أصغَ ـــرُ من الح ـــب .. بــِ .. عُــمْر !!

مرحباً أيها الصباح ..

.
.
.

أما وقد ضخخت في هذا المكان إشراقةً ..وكسوته خجلاً وسعادة ..

.
.
.
فاقبل من أخيتكــ امتنانها والح ـــبور ..

.
.
.


عبيركم .. كل حين ..


.
.
.

ندى ..
.
.
.

ستبقى الآمال تنداح لتزيدنا لهفةً لاطاقة لنا بمثلها ..
.
.

نحن الأجدر باليأس والاحتراق .. لا الابتسامة والأمل ..
.
.
.


لأننا قررنا حين نعشق .. أن نرفع رؤؤسنا بحثاً عن الهلامية والضباب والغموض والمستح ـــيل ..
.
.
.

لن يمر من هنا ليقرأ غبارياتي .. لكن الرهج .. سيطال قلبه حين أقول : لا ..

.
..
.
.

حبيبتي .. حرضتني على النزيف .. فــ رفقاً ..

.
.
.

ع
ب
ي
ر

لا ..
تَـعِدني ..
فذلك لن يحدثَ يوماً ..
أتدري لـِمـَه ؟
هكذا شاء الح ـــبُّ أن يصوغَ قانونــَه !!!

نعم هكذا شاء الحب حرمان إلا من الأحلام , أحلام تكرس الحرمان , تطعمنا حتى يقتلنا الجوع , و تقربنا حتى يخنقنا البعد , إنها الدواء الوحيد الذي يزيد الألم , و ينبه ما غفل من جراح .
أشكرك أختي عبير أمتعتني بحلم سلمت و سلم يراعك

غبير :

اشتقت لك شوقا كبيرااااا
كوني بخير أيتها الغالية

جميلة كلماتك

من السحر يحيا نسيم الحياة

لـــ رفع ....

لــ نبض يكتب من اللجين ...!!

اشتقت لـ حرفك يا عبير...

بإنتظار هطولك بـ فارغ الصبر ..

دمت بــ خير

الرقيقه عبير محمد
صدق الاحساس رأيته بكلماتك الرقيقه التى عبق شذاها في قلوب محبه رائعه
مودتي لك بباقة من الفل

انا اسف لانني لم اقرا هذه السمفونية الغارقة في الروعة قبلئذ ...
الله الله الله ..
اوقع بأصابعي العشرة ..

العزيزة عبير.......


ومضات افكار ، صيغت وفق معايير عالية الجودة ، وباتقان وحرفية ، بلغة منتقاة وشاعرية ، وبتناغم موسيقي بديع ، تحملها رؤية عاطفية بليغة عميقة ، وتشتغل مساحة وجدانية كبيرة ، تحمل في طياتها صور ترافق الذهن ، وتبي المتلقي في دائرة ومساحة الوجد .

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار