أمسية أدبية لنصرة الرسول الجمعة 17/2/2006. الدعوة عامة

تمنيت ان أكون معكم منصتتة
ولكن محاولاتي باءت بالفشل
يصعب علي الدخول من خلال اللاب توب
مع انني حملت البالتوك
كل ما استطيع قوله
حفظ الله ديننا وكتابنا ورسولنا الكريم
من السفهاء والحاقدين
الذين يتمتعون بإثارة الفتنة بين اخواننا المسلمين
متمنية ان نتحد بقوة ايماننا
وتمسكنا بديننا
ولنكن يدا واحدة بارك الله لكم تماسككم ومجهودكم اخوتي واخواتي
وتعاونكم على خير الدين والرسول صلوات الله وسلامه عليه
قال تعالى:(وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)
وفقكم الله جميعا
وأحبط الله أعمال أعداء الدين والرسول
دمتم وبارككم الله
اختكم
ينابيع السبيعي

(الا تنصروة فقد نصرة الله)
ابدء الان بهذا الموقع http://www.rasolallah.com/
ولي عودة ان شاء الله
تحياتي للجميع

جزاك الله خيراً
ولنه محجوب عنا لم أستطع الدخول إلى الرابط

اخي الدكتور سمير العمري
كلنا رغبة واندفاع عارم في الذود عن اسم الرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم وان لم يكن هو بحاجة لهذا فقد كفاه الله وانما هي زفرات نحن بامس الحاجة الى نفثها ....لا توجد ميزة البالتوك عندنا في الموصل ولا اعرف كيفية استخدامها لذا التمس منكم ان تتنازلوا شيئا وتقرؤا قصيدتي عني مشكورين واجرنا الله واياكم

شاخ الزمان
محمود الدليمي
شَاخَ الزمانُ.. هَنيئاً أَيّها الخَرَفُ

مُرَقَّعٌ وَجهُهُ .. يَختاطُهُ صَلَفُ

شاخَ الزمان .. مُرُوءاتُ الرّجالِ بِهِ

تَنَافَضَت من يَدَيهِ وهيَ تَرتَجِفُ


تُضاجعُ الظُّلمَ أخداناً بيارِقُهُ


وَتَحتَها يَشهَقُ الفُرقانُ والشَّرَفُ


مَا عادَ يُحسَبُ مِن أَخطائِهِ عَدَدٌ


أَو عادَ يُقرَأُ في قَامُوسِهِ أَسَفُ

وَعَادَتِ الأعصُرُ الوُسطى ..وقد مَرَدَت

فيها الشياطينُ ..إلا أنَّها صُحُفُ

حُرُوبُهُا رَقَدَت شَيئاً وَحِينَ صَحَت


صَحَت وَصُهيُونُ في أَجفَانِها يَقِفُ


فَاضرِب على الكَفِّ كَفّاً ..ما عَمَى سَلَفٌ


عَن جَهلِهِ ، ما عَمَى عن عِلمِهِ الخَلَفُ


عُدنَا وُقُوفاً على أَعتابِ غُربَتِنا


كَأنّنا في سوى أَوطاِننا نَقِفُ


تُذَمُّ في ذِمَّةِ الإرهابِ سِحنَتُنا


وَتُهمةُ النخلِ أن يَخضَوضِرَ السَعَفُ ؟


مَن أَخطَأَت سُرَفُ الغازينَ أضلُعَهُ


داسَت حَناياهُ من أقلامِهِم سُرَفُ


يَكَادُ يَلعَنُ فيها الحِبرُ مَوضِعَهُ


عَلَى الكِتابِ .. وَيَدمَى حَيثُ يَنذَرِفُ


حُرِّيَّةٌ ذَبَحَت مِليارَ أُضحِيَةٍ


قُربانَ طِينٍ عليهِ الغَربُ يَعتَكِفُ


لأنَّنا مِن رَسُولٍ لا يُبُيحُ لَها


تَزوِيجَ كَلبٍ بِكَلبٍ ، ثَارَتِ الجِيَفُ


يا رَحمَةَ العالَمِينَ اليومَ يَرفُضُها


مَن لَيسَ في قَلبِهِ مِن رَحمَةٍ نُتَفُ


يَسوؤُنا أَن تُساءَ الأنبياءُ وَلَو


كانَ المسيحَ الذي عن دِينِه ِانحَرَفوا


ما أَنكَرُوا النورَ إلا مِن عَمَايتِهم


لا يَألَفُ الشيءُ شيئاً عنهُ يَختَلِفُ


أأنكَرُوهُ حَبيباً وهوَ تَعشَقُهُ


بِفِطرَةِ اللهِ في أَرحامِها النُّطَفُ؟



البِشرُ في وَجهِهِ ..والحَقًّ فَي فَمِهِ ..


والبُرءُ مِن يَدِهِ .. والمَاءُ يُرتَشَفُ


قَدِ انكَشَفنا وَكُنّا تَحتَ قُبَّتِهِ


بنا الشَّواهِقُ في الآفاقِ تَلتَحِفُ


يا سِيرَةً هَزّت الدّنيا وَقَد ثَقُلَت


هزاً تَساقط فيه الظُّلمُ والسَّرَفُ


كَم لِنتَ جَنباً لِمَن لا يَعرفونَ وَلَم


تَقُلْ سوى : رَبِّ غَفراً عَلَّهُم عَرَفُوا



حَلِمتَ حَتى تَرَكتَ الحِلمَ مُضطَرِباً


يَكادُ كالطَّودِ بالجُهَّالِ يَرتَجِفُ


هانَت على رَبهِّا دُنيا تُنَالُ بِها


وَلا تُنالُ بِزلزالٍ فَتَنخَسِفُ


فَدونَ عِرضِكَ أعراضُ الأُلى شَرُفُوا


مِنّا .. وَدُونَكَ لا عِرضٌ ولا شَرَفُ

حتّى العُصاةُ هُنا مِن حَولِكَ انتَفَضُوا


صَحابَةً .. كَتِفاً يَحتَثُّهُ كَتِفُ


فَأنتَ عِزَّتُنا ، لَم نَبغِ مُنصَرَفاً


عنها .. أَعَن عِزَّةِ الدّارَينِ مُنصَرَفُ


لَن نَقبَلَنَّ مَعاذِيرَ المُسيءِ لَها


إلا عَناقِيدَ مِن عَينَيهِ تَنقَطِفُ


أغَاظَ مَن يَبَسَت في العُهرِ عِفَّتُهُم


أَن لَم نَزَلْ مِن عُيُونِ الطُّهرِ نَغتَرِفُ



حارُوا بِنا لَو نَفَونا من مجرَّتِنا


لَسَابَقَتنا لَها الآياتُ والسَّلَفُ


لأَنّنا حَيَّةٌ باللهِ أُمَّتُنا

وَأَنَّ أَحمدَ فيها الياءُ والأَلِفُ


قُلْ جَرِّبوا غَيرَ شَيءٍ إنَّ غَيرَتَنا


سَدٌّ عَلى دِينِنا مَا صَابَهُ تَلَفُ

أخي الدكتور سمير

جهود تشكرون عليها

سوف أشارك معكم في قصيدة

الذود عن صفوة الخلق شعرا

إخوانى الكرام جميعا
جمعنا الله على الخير وبارك فيكم
أقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يمكن أن تلحق به إهانة وما حدث سخرية رسول الله بهامته العظيمة اكبر من تنال من شخصة
بل إستهزائهم بنبينا هو استهزاء بنا وليس بهذا لعظيم الرؤوف الرحيم بنا(إنا كفيناك المستهزئين)
واستهزائهم وسخريتهم تتطلب من عمل وليس مجرد كلمات كل فى مجاله
فالكلمات التى صنعت الحياة الراقية والباقية هى كلمات الله عز وجل وكلمات نبيه الكريم
نحن الذين نسخر من نبينا بأفعالنا وقلة حيائنا
ما حدث ربما لم الشمل ودفعنا الى مقاطعة المنكرات وليس مجرد الواردات
هى بداية كى ندرك قوتنا وعزتنا بالله
نحن قوة فمتى ندرك قيمتها وحجمها قد يحدث ذلك عندما يكون المسلم للمسلم كالبنيان المرصوص
هم يسيئون ورسول الله يعلوا ويعلوا
جعلنا الله جميعا فى خدمة الدين والحق

رسول الله لا يعبأ بهم فهم كفار وفجار
رسول الله ينتظر منكم أن تكونوا خير أمة كم قال الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خالد ابراهيم

لا توجد ميزة البالتوك عندنا في الموصل ولا اعرف كيفية استخدامها لذا التمس منكم ان تتنازلوا شيئا وتقرؤا قصيدتي عني مشكورين واجرنا الله واياكم
غَيرَ شَيءٍ إنَّ غَيرَتَنا

أخي الحبيب الدليمي

خدمة البالتوك موجودة في الموصل،وهنالك الكثير من الأحبة من الموصل
يتواجدون يومياً معي في البالتوك.

عموماً أخي العزيز سأقولُ أنا عنكَ قصيدتكَ فلاتهتم.


أخوك
أبومحمد الكعبي

أود تسجيل اسمي في المشاركين في هذه الأمسية المباركة

وسأشارك إن أذنتم لي بقصيدتين :

الأولى : أنشودة دمانا فداك وقد ظهرت على قناة المجد مؤخرا بصوت محمد العزاوي وهي من كلماتي . وزمن الأنشودة أربع دقائق ونصف.

والثانية : قصيدة فدى لك العمر

وبارك الله في جهودكم.

أخي العزيز سمير المحترم
هنالك مثل يقول :-(لايضر السحاب نبح الكلاب).فعندما يصدر كلام من انسان تافه
فانه لايؤذي الانسان العاقل وخير رد على السفيه السكوت
وهذا ليس جبنا ولكنه منطق (وأذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما).فيا أخي علينا بسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهجيه رسالته ورده على كل أسائه وممن تصدر يكون الرد بقدره وقيمته
ويكفينا ان الله تعالى نعته بما هو عليه وحقيقته حيث قال (وأنك لعلى خُلقِ عظيم) صدق الله العظيم

بارك الله بك أخي نزار على اهتمامك وأرجو أن ترتب أمر نقل الأمسية إلى مواقع بث مباشر أخرى كي يستطيع سماعها أكبر عدد ممكن من الأخوة والأخوات ممن يحجب عنهم البالتوك.

وأما قصيدة الدليمي فهي لك أخي تلقيها إن لم يتمكن الأخ محمود من المشاركة بنفسه.


نكرر حث الجميع على بذل الجهد لإنجاح هذه التظاهرة كل بحسب ما يستطيع.


تحياتي

إني والله لأستغرب من الكرام ما أرى!

أي عزوف عن موضوع يجدر بأن يكون الأهم والأحق بالتفاعل والمتابعة!

أين كل من نحسبه كريماً وأين المقترحات والمشاركات والجهد لإنجاح هذا الحدث؟؟

متى سنرى قوماً يقومون بهمة الكبار كي ينتصروا لأنفسهم على الأقل قبل كل شيء؟؟


أعتب بحزن وبعض غضب.


تحياتي

أخي أقترحتُ فلم تَرُدَّ على مقترحي

أتمنى أن تكون معي هذا المساء على الماسنجر
فعندي ما أقولهُ لكَ،وسأُبقي ماسنجري مفتوحاً
طيلة اليوم.


كما أسجل هنا أنني سأقولُ عن الدليمي قصيدته


الكعبي