نورا لكم اشتقت لك !!!!
كوني بخير
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نورا لكم اشتقت لك !!!!
كوني بخير
أختى الجميلة نورا
موضوع حقاً يستحق التذكر لا النسيان ، فعلاً أوقات الفجر المبكرة أفضل الأوقات
لبزوغ فكرة نقية نستكملها فى وقت لاحق
وما أجملها لحظة شروق الشمس وأيضاً غروبها لميلاد أفكار رائعة
لا نستطيع ادراكها فى وقت آخر من اليوم
لإنشغال تفكيرنا بمشاكل اليوم فتقضى على كل فكرة جميلة
اؤيدك لتدوينها سريعاً قبل أن تتبخر من أذهاننا
تحيتى وتقديرى وودى لك أختى الحبيبة
نوراالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا القحطاني
تحية لك
أوافقك الرأي بكل حرف ولا أستطيع رفضا لأي نصيحة لأنني قد وقعت أكثر من مرة في مشكلة نسيان الفكرة ، رغم وضوحها ، واعتقادي بعدم غوصها في عالم النسيان ، وقد كنت اضع لها روابط بمحيلتي ، لكن سرعان ما تغوص بمضارب النسيء ،
وهذه المشكلة يعاني منها كثير ، أما أنا فأكاد أجزم أنها خلقت من أجلي
فكل فكرة لا أسارع بقنص غزلانها تتلاشى كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء
لذا دائما أحمل قلما واوراقا لتسجيل ما يلتقطه قمر الفضاء الفكري .
الف شكر لك نورا
أختي الكريمة..نورا ..هل لاتسمحين لي بالتطفل..
في زمن الرواية كان الرواة يحفظون آلاف القصائد و حتى النصوص النثرية ..و العامل نفسي إذ ما كان الراوي ينتظر قرطاسا مرجعيا يعول عليه..نعم العلم صيد و الكتابة قيد..لكن لابد من التعويل على الذاكرة..نعم الفكرة تأتي زئبقية الملمح..في لمح البصر..و الافضل تقييدها لكن يمكن التركيز عليها لتخلد في الذاكرة..و الدليل المسابقات التي كانت تقام لسريعي الحفظ..في مجالس الاعيان..العادة لها دورها الفعال..إذا عولت الا تنسي فلا نتسين..
عموما؛ المناسبة تذكر الانسان..بحضور ما يدعو إلى الفكرة..والافكار تتداعى..
أشكرك على نصيحتك القيمة ..نحن نعيش هذه الحالات..