مين يريد يفرح لي ؟
دق الباب خبطْ لي فتحت الباب شو قل لي حبيب الروح بعيوني ترى لو طار عصفوري قريب يكون وما يعلي خفيف الروح من يومه نظرت بعيني بص لي ضحكت وقلت ما تدري وما بالعين وسائلني ترى شو في ؟ شو صاير ؟ قلت اليوم سألوني : خطيبك مر وحدّثنا عن الميعاد شو قولك قلت الحين تسألني ؟ ضحك بالحيل يا دلي ومد الأيد يلمسني خفت اكثير ... طمني هربت وهوجس بعقلي بعد بكرة ... خميس العقد زورونا جميع الناس في الواحة ومين يريد يفرح لي ؟ هلا بيكم حبايبنا هلا بضيوفنا الكل وصلى الله عل الهادي لحتى الفرّح ما يولي .
أبو عبدالله .