الشاعره الجميلة في حرووفها خلووود :
إن كان هناك من روعة أو جمال فهو حضورك المبهج وتشريفي بتوقيعك على عبثي ..
شكرا لمرورك العذب والله أسأل أن أكون عند حسن ظنك بي ..
دمت بخير وإلى اللقاء
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشاعره الجميلة في حرووفها خلووود :
إن كان هناك من روعة أو جمال فهو حضورك المبهج وتشريفي بتوقيعك على عبثي ..
شكرا لمرورك العذب والله أسأل أن أكون عند حسن ظنك بي ..
دمت بخير وإلى اللقاء
فى صور متعدده تلوح لى تورايخ ذكرى المكان هناك وكثيرا ماتتبعت ظلال
آنسانية هذه الروح الطيبه والشفافه من خلال ظلالك الممتده التى لاينكسر لهاأمتداد طالما ظلت بهذا النقاء.. (( سها ))
**
مازلت اتغني بسطورك وحروفك التى جمعتنا بالواحه .......
سها :
تحية تليق بك ِ سيدتي ودمتِ طيبة اا
حلا :
والروعة تكمن في تواجدك بين صفحاتي
سعدت بحضورك ...وحلاوة حروووفك
دمت سيدتي نقية متألقة
الى اللقاء
مينا عبدالله :
كم هي مفاجاة لي ان اراك هنا بين صفحاتي
ولم لا ...فانت شاعرة متميزه
سيدتي :
صدقا سعدت بتواجدك وكم هو فخرا لي ولحروفي تواجدك الدائم
في صفحاتي المتواضعه
دمت سيدتي بهذا النقاء ....الى اللقاء
خليل حلاوجي .. أيها الصديق الصادق الصدوق
سابحر ياصديقي في بحور الشعر طالما انت ا لى جانبي
د. خليل :
فعلا ...أتمنى للقراء هنا أن يستفيدوا من حضورك الرائع
لك صادق مودتي وحبي
الى اللقاء
أية رقة ، وأي جمال اجتمعا في حروف تميس فيها المشاعر ألقا
نثرك تتأجج عاطفته ، وسلامة لغته، واتساق معانيه
وفي قراءته متعة.
دام لحرفك الجمال.
معزوفة رائعة تنساب من ألحانها العفوية، وبوح نبيل وإحساس صادق ومشاعر راقية
لغة متأنقة، وتعابير بديعة كانت تلك الناطقة بالحروف الأربعة.