قصيدة : ألا يكفيكِ سيدتي لـ / خليل انشاصي .

يا سيدى يا سيدى

ما هذا السحر

	أنا الأشواق والسلوى أنا الألحان والوتر أنا الطيفُ إذا ما شئت إيقاظي فناديني0

ما اجمل روحك يا خليل

بوركت وبورك سموك الروحى دائما

والله اشعر انك انسان طيب جدا من اشعارك
واخلاقك ومشاركاتك فى الواحة
ادام الله عليك انعمه

و لا تنس ان تسألها متى توقظك ، أى الساعة
كى اضبط لها المنبه

اجمل التحايا

أجل اضبطي المنبه الساعة ... !!
نسيت لما أفتكر سأكتب الساعة بالضبط
سأمر فالأمر يحتاج لتركيز أكبر
وفقط من دقائق أتيت من العمل
وعلى الخير نلتقي أختاه .

أبو عبدالله .

الأخ خليل ... الآن فقط داعب وجداني قصيدتك الحلوة فسرقت النوم من عيني...
كذلك قصيدة التوقيع هي أكثر من رائعة... دمت مبدعا...

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة برحيق الورد

شاعرنا خليـل،

قرأتُ هنا حروفاً تترقرقُ بالعذوبة والرقة والألحان، وكأنها وتريات تُعزَفُ على مهلٍ..
سأكون دوماً على ضفافِ حرفك..

دمتَ لنا
تقبّل مني خالصَ تحياتي وتقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر

ومن لا يكفيها هذا ... ؟!!

خالص التحايا والتقدير
أخي الفاضل ـ خليل أنشاصي

الأخت الكريمة / عبلة محمد زقزوق حفظها الله :

حياكِ الله وبياكِ من زائرة أُجلُ .

لا يخفاكِ أختاه ما حال االمُحبٍ إذا تمرّدَ قلته شعراً فمن ثمَّ أقرأيه
:

فالحِـــبُ يا عبلُ استشطَ غَــــــوِيِهُ فسامني رَغّـــــمَ الوصَــال صدودا فانصعتُ يا ويّلاهُ من غَضِــبٍ أُحّـ ـبُ دلالهُ رَغِّــمٍ فأنّبتَ جــــــــــودا

أبو عبدالله .

الرائع المتألق دائما الأستاذ الشاعر/خليل انشاصي

أسعدتني بحق بقصيتك هذه
تتسلل إلى الروح في سهولة ويسر

خليل انشاصي في كلمة
هو السهل الممتنع

دمت بخير حبيبي

تحاياي
عارف عاصي

أيها الحبيب المتألق / عارف عاصي ... حفظك الله وسدد للخير خُطاك :

شكراً لمرورك الكريم وتعليقك اللطيف
شرحت صدري ببوح أكثرت فيه من المديح محبة منك لي
فأخجلني تواضعك الجم !
فظهر تقصيري معك !
فهل من دِراك مني لذلك ؟



عساي أن أدركة فأنجو لا ليَّ ولا عليَّ
فيبقى لك الفضل علىَّ
فتغفر لي بكرم منك آملهُ فَجُدْ بهِ تبرعاً وسخاءا

طوبى لعارف في الأنام تحيه فالعفـو يُؤْمَلُ منهُ ذاكَ سجيه

وعلى الخير نلتقي أيها الحبيب دائماً .



أبو عبدالله .

طوبى لمن صافح متصفحك أخي الكريم ـ خليل أنشاصي

لقد جعلت الرد بالشعر شعار الشعراء بالواحة ، فأنتشر تغريد البلابل بالواحات شدواً وغناءاً .

بارك الله في الفصاحة وجمال الشعر بينكم أهل الشعر ؛ فلقد كسبتم الصراع دون نزاع .

تهانينا ...

الأخ خليل ... الآن فقط داعب وجداني قصيدتك الحلوة فسرقت النوم من عيني...
كذلك قصيدة التوقيع هي أكثر من رائعة... دمت مبدعا...

أختاه الغاليه / ليلى الزنايدي حفظها الله :

هذا وأبيك التعليق المميز والموشى بالحرير وبالذهب .
لهوَ أشهى من جنى النحل المصفى
جميل منك كرم المرور والبوح تعليقاً
فكان ميداناً للروعة وحُسن التعبير تَألقاَ

ليلى تَمد لنا أيدي البراعة في التعبير يا ليلى لثمناها

ولن أزيد حرفاً واحداً فسلام

يكفيكَ مِ العقد ما حاط بالجيدِ

أو كما قال الشاعر :

يكفيك من شاة الوصال قرونها ...

وعلى الخير نلتقي دائماً .
أبو عبدالله .

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة برحيق الورد

شاعرنا خليـل،

قرأتُ هنا حروفاً تترقرقُ بالعذوبة والرقة والألحان، وكأنها وتريات تُعزَفُ على مهلٍ..
سأكون دوماً على ضفافِ حرفك..

دمتَ لنا
تقبّل مني خالصَ تحياتي وتقديري واعتزازي

وألف باقة من الورد والمطر

الأخت الفاضلة / أسماء حرمة الله الفاضلة :

وعليكِ أسماء سلام من الله تَكرمة
ما صاح في الأنحاء قمرياً ودوريا

أحمد الله على سلامتك وعودتك لأحضان الواحة بعد طول غياب
وفأل خير أن كتب لي معلقة بكلمات أصفها بالرائعة

:NJ:

أسماء كوني في الصباح كما تشائي تقرأينَ وحين الليل ضارعة لمولى الكون تسبيحا

هذا الرحيق فأين الورد أسماء
بلا فالحرف مثل الورد تشبيها

قولي كيف شئتِ وأين كنتِ
فقلوبنا لا نوصد أبوابها أبداً ما دامت تنبض
تحياتي واحترامي سيدتي
وعلى الخير دائماً نلتقي .

أبو عبدالله .

ومن لا يكفيها هذا ... ؟!!

خالص التحايا والتقدير
أخي الفاضل ـ خليل أنشاصي

الأخت العزيزة / عبلة :

للنساء في كل زمان ومكان تصرفات غير مفهومة
وربما يكون هذا التصرف منها من هذا الصنف
وكما يقال الصبر طيب
والصابرين على خير .

أبو عبدالله .

الأخت الكريمة / عبلة محمد زقزوق حفظها الله :

حياكِ الله وبياكِ من زائرة أُجلُ .

لا يخفاكِ أختاه ما حال االمُحبٍ إذا تمرّدَ قلته شعراً فمن ثمَّ أقرأيه
:

فالحِـــبُ يا عبلُ استشطَ غَــــــوِيِهُ فسامني رَغّـــــمَ الوصَــال صدودا فانصعتُ يا ويّلاهُ من غَضِــبٍ أُحّـ ـبُ دلالهُ رَغِّــماً فأنّبتَ جــــــــــودا

أبو عبدالله .

والريح حين تهب تدعوني وتسألني : ماذا تظن وما تريد فأنتشي ويهل دمع من عيوني مرسلاً مني سلام