أخي د.حسين
أنسجمت مع هذه القصة التي عشت فصولاً حقيقةً منها ، ولما قدر الله لي أن أرجع مع الأهل قبل 12 عاماً من الآن قدر أيضاً أن أعيش غربة الأبوة حيث مات والدي في ذات العام الذي انتهيت من غربة الوطن فيه
شكراً لك أخي
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
أخي د.حسين
أنسجمت مع هذه القصة التي عشت فصولاً حقيقةً منها ، ولما قدر الله لي أن أرجع مع الأهل قبل 12 عاماً من الآن قدر أيضاً أن أعيش غربة الأبوة حيث مات والدي في ذات العام الذي انتهيت من غربة الوطن فيه
شكراً لك أخي
شكراً للأديب الأستاذ عدنان الإسلام، مع موداتي.
شكراً للأديب الصباح، مع التحية والتقدير.
للغربة قصص كثيرة مؤلمة
نص إنساني اجتماعي بلغة طيعة سلسة
بوركت ـ ولك تحياتي.
لقد نكأت جرحا يعاني منه المغتربين فى كل بلاد العرب
الخروج اضطرارا من بلاد تحبها وفراق الأعزاء...
سردك يخطف الأنفاس فى إيقاعه
بما أن الفكرة تقليدية
ولكنك ميزتها بقلمك الماتع بوركت
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
للغربة أوجاع لا يشعر بها إلا من عاشها
قصة اجتماعية جميلة بديعة فنيا وإنسانيا عبر أسلوب
راق في السرد تعبيرا وتصويرا.
دام هذا الألق.
قصة هادفة تناقش مشكلة الغربة والحنين إلى الأهل والوطن
نص جميل صيغ بسرد ماتع وأسلوب مائز.