و هاهو الشاهد على الزواج و الطلاق راقد بين الموت و الحياة ، فاقد عقله معلناً الرحيل إلى حيث الحر و الحريق ، ليكون حطبا لجهنم و بئس المصير .
الأخ الفاضل
أما كنت قد وجدت واحة خضراء تسع قلب الجميع ! ففيما غيابك عن واحتك ؟
دم بخير أينما كنت و حيثما حللت .