ناديتُ قومي

\ماشاء الله لا قوة الا بالله ..

محظوظ أستاذنا الكريم (د . سمير العمري ) سيحفظ لك التاريخ الادبي

هذه الابداعات .. وستسطر بماء من ذهب .. ليست مجاملة ولكن واقع أراه أمامي

فمن ذا يستطيع أن يحجب ضياء الشمس ..

اللهم لا حسد .. وفقك الله ونفع بحرفك أمة الاسلام.

نسيبة دعي الناس يعبرون عن أرائهم ياغالية
فالقِممُ ينظرُ إليها الجميع
وكلُّ يراها حسب مفهومه
بارك الله فيك
أختك
بنت البحر

صدقت أختي الغالية.


احترامي

سيدي :

للروعة رجالها وأقلامها
طبت أيها المبدع
وسلمت وسلم قلمك
أحييت أيام الشعر التي نحن إليها على الدوام
وعلى الخير نلتقي .

أبو عبدالله .

وللمكارم أهلها وأنت من الكرام أخي خليل.

نسعى هنا جميعاً لنحيي الأيام الخوالي ونعيد زمن الشعر الجميل بل ونتفوق عليه رغم كل المعطيات.

هو حلمنا المشروع في الواحة وإليه أحث كل ذي قدر وقدرة.


تحياتي

يا أبا حسام ، لله درك يا همام ، أنت ماضٍ كما الحسام ، صَقيلٌ كما الصَّمصام ، نَديٌّ كما الغَمام ، وأجِدني مضطراً لموافقتك إذا تأذّنت بذلك ،فإني ما إن سمعتها حتى تأثرت بها تأثراً بالغاً ، ثم رأيت بعد ذلك الصور المرسومة وما إن وقع ناظري عليها عَرَضاً حتى اهتزت لها جوانحي وجوارحي وانتَفَضتُّ انتفاضة غَلَبَتتني وسَبَقتني عينايَ إليها بالدَّموع ودُموع المُحبين سباقةً غَلّابة _ بأبي وأمي ونفسي وولدي وزجتي من أحب_قلت فيها متأثِّراً ب(ناديت قومي) ومستحضرا (واحرّ قلبي) قصيدة (حاشَ لِوَجهِك أن ياتي به القَلَمُ) أتركها مفاجأة الامسية القادمة ان شاء الله

لا أبكى الله لك عيناً إلا في رضا الله والظفر بما تحب.

ردك قد انهمر كما المطر فأنبت في نفسي العشب والزهر ، وزين الدرر تجتهد أن تفيك حق محبة بها تسر.

هو قلب الشاعر الصادق وعادة الراصد الحاذق ما يميز من يهتز للمشاعر ومن يستهزئ بها. أنت هنا كما أنت وكما عرفتك دائماً فيض صدق وحصافة ووفاء.

أما قصيدتك فقد سمعناها وقرأناها فكانت ألقاً على ألق ، ونوراً على نور. بورك اليراع.

ويبقى العتب عليك أخي أو القلق فقد طال غيابك هذه المرة فأين أنت؟؟

أرجو أن تكون بخير وأن تعود مسرعاً.


تحياتي

الحبيب الدكتور سمير:
طلبتها إليك وكنت أعلم يقينا أنك فارسها الذي يمتطي صهوة الحرف ليبز الكبار ، وقد كنت وما زلت أهيم بمالئ الدنيا وشاغل الناس ، وأهيم بالعمري شاعرا وإنسانا ومليكا للشعر ، لا لأنه عارض المتنبي ، بل لأن المتنبي يشرف بأمثالك أيها السامق..
كنت أود أن أكون أول المارين عليها ، ولكن حالت دونها إجازة قضيتها بين أهلي في سوريا ، ولكن هاتف الخير أخبرني بها ، فشعرت بأن الإجازة حجزت عني أمواج حبك التي أراني أصغر بكثير من حروف نقية سامقة خطها قلم مليك الشعر .
أحاول أيها الكبير أن ألملم من عيوني كل رغبة بالبكاء ، وأنا أدرك تماما أن كل حرف في درتك يشعرني بالفخر بك شاعرا كبيرا ، فأختزن الدمعة وأجففها ، وأرفع رأسي بك ، وقد فرحت بها كطفل ، ولم أعلم أنك تنوي أن تغفر لي حتى الغياب حين ناديتني بها.. بربك قل لي كيف أراك وأستطيع كل شيء إلا أن أحبك؟؟
أيام قليلة في العدد مرت على لقائنا الأخير ، ولكنها الدهر بأيامه كلها ، وقد حاولت أن أجد متسعا من حرف ألتقي به مع رائعتك ، ولكن هيهات لمثلي أن يجاري مثلك ، فحروفك أصابت ذاكرة حروفي بالشلل لتتركها كثوب جف تحت لهيب شمس حقيقة طال الإنكار لها ، ولكن ثق بأن جفاف حروفي لا يعني جفاف الروح التي سمت بك وبكلماتك ..
بربك قل لي : كيف تتحول الحروف إلى كائنات تتحدث وتنتقل وتسمع خطواتها ، وأنفاس همسها بين يديك؟؟!!
بربك قل لي : كيف تسقي أزاهير قلبك لتعبق بها حروفك؟؟!!
ولكن ليس لي من كلمات أهمس بها في أذني إلا عبارة: ( كن هو يا سلطان)
دم كبيرا ومليكا متوجا أيها السامق، واعذر قصور حروفي عن مجاراة سمو حروفك.
أشكر كل من مر ليتوجني بذكر حميد.

سلبتني من جديد ، وأذهلني حرفك عن حبك.

جفف ما شئت من دموع واختزنها ولكنني أيها الحبيب قد كتب الدمع مني أنشودة حب جديدة وأنا أرفع الرأس بك افتخاراً وبحبي لك ازدهاراً ، وبحبك لي انبهارا.

أما البين فتراه بعداً وأراه قرباً ، وتراه فرقة وأراه التصاقاً ، فالروح يا صاحبي هي التي ترفرف في آفاقك بالحب الصادق ، والوفاء العابق. الروح هي من تلتقي بروحك في مساحات بيضاء خارج حدود هذا الومان وخارج حدود كل مكان حيث لا غدر ولا كدر ، ولا زيف ولا حيف ، ولا غير نقاء القلوب وصفاء النفوس.

وأما أزاهير قلبي فأسقيها بصدق حبك وجميل وفائك لتعود ريانة شذية فكأن نقاء قلبك ووفاء عهدك هما ماؤها وهواؤها بهما تنمو وبونهما تذوي وتذوي فيها الحياة.

وأما أن تكون أنا أو أكون أنت فهما سواء ، المهم هو أن نكون ذات المكنون وتنصهر منا المشاعر في بوتقة اللقاء ، وتلتقي فينا الخواطر في نقطة الانصهار.

ولا أجد رداً لكل ما أفضت به علي من رد جميل وود عليل سوى أن أقول لك: أحبك!



تحياتي

يعجبني شعر المعاِرض والمعارَض.
استمتعت بها مرات .

وسأعود لمزيد من المتعة .

اللهم بارك.

استاذى الكبير ومعلمى د. سمير العمرى
وكأنك تمسك مشاعرك بيديك وتعصرها عصراً وتصبها فى إناء بللورى لننظر فيه ونتذوقه
لا يكتب ذلك إلا من ملك ناصية الشعر بل أركانه وحجراته كلها
أردت أن أرد ببعض أبيات من نفس البحر والقافية فما استطعت فما كتبت فى ذلك البحر من قبل وما أستطيع أن أترجم مشاعر كهذه
هو النقاء والصفاء والرجولة ياأخى وقد أصبحت أنت عنوانها عندى
لك كل ما تعرف

الشاعر النجم د . سمير العمري

(كل الجمال ياغالي)

أحييك تحية تليق بروعة شعرك

شكرا لك

أخوك إبراهيم ربيع

وكل التقدير لك يا جواد النفس.

ولك مني تحية مثلها وأكثر.


تحياتي

اطال الله فى عمرك وبارك فى حسن عملك

نتمنى لك عمر مديد تسعد فيه بعطائك وتبيض به صفحاتك وتفيد به قومك واحبابك


اجمل التحايـا يا راعى الواحة

أيها الحليـم المثابر

بارك الله بك يا صاحبة القلب الطيب.

تقبلي مني دعوات الخير والامتنان.


تحياتي

الأخ الدكتور سمير العمري
تحية
لم أر القصيدة من قبل لذا وجب الأسف علي أرجو قبوله ،وكلي ثقة بذلك .
لم أستطع مفارقة حرف فبحث بين طياته الكلم لإجدها ينبوع صدق يتفجر ثقة بمكانته السامقة ويصب زلال شعوره بمعنى يطفئ ظمأ الروح لوصل أخوي رقة وعذوبة ليدرك القارئ صدق السريرة ومكانة الممدوح وقدرة الشاعر على سبك الحروف بقوالب من عسجد البيان ، تنتظم لتشكل سلسلة مجد على صدر القصد ونوط فخر لمن أبحت حروفك له رابط إخاء يجمع القلوب على طاعة المولى .
أشكرك اخي الدكتور سمير، وتحيةللأخ الدكتور سلطان .

لأن حبك طهرٌ أوفت القيم برا بحرف كعقد الود ينتظم جادت بقطر الوفا كفاك ـ لا ثكلت جودا ولا حرمت من مزنك الديم كف الإخاء على أغصان دالية الـ أحباب تـُقطـَفُ من عنقودها الشيمُ

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
تحياتي لكما مادحا وممدوحا