من يبتاع الورد منك
يا امرأة تجاوزت
حدود الوقت
أيروي العطر الذي
يرافقك حكايتك
لعاشق غادر
محطته الأخيرة
بعد منتصف الوهم
لا سبيل للورود
لتوصل كلمات تحلَّقت
على الشفاه وأغتيلت
في لحظة صمت ..
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
من يبتاع الورد منك
يا امرأة تجاوزت
حدود الوقت
أيروي العطر الذي
يرافقك حكايتك
لعاشق غادر
محطته الأخيرة
بعد منتصف الوهم
لا سبيل للورود
لتوصل كلمات تحلَّقت
على الشفاه وأغتيلت
في لحظة صمت ..
ما أصعب الغدر وهو يأتي ممن أحببناه
لبوحك غصة الألم ولحرفك جماليته رغم وجعه
لا سبيل للورود
لتوصل كلمات تحلَّقت
على الشفاه وأغتيلت
في لحظة صمت ..
إحساس صادق وكلمات عذبة
دام لك التميز.
بوح ينضح بالألم ببوح شفيف، وجلد للذات عنيف.
كل الود لحرفك الرقيق.
رقيق هذا البوح على ما فيه من ألم!
شدني أسلوبك الجميل سيدتي
لك محبتي وتقديري
أكثر من رائعة
في رسمك لهذه اللوحة الفنية
لوحة بائعة الورد
وقد تجاوزت مرحلة حدود الوقت
على ملامحها وقسماتها حكاية عاشق غادرها
في مرحلة محطته الأخيرة
ولم يبق سوى ظله المخيم على اللوحة
هل للورد سبيل لتوصيل كلمات حلقت
وماتت على الشفاه
في لحظة صمت
لا سبيل
سوى لوحتك التعبيرية الجميلة
المرسومة بريشتك الفريدة
وألوانك الزاهية
دمت بخير
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما