كلام الناس

مدريد .....أوسلو.. طابا .... كامب ديفيد...... وثيقة تنت....خارطة الطريق .؟؟؟؟؟؟؟؟

ما وجه الشبه بين تلك وليدات العم سام الصهيوني؟؟؟؟

هي تدعيم أمن الكيان المسخ على ارضنا....ماذا جنينا منها غير الشوك ؟ هي مؤامرات تحاك ليل نهار ضدنا ؟؟؟؟ فهل نقبل بخارطة الطريق؟؟ ثم أين المبادئء التي تنادي بها امريكا؟؟؟ هي تدعى بأن حربها على العراق كانت لجلب الحرية للشعب العراقي الذي يحكمه على الاقل انسان عراقي فلماذا لم تجلب الحرية لشعب محتل من قبل كيان مسخ كاسرائيل.... هي المصالح الذي تحكم عالمنا ........

فياأمة الاسلام اما ان الاوان ليتحد المليار وعندها لن تكون قائمة لاعداء الامة

؟؟؟

أفيقوا

أفيقوا

ابن فلسطين
+++++++

وتستمر نداءاتنا بأن نصحوا وبأن نستيقظ من هذه الغفلة التي غمسنا نفسنا بها عندما بعدنا عن ديننا وعن طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فما كان إلا أن بلينا بهذا الضعف وكما نكون يؤمر علينا. ما زالت هناك الفئة التي لا تخاف في الله لومة لائم وما زال بيننا الشرفاء ممن لا يرضون ولا يقبلون بما يحدث لا مسبقا ولا الآن ولكن؟ الاسف كل الأسف أن المسؤولين الكبار والذين بيدهم تحريك الامور وتغييرها هم الذين ما زالوا في ضلالهم لا يريدون نصرة المقدسات الاسلامية التي تهان وترجس وتدنس من بني صهيون لعنة الله عليهم.

يجب أن تغير الشعوب الاسلامية دواخل نفوسها، وأن يتمسكوا بدين الله حتى نستطيع أن نقول لا وألف لا ويكون هناك من يسمع هذه الـ لا ، لا أن يرتد صداها إلينا كما يحدث الآن.

للأسف الأوضاع من أسوأ إلى أسوأ، ولكن وعد الله بالنصر ونحن على ايمان بهذا وسيكون النصر باذن الله قريب.

اللهم عليك بكل من يخون الدين الاسلامي ويتعاون مع الكفار واليهود الانذال.

عظيم شكري لهذه الصرخة ابن فلسطين.

العزيز ابن فلسطين ،

اي مليار تنادي وتستصرخ ؟!
واي امة تلك التي تتوسم بها ان تسمعك ؟
لقد جربناها يا سيدي جربناها ... كانت لها هبّة وسرعان ما خبت واندثرت امام مصالحها الشخصية ،ونحن دائما نضع اللوم على انظمة ميتة وكأنها هي من كبل وتكبل الجماهير العريضة من المحيط الهادر الى الخليج الثائر ... ومن اراد الحرية لا تمنعه قيود ولا اسوار ولا حدود .... واخيرا يا عزيزي
من يده بالنار ليس كمن يده في الثلج او الماء .

أخي ابن فلسطين:

أنا المليار وأنت وروح الواحة وجيفارا وكل من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله ....

المليار ليس بعيداً ولا يحتاج إلى الصراخ والنداء وإنما إلى محاسبة كل امرئ نفسه وإبراء ذمته بأن يفعل ما يقدر عليه فكل على ثغر من ثغور الإسلام فلا يؤتين الإسلام من قبلكم ...

ما نحتاج إليه هو محاولة إصلاح الذات أولاً ثم الدعوة إلى مثل ذلك فيمن حولنا حتى يكون المجتمع الذي يستطيع القول فيه أن يؤثر والصراخ فيه أن يثمر ...

تحياتي وتقديري

لا تقولي كثرت اعدادنا ..
نحن لا نحتاج قطعان غنم.

.