[size=4]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تابعتها وتمنيت لو انها لم ترحل..
رائعة..[/size]
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
شكراً للأديبة ندى الصبار على اعليقها اللطيف.
أخى د / حسين . . يعجز لسانى عن شكرك يا غالى فكل الذين علقوا على قصتك لا أدرى ماذا اكون انا بجانبهم واعلم انهم معلمين, ومعلمين غاليين وحبيبين وأحييك وأشجعك على قصصك سلم قلمك وانا والواحة بانتظار كتابات قلمك وشكرا لك وفقك الله دائما نودمت بصحة وسلامة.
شكراً للأديب الدكتور محمد عصام، مع مودتي وتقديري.
هذه واحدة من القصص التي تلامس فينا هم الكتابة وهم السياسة وهم الحب وينجح دائما دكتور حسين في بناء نص محكم مثل هذا النص ليأخذنا إلى عالمه هذا العالم الذي نجد لأنفسنا فيه دوراً وموضعا لقدم،
شكرا للدكتور حسين علي محمد.
مجدي محمود جعفر.
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة تقطرُ عطراً وورداً
أديبـنا د. علي حسين محمد،
فارقتُ زمني ومكاني وأنا أرشفُ قصتكَ رشفاً، وأنا أرتحلُ مع كل حدثٍ فيها، حتى صرتُ بكوكبٍ آخرَ غير الأرض..بزمانٍ كانا فيه معاً، يتنزّهانِ في الذاكرة وبين الأحلام والآمال، ويوقّعان في كتابِ القادم الأجمـل..
وكأنّني كنتُ قُربَهما، أستمعُ إلـى شدوهما الحزين وعتابهما الرقيق، وإلى لحنِ ذكرياتهما وهو يُعزَفُ شوقاً وحنيناً..
حتّى الأحداث التاريخية التي مرّت بها مصر الشقيقة، كانتْ هي الأخرى مشاطِرةً للعاشقيْنِ ذكرياتهما وأزمنتهما الراحلـة أيضا..
رائـعةٌ بِحـقّ..
سعدتُ بالقراءة لك كما أسعدُ دوماً..
دمتَ لنا
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر
شكراً للأديبة الأستاذة أسماء حرمة الله على هذا التعليق الجميل،
مع موداتي.