[size=4]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تابعتها وتمنيت لو انها لم ترحل..
رائعة..[/size]
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
شكراً للأديبة ندى الصبار على اعليقها اللطيف.
أخى د / حسين . . يعجز لسانى عن شكرك يا غالى فكل الذين علقوا على قصتك لا أدرى ماذا اكون انا بجانبهم واعلم انهم معلمين, ومعلمين غاليين وحبيبين وأحييك وأشجعك على قصصك سلم قلمك وانا والواحة بانتظار كتابات قلمك وشكرا لك وفقك الله دائما نودمت بصحة وسلامة.
شكراً للأديب الدكتور محمد عصام، مع مودتي وتقديري.
هذه واحدة من القصص التي تلامس فينا هم الكتابة وهم السياسة وهم الحب وينجح دائما دكتور حسين في بناء نص محكم مثل هذا النص ليأخذنا إلى عالمه هذا العالم الذي نجد لأنفسنا فيه دوراً وموضعا لقدم،
شكرا للدكتور حسين علي محمد.
مجدي محمود جعفر.
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة تقطرُ عطراً وورداً
أديبـنا د. علي حسين محمد،
فارقتُ زمني ومكاني وأنا أرشفُ قصتكَ رشفاً، وأنا أرتحلُ مع كل حدثٍ فيها، حتى صرتُ بكوكبٍ آخرَ غير الأرض..بزمانٍ كانا فيه معاً، يتنزّهانِ في الذاكرة وبين الأحلام والآمال، ويوقّعان في كتابِ القادم الأجمـل..
وكأنّني كنتُ قُربَهما، أستمعُ إلـى شدوهما الحزين وعتابهما الرقيق، وإلى لحنِ ذكرياتهما وهو يُعزَفُ شوقاً وحنيناً..
حتّى الأحداث التاريخية التي مرّت بها مصر الشقيقة، كانتْ هي الأخرى مشاطِرةً للعاشقيْنِ ذكرياتهما وأزمنتهما الراحلـة أيضا..
رائـعةٌ بِحـقّ..
سعدتُ بالقراءة لك كما أسعدُ دوماً..
دمتَ لنا
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر
شكراً للأديبة الأستاذة أسماء حرمة الله على هذا التعليق الجميل،
مع موداتي.