أشكرك على هذا
الموضوع الجميل أختي
ليال
أحببت نفض الغبار عنه
لأنه جدير بالمشاهدة
كل عام وأنت بخير
أختك
بنت البحر
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشكرك على هذا
الموضوع الجميل أختي
ليال
أحببت نفض الغبار عنه
لأنه جدير بالمشاهدة
كل عام وأنت بخير
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
آه يا زاهية ..جزيتِ خيراً
لقد اثرت في عذب الذكريات وحركت بواعث الشجن.. هذه المشاركة من قديم ما كتبت وهي من أحب المشاركات لقلبي لما تزخر به من وجوه طيبة محببة إلى نفسي كانت تتلألأ بكل الجمال والرقي على صفحاتها فتغمرني بالبهجة والفخر ثم توارت بهدوء مع طي الصفحات وكأن شيئاً لم يكن... نسرين ، أبا القاسم ، ياسمين الواحة، شطور،ربيحة....اين أنتم؟؟؟
.
ليال الغالية
هل أنت هنا في الواحة
من زمن بعيد؟
تظل الذكريات جميلة
لأنها جزء هام من الحياة
كوني بخير عزيزتي
عسى النوارس المهاجرة
تعود لواحتها الغناء
أختك
بنت البحر
شكرا أختي ليال علي طرح هذا التساؤل
وشكرا أ / زاهية لبعث هذا الموضوع للحياة بيننا .
ولكني أرى
ردود الجنش الخشن قليل وفي قلتهم كل كريم ...ومازلنا نحن ننتظر الفهم والتفهم لهذا التساؤل البسيط .
أين أنتم ياشباب الواحة من التصدي والإجابة ؟
الفاضلة زاهية
في 17ابريل القادم بإذن الله سيكون عمري في هذه الواحة ثلاث سنوات بالتمام ولافخر، والله ان لهذه السنوات لمنزلة خاصة في روحي، يمكنك أعتباري من المحاربين القدامي
الفاضلة عبلة
ربما هم مشغولون بالعيد وإلتزاماته ...عموما سننتظرهم ..وخلي السلاح صاحي ..صاحي ..صاحي
الله يبارك ويزيد
عقبى المئة سنة
أختك
بنت البحر
برايكم متى يشعر الرجل بضعفة وقلة حيلته ؟
لايوجد رجل يضعف امام إمرأة .... والا .... فيفضل مراجعة دلالات مصطلح الرجل ودلالات مصطلح المرأة
انا كأنسان أضعف حينما .... اريد ان اعالج الكم المذهل من شكوكي في اسئلة وجودي
من أنا ؟
الى اين اسير ؟
ماذا اريد ؟
وغيرها عشرات من الاسئلة
ولطالما شعرت بالقوة وانا انتصر وسلاحي عالم متناه من الحقائق اسحق بها عالم متناه من الشكوك
ولاتزال المعركة قائمة
وأ،ا بين قوي وضعيف ... وهمتي تعينني
والله الموفق
الموضوع
للتثبيت
إكراما لفيلسوفة تدرك ثقافة المسائلة
الإنسان : موقف
تعديلك لصيغة السؤال تعيدني الى فكرة
هل الفكر مصدره العقل ام العكس ؟؟؟؟
سأتريث هنا في اجابتي على سؤالك المقلوب .... ذلك ان سلاطين عدة تقطع علي احساسي بشعوري بقوتي
وحسبي الله ونعم الوكيل
في نظري أن مفهوم الضعف الإنساني أكبر بكثير من أن نحصره في دلالة واحدة من دلالات الضعف، نعم يوجد رجل يضعف أمام امرأة وامرأة تضعف أمام رجل وهذا بنظري ضعف تشوبه بعض الحيوانية أو الغرائزية بتعبير أدق لكنه لا يضرب بعيدا نحو الجانب الإنساني بمعناه الأشمل ، فهو ضعف يمكن التحكم به وبالتالي ضبطه من جديد على المستوى الإنساني، وهو كالضعف أمام الأكل أو الرغبة في النوم يمكن أن يلجم ويوجه لكن هناك مستوى معين من الضعف يُدخل المرء في مجال سلبي بحيث تنعدم في داخله الرغبة في التغيير ناهيك عن القدرة عليه ..أليس غريبا أن يدلك منتهى ضعفك على مدى قوتك !
حين كنت أطالع الردود القديمة تفاجأت كثيراً عندما وجدت أن إعادة صياغة هذا السؤال على هذا النحو ( الرجل متى لايشعر بضعفه وقلة حيلته) قد سبقني إليها معاذ الديري منذ أربع سنوات مضين وذلك في أول مداخلة له في هذا الموضوع ..يا إلهي! أربع سنوات !!!الحقيقة أنني استطيع أن اقضي هذه الليلة بكاملها في التحدث عن الدهشة التي اعترتني وأنا أقبض على نفسي متلبسة فيما يبدو وكأنه اجترار لنفس السؤال القديم المتجدد ، ترى ماهي طبيعة تلك الرحلة الدائرية ـ إن جاز التعبيرـ التي جعلتني أسلك نفس السلوك بتغيير صيغة السؤال ولكن بعد مضي أربع سنوات ، طبعا الكثير سيختارون الإجابة السهلة وهي أنني قد اطلعت على الردود السابقة أولا وقمت باختيار رد عاقد الحاجبين ثم قمت لصق الرد وإخراجه من ثم ليبدو وكأنه يظهر للمرة الأولى ، لكنني أؤكد لكم أن ذلك لم يحصل ولا أملك لإثبات ذلك سوى مصداقيتي وحسب. في الواقع يا خليل أنك حين تحدثني عن ثقافة المساءلة لايمكنني أن أتجاهل هذا الموقف بالذات والذي يثير فيه تساؤلاً آخر عن الطاقة الكامنة في السؤال لماذا لا نقبل الأشياء كمسلمات!(لابد أن نعرف لماذا نريد أن نعرف قبل أن نعرف ماذا نريد أن نعرف) ..أهي متعة الاكتشاف لمجرد الاكتشاف ؟، أم هي الرغبة بشكل ما في تحصين الذات من المجهول؟! ثم لماذا هناك أسئلة مشروعة وأخرى ممنوعة؟ ومالذي يجعل الأطفال على بساطة تفكيرهم ومحدودية تجاربهم يطلقون أسئلة مدهشة!بينما يكرر الناضجون نفس إجاباتهم المشوشة.. ربما كان في هذا مدخل للرد على تساؤلك يا خليل لكنني سأتوقف عند هذا الحد خشية الإطالة ...أشكرك على اهتمامك بهذه المشاركة الذي أقدره كثيرا.. كن بخير