أخي د.حسين
أنسجمت مع هذه القصة التي عشت فصولاً حقيقةً منها ، ولما قدر الله لي أن أرجع مع الأهل قبل 12 عاماً من الآن قدر أيضاً أن أعيش غربة الأبوة حيث مات والدي في ذات العام الذي انتهيت من غربة الوطن فيه
شكراً لك أخي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أخي د.حسين
أنسجمت مع هذه القصة التي عشت فصولاً حقيقةً منها ، ولما قدر الله لي أن أرجع مع الأهل قبل 12 عاماً من الآن قدر أيضاً أن أعيش غربة الأبوة حيث مات والدي في ذات العام الذي انتهيت من غربة الوطن فيه
شكراً لك أخي
شكراً للأديب الأستاذ عدنان الإسلام، مع موداتي.
شكراً للأديب الصباح، مع التحية والتقدير.
للغربة قصص كثيرة مؤلمة
نص إنساني اجتماعي بلغة طيعة سلسة
بوركت ـ ولك تحياتي.
لقد نكأت جرحا يعاني منه المغتربين فى كل بلاد العرب
الخروج اضطرارا من بلاد تحبها وفراق الأعزاء...
سردك يخطف الأنفاس فى إيقاعه
بما أن الفكرة تقليدية
ولكنك ميزتها بقلمك الماتع بوركت
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
للغربة أوجاع لا يشعر بها إلا من عاشها
قصة اجتماعية جميلة بديعة فنيا وإنسانيا عبر أسلوب
راق في السرد تعبيرا وتصويرا.
دام هذا الألق.
قصة هادفة تناقش مشكلة الغربة والحنين إلى الأهل والوطن
نص جميل صيغ بسرد ماتع وأسلوب مائز.