ناديتُ قومي

ادعو الله ان تتحقق الأمنيات بجهود آل البيت المخلصين

مع التحية

اللهم آمين ، فلا تتحقق الجهود إلا بهمة الكبار قدراً وقدرة.

كوني بخير



تحياتي

تلميذ مع فصل المبدعين
مازلت استمتع بعذب المقيل والمقول

أهلاً بك في الأفياء.

كن بخير.


تحياتي

احفظيها فربما تذكرتني بها بعد موتي

اطال الله فى عمرك وبارك فى حسن عملك

نتمنى لك عمر مديد تسعد فيه بعطائك وتبيض به صفحاتك وتفيد به قومك واحبابك


اجمل التحايـا يا راعى الواحة

أيها الحليـم المثابر

هل يحق لاي في خضم هذا البحر المتلاطم من الالفاظ والحكمة والجزالة
الا ان اسجل اعجابا حدوده الشمس ..
بوركت سيدي واستاذي



محبة

بورك المادح والممدوح ، عصماء فاقت ميمة المتنبي !!

الحبيب / د. سمير العمري ..

في كل جديد لك تشع شمس الحكمة وتشرق في النفوس هنيئا لنا بك شاعرا ومعلما وحكيما ..

ولك الحب غزيرا .

وبورك قلب هو لك ، وعقل يرفعك.

والمهم عندي هو أن تشرق كلماتي في قلوب الأحبة حباً ورضا.

لك الشكر الجزيل ولي الفخر بمثلكم.


تحياتي

جميلة جدا يا سمير ، لقد ذكرني إيقاعها بمقطوعة كتبتها لشاعر جزائري

أقول فيها ....

كم ظل يا صاحبي كالموج يرتطم ذاك الذي يختفي فينا وينتظم جئناك من أنجم ما زلت َ تجهلها وكم رأيناك بالآفاق تبتسم ُ قل لي بربك هل تحيا روائعنا يوما ونحن كما الأولاد نختصم يا ساحر الجمرتين السحر حجته فينا وفي سائر الأرواح ترتسم

بارك الله بك ، وذكرك الخير والصدق.


تحياتي

مَاذَا ابْتِعَاثُ فَرَاشَاتِ المُنَى رُسُلا
إِنْ كَانَ رَبَّ الهَوَى للأُمَّةِ السَّأَمُ
وَمَا احْتِرَاثُ أَزَاهِيرِ النُّهَى وَعَلَى
وَجْهُ الحَقِيقَةِ وَجْدُ الحَقِّ يَرْتَسِمُ
لا تَحْسَبَنَّ الطُّيُورَ الصَّادِحَاتِ عَلَى
سُوقِ السَّنابِلِ تُغْنِي وَهْيَ تَغْتَنِمُ
يَجْرِي القَضَاءُ بِمَا نَهْوَى فَإِنْ كَدُرَتْ
عَيْنُ الزَّمَانِ أَتَى المُغْتَرُّ مَا يَصِمُ
وَالعَاقِلُ الحُرُّ لا يَغْشَى الأَذَى حَرَضًا
إِنَّ اللُيُوثَ لَهَا مِنْ أَمْرِهَا شَمَمُ
مَنْ ظَنَّ أَنَّ بِنَاءَ المَجْدِ فِي دَعَةٍ
بِالأُمْنِيَاتِ ، سَيُبْنَى ثُمَّ يَنْهَدِمُ
وَمَنْ تَتَبَّعَ أَسْبَابَ العُلا وَمَضَى
فَسَوْفَ تَتْبَعُهُ السَّادَاتُ وَالخَدَمُ
*************
والله هذه الابيات حكمة وضاءة
ايها الشاعر الفذ , مقدرة وجزالة لا تجارى
وهذه القصيدة من قوة السبك وجزالة الألفاظ ما يسلب اللب
دمت سامقا مزاحما النجوم

أما رأيك أخي مصطفى فهو عندي برأي ألف ، وأما امتداحك ما تقرأ من شعرنا وفكرنا فهو مما نتمتن اك به.

دم عالياً في المدار.


تحياتي

أستاذي د. سمير
هكذا تكون المعارضات وإلا فلا ..
وليت لأبي الطيب أذنا تسمع أو عينا ترى ليعلم أن الشعر لا زال بخير، ويعلم أنه
لا يزال مالئ الدنيا وشاغل الناس ..
شكرا د. سلطان على أن كنت سببا لميلاد هذه الدرة الفريدة ..
تحية إعجاب وتقدير لكما .

أيها الأخ الحبيب:

كما أسلفت فإني لا أميل إلى المعارضات ولا أحبذها لأسباب عديدة أهمها أنها تظلم دائماً من يأتي معارضاً وإن تفوق على من سبق ذلك أن الناس تعتاد ، والعادة هي عادة ما ترجح الحكم. وعليه فقد تجنبت مثل هذا الأمر طوال الوقت إلا في المرتين اللتين نزلت فيهما موافقة لأحباب وأصحاب قبل أن تكون معارضة لابن زيدون في مرة سابقة وللمتنبي في هذه المرة.

مهما يكن من أمر فإني أشكر لك رأيك الكريم ، ويسعدني أن كانت قصيدتي هذه سبب سعادة الأخوة والأحبة الذين أرادوا المعارضة ، وغيرهم ممن قرأ فأعجب ما خط منا البنان.

أما والله إنا لنناهز هنا في الواحة عصور الشعر الجميل وسنظل نسعى في الرقي حتى نبلغ مداه.


كن بخير شاعراً مفضلاً عندي وأخاً حبيباً.


تحياتي

وَالشَّمْسُ تَعْـرِفُ أَنِّـي نِدُّهَـا أَلَقَـاً وَتَعْرِفُ الأَرْضُ أَنِّي النَّجْـمُ وَالعَلَـمُ

لله درك أخي الحبيب
قصيدة مثخنة بالرصانة والجزالة والألق والإبداع
أحسنت وحسب
تحياتي

أشكر لك كريم رأيك ولطيف ردك أخي محمود.

وسعيد بوجودك في واحتك أوقاتاً أطول.


تحياتي

لله درك أستاذي العزيز د.سمير

والله إن القلم ليعجز عن الرد هنا ...إن الحروف تنحني إجلالا وتقديرا لكلماتك

أين د.سلطان ليقرأ هذه الدرر...

سلمت يداك ودام بريق شعرك سيدي

لك خالص إحترامي وتقديري

بارك الله بك يا سحر الليالي أيتها الرقيقة المتألقة دائماً.

نعم ، أين د. سلطان ليقرأ هذه الدرر؟

أما ردك فما أراه إلا أعجزني أنا وليس العكس.


كوني بخير ولا تتأخري في العودة لواحتك.



تحياتي