقاييس
تقديرى واحترامى لفكر وحرف سامق وعهد باق وسبك باهر
طلبٌ
نريد ديواناً مطبوعاًلأخينا المبدع
د0سمير العمري
طالبوا معي أيها الأوفياء
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
سموت يادسمير وسما القارىء معك بشعرك السامق
جميلة هذه المعارضة بجمالكما
هكذا يكون وفاء الكبار ياأبا حسام فوالله أعجبنا وفاءكم
جمعكما الله على محبته وطاعته وأظلكما بعرشه يوم
لاظل إلا ظله
دمتما شامخين
أخوكما الصغير
أبوعلي
khaled_alhamd1@
ما شاء الله على القيم والاخلاق والحلم والكرمفَهَمَّ بِـي وَعُيُـونُ الكِبِـرِ شَاخِصَـةٌ
وَذَمّ بِـي وَلِسَـانُ الحِـقْـدِ يَنْتَـقِـمُ
وَكُلَّمَـا زَادَ نُصْحِـي زَادَ مَعْصِيَـةً
وَكُلَّمَا عَـادَ عَفْـوِي عَـادَهُ السَّقَـمُ
تَعَفُّ نَفْسِي عَـنِ الإِسْفَـافِ تَكْرُمَـةً
فَمَـا تَـرُدُّ عَلَـى فُحْـشٍ وَتَحْتَشِـمُ
وَلَيْسَ أَقْتَـلُ لِلنَّفْـسِ الحَقُـودَةِ مِـنْ
حِلْمِ الكَرِيمِ عَلَيْهَـا حَيـنَ تَضْطَـرِمُ
والله لن امل من قراءة القصيدة مرات بعد مرات ابدااااا
ومع كل قراءة اكتشف معنى جديد
رائعة وممتعة - ويبدو لى ان سأحفظها لمرورى عليها ثلاث مرات
فى اليوم الواحد مثل الدواء
سيدى سيد الحرف والشعر والكلم
انت بجد تحفــة ادبيــة فريدة
و لا مثيل لها
ما نظمت إلا بعض حرف ، وإني على خير منه بإذن الله لمن القادرين.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرة
هو وفاء وعد للعديد من الأحبة فما كنت ممن يرد طلب الكرام.
أشكر لك مرورك اللطيف ، ومدحك الكريم.
تحياتي
بالتأكيد أنك قادر على الكثير يا دكتور وأنت هنا أتيت بالعجب.ما نظمت إلا بعض حرف ، وإني على خير منه بإذن الله لمن القادرين..
ادعو الله ان تتحقق الأمنيات بجهود آل البيت المخلصين
مع التحية
تلميذ مع فصل المبدعين
مازلت استمتع بعذب المقيل والمقول
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
بورك المادح والممدوح ، عصماء فاقت ميمة المتنبي !!
الحبيب / د. سمير العمري ..
في كل جديد لك تشع شمس الحكمة وتشرق في النفوس هنيئا لنا بك شاعرا ومعلما وحكيما ..
ولك الحب غزيرا .
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
جميلة جدا يا سمير ، لقد ذكرني إيقاعها بمقطوعة كتبتها لشاعر جزائري
أقول فيها ....
كم ظل يا صاحبي كالموج يرتطم ذاك الذي يختفي فينا وينتظم جئناك من أنجم ما زلت َ تجهلها وكم رأيناك بالآفاق تبتسم ُ قل لي بربك هل تحيا روائعنا يوما ونحن كما الأولاد نختصم يا ساحر الجمرتين السحر حجته فينا وفي سائر الأرواح ترتسم