أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: مصطلحات فلسفية ...

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : قرطبة
    العمر : 50
    المشاركات : 643
    المواضيع : 53
    الردود : 643
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي مصطلحات فلسفية ...

    الجزء الاول

    - التحديث والحداثة وما بعد الحداثة
    - العلمانية الجزئية
    - العلمانية الشاملة
    - المطلق العلماني
    - التفكيك والتركيب ( البنيوية )

    الجزء الثانى

    - الجدلية
    - الجدلية المادية

    ( 1 )
    ===========================

    خطر لى ان اضع بين أيديكم مختصر لأهم المواضيع الفلسفية التى تستخدم و يدور حولها الكثير من الجدل مع طبقات نخبتنا المثقفة ( المغتربة ) داخل مجتمعاتنا العربية المسلمة , حيث لاحظت ان الكثير يستخدم المصطلحات دون علم كامل بمعناها و دلالاتها ,بينما يقف الكثير دون استيعاب لما يقال وشعور بالغموض من المصطلحات المستخدمة , لذا كانت هذه المشاركة لانارة الطريق امام رواد منتدانا حول هذه المصطلحات, وأخترت الاستاذ الدكتور عبدالوهاب المسيرى لما عرف عنه من عمق الفكر وأستخدامه لأساليب البحث العلمية الموضوعية فى الدراسة و التوثيق

    أيضا أود فتح باب النقاش حول هذه المصطلحات , حيث يجب أن نستوعب تماما معاني المصطلحات ونضعها داخل الأطار الذي يجب أن تكون عليه في وعينا لأنها بهذا الشكل تدخل ضمن التركيبات الثقافية الحاضرة في وعي القارئ فيكون على دراية وفهم لما يقال ويدور من حوله من حوارات فيكون دوره مشاركا لا مستبعدا بسبب ضبابية الرؤية , وسنحاول أن نجيب أسئلتنا التي تطرح من خلال النقاش بالبحث والمحاولة إن شاء الله

    والله من وراء القصد .. أخيكم الاندلسى

    مقتطف من "موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية"

    التحديث والحداثة وما بعد الحداثة

    «التحديث والحداثة وما بعد الحداثة» هي مراحل ثلاثة في متتالية العلمانية. فالعلمانية ليست جوهراً ثابتاً يتبدَّى كله في عالم التاريخ دفعة واحدة وإنما هي متتالية تتحقق حلقاتها تدريجياً عَبْر الزمان، فمن عالم الاقتصاد إلى عالم السياسة إلى عالم الوجدان والأحلام ثم أخيراً عالم السلوك في الحياة العامة والخاصة. وحينما تسري قوانين العلمانية الشاملة على مجال من مجالات النشاط الإنساني، فإن هذا المجال ينفصل عن المعيارية والغائية الدينية والأخلاقية والإنسـانية فتختفي منه المرجعية الإنسانية ويصبـح مرجعية ذاته ويسـتمد معياريته من شيئيته. فتصبح المعايير في المجال الاقتصادي اقتصادية، وفي المجال السياسي سياسية، وفي المجال الجمالي جمالية، وهذا ما يُسمَّى «التحييد» الذي يتصاعد إلى أن يصبح العالم بأسره مجالات محايدة لا يربطها رابط وتختفي أية معيارية إنسانية عامة، وتتآكل كل القيم والمفاهيم الكلية وتسود النسبية التي تنكر على الإنسان المقدرة على تجاوز صيرورة عالم المادة والحركة فيسقط في قبضتها تماماً وتسقط فكرة الحقيقة والحق والخير والجمال والكل، بل فكرة الطبيعة (البشرية ثم المادية) (أي تسقط كل المنظومات المعرفية والأخلاقية والجمالية) فهي عملية تفكيك كاملة.

    وهـذا الانتقـال من عالم متماسـك فيـه معيارية (حتى لو كانت مادية)، إلى عالم مفكَّك بلا معيارية، هو الانتقال من عصر التحديث (والحداثة) إلى عصر ما بعد الحداثة.

    العلمانية الجزئية

    «العلمانية الجزئية» هي رؤية جزئية للواقع تنطبق على عالم السياسة وربما على عالم الاقتصاد، وهو ما يُعبَّر عنه بفصل الكنيسة عن الدولة. والكنيسة هنا تعني «المؤسسات الكهنوتية»، أما الدولة فهي تعني «مؤسسات الدولة المختلفة». ويُوسِّع البعض هذا التعريف ليعني فصل الدين (والدين وحده) عن الدولة بمعنى الحياة العامة في بعض نواحيها. ونحن نُسمِّي هذه الصيغة «علمانية جزئية» لسببين:

    1 ـ الدولة التي يشير لها التعريف هي دولة القرن التاسع عشر التي لم تكن قد تغوَّلت بعد ولم تكن قد طوَّرت مؤسساتها التربوية والأمنية المختلفة التي تُمكِّنها من محاصرة المواطن أينما كان، ولذا تركت له رقعة واسعة يتحرك فيها ويديرها حسب منظومته القيمية.

    2 ـ تلزم العلمانية الجزئية الصمت تماماً بشأن المرجعية الأخلاقية والأبعاد الكلية والنهائية للمجتمع ولسلوك الفرد في حياته الخاصة وفي كثير من جوانب حياته العامة.

    كل هذا يعني أن العلمانية الجزئية تترك حيزاً واسعاً للقيم الإنسانية والأخلاقية المطلقة، بل للقيم الدينية مادامت لا تتدخل في عالم السياسة (بالمعنى المحدد)، أي أنها صيغة لا تسقط في النسبية أو العدمية. وهذه الصيغة هي الشائعة بين عامة الناس في الشرق والغرب، بل بين الكثير من المفكرين العلمانيين. ويمكن تسميتها «العلمانية الأخلاقية أو الإنسانية» (وهناك بعض المفكرين الإسلاميين يرون أن هذه العلمانية الجزئية الأخلاقية لا تتناقض بأية حال مع المنظومة الدينية الإسلامية وأنهما يمكنهما التجاور والتعايش بل التكامل).

    العلمانية الشاملة

    «العلمانية الشاملة» التي يمكن أن نسميها أيضاً «العلمانية الطبيعية/المادية» أو «العلمانية العدمية» هي رؤية شاملة للكون بكل مستوياته ومجالاته، لا تفصل الدين عن الدولة وعن بعض جوانب الحياة العامة وحسب، وإنما تفصل كل القيم الدينية والأخلاقية والإنسانية عن كل جوانب الحياة العامة في بادئ الأمر ثم عن كل جوانب الحياة الخاصة في نهايته، إلى أن يتـم نزع القداسـة تماماً عن العالم (الإنسان والطبيعة). وهي شاملة، فهي تشمل كلاً من الحياة العامة والخاصة، والإجراءات والمرجعية. والعالم، من منظور العلمانية الشاملة (شأنها في هذا شأن الحلولية الكمونية المادية)، مكتف بذاته وهو مرجعية ذاته، عالم متماسك بشكل عضوي لا تتخلله أية ثغرات ولا يعرف الانقطاع أو الثنائيات، خاضع لقوانين واحدة كامنة فيه، لا تُفرِّق بين الإنسان وغيره من الكائنات، فهو عالم يتسم بالواحدية المادية الصارمة (وهذه هي كلها صفات الطبيعة/المادة). والمبدأ الواحد كامن (حال) في العالم لا يتجاوزه ويُسمَّى «قانون الحركة» أو «القانون الطبيعي/المادي»، الأمر الذي يعني سيادة الواحدية المادية وأن كل الأمور، في نهاية الأمر وفي التحليل الأخير، مادية نسبية متساوية لا قداسة لها، وأنه يمكن معرفة العالم بأسره (الإنسان والطبيعة) من خلال الحواس الخمس. والعلمانية الشاملة بطبيعة الحال لا تؤمن بأية مطلقات أو كليات، ولعل المنظومة الداروينية الصراعية هي أكثر المنظومات اقتراباً من نموذج العلمانية الشاملة.

    المطلق العلماني

    «المطلق» هو المركز الذي يتجاوز كل الأجزاء ولا يتجاوزه شيء وهو المبدأ الواحد والركيزة أو المرجعية النهائية. والأنساق الفكرية العلمانية الشاملة قد تنكر أية نقطة مرجعية متجاوزة لهذه الدنيا، إلا أنها تستند إلى ركيزة أساسية ومرجعية نهائية كامنة في المادة (الطبيعة أو الإنسان أو التاريخ)، ولذا فهي مرجعية نهائية مادية تشكل مطلق هذا النموذج، فهي من ثم «مطلق علماني». وهذا المطلق يمكن أن يتخذ عدة أسماء ويتبدَّى من خلال عدة أشكال (اليد الخفية وآليات السوق عند آدم سميث ـ وسائل الإنتاج عند ماركس ـ الجنس عند فرويد ـ الروح المطلقة عند هيجل ـ قانون البقاء عند داروين ـ إرادة القوة عند نيتشه ـ التقدم اللانهائي في الحضارة العلمانية ـ عبء الرجل الأبيض في التشكيل الاستعماري الغربي ـ روح التاريخ عند الهيجليين). وكل هذه المفاهيم إن هي إلا تنويع سطحي على مفهوم الطبيعة/المادة.

    وقد بدأت المنظومة العلمانية بأن جعلت الإنسان المطلق العلماني. ولكن مركز المطلقية انتقل، وبالتدريج، إلى عالم الأشـياء (الطبيعة/المادة ـ الدولة ـ السـلعة ـ وسـائل الإنتاج... إلـخ). ومن ثم أصبحت كل الأمور، في نهاية الأمر وفي التحليل الأخير، طبيعية/مادية لا قداسة لها، وابتلعت الواحدية المادية الإنسان تماماً.

    التفكيك والتركيب

    عبارة «فكّ الشيء» تعني «فَصَّله وفرَّق أجزاءه بعضها عن بعض» وعكسها «ركَّب الشيء» أي «جَعَل بعضه فوق بعض» و«ضمه إلى غيره». والإدراك يكون حسب نموذج تتم على أساسه عملية استبعاد واستبقاء، أي عملية تجريد. وهذه العملية تتم من خلال عملية تفكيك وتركيب، فيقوم العقل بفصل أجزاء ظاهرة معيَّنة بعضها عن بعض ويُبقي بعضها ثم يعيد تركيبها على أُسس جديدة، أي أن التجريد والتفسير هما في جوهرهما عملية تفكيك وتركيب.

    ونستخدم أحياناً كلمة «يفكِّك» بمعنى «يرد ما هو إنساني إلى ما هو دون الإنساني»، أي «المادي/الطبيعي» باعتبار أن الإنسان في منظور البعض إن هو إلا مادة. وعملية التفكيك هنا هي أيضاً عملية «تقويض»، إذ أن الإنسان حينما يُردُّ إلى ما هو مادي، فإنه يتم بذلك تقويض إنسانيته، إذ يصبح مادة لا قداسة فيها ولا خصوصية لها. وعملية التفكيك هذه لا تتبعها أية عملية «تركيب»، وهذا ما قامت به العلمانية الشاملة حينما قامت بتفسير الإنسان في كليته على أُسس مادية (اقتصادية أو جنسية). وهذا مايفعله أيضاً أتباع المدرسة التفكيكية.


    ( 2 )
    =========================================

    وها أنا اضع بين يديكم الجزء الثانى من التعريفات بشرح وافى لمعنى "الجدلية" او "الديالكتيك"

    وأخترت الكاتب الدكتور "محمد سعيد رمضان البوطى" لما عرف عن الرجل من تعمق فلسفى ودراسات موضوعية متزنة وقد سمحت لنفسى بالاختصار والتوضيح فى بعض الاحيان حتى يتسنى تقريب المعانى للقارئ العزيز الذى اسعى الى القرب منه وهذا هو هدفى و مسعاى فى نهاية الامر

    والله من وراء القصد .. أخيكم الاندلسى

    الديالكتيك ( او الجدلية ):

    كلمة يونانية , يقال ان اشتقاقها الاصلى من ( ديالوج ) بمعنى : محادثة او مجادلة ولقد أصبحت الكلمة ذات تعريف اصطلاحى لأول مرة فى اواسط الالف الاول قبل الميلاد على يد "هيرقليط" 6 ق.الميلاد وربطها بالمعنى العام - و الهام فى نفس الوقت - الذى لاحظه فى اشياء الطبيعة كلهاوهو "كل شئ يتغير يجرى ويتطور من حال الى اخرى فهو فى حالة صيرورة ( اى حتمية للتغير ) مستمرة ضمن ذاته.

    وقد نشأ هذا التعريف لدى هيرقليط اثناء الجدل مع مدرسة الميتافيزيقا ( او ما وراء عالم المادة كالروح و الغيب ..) حول ان كل الاشياء و الظاهرات جامدة لا تتبدل و لا تتحرك

    بعد ذلك لما ظهر الفيلسوف الالمانى "هيجل" وبدأ فى صياغة التعريف بأسلوب مختلف ليقدم من خلاله الفكر الفلسفى الذى يسعى الى حل معضلة تفسير وجود الانسان و موقعه من الكون وتفسير التاريخ ( وهو ما تسعى الى تعريفه كل
    من الفلسفة و الاديان الوضعية و هو ما يقوم عليه الدين السماوى ايضا بوحى منزل لينير السبيل امام الانسان ) وتقوم فلسفة هيجل على ان وجود اى شئ على الصعيد الخارجى انما هو ثمرة الابداع الفكرى ( مثل ان وجود الشجرة كامن فى نواتها , و العمل المعمارى موجود فى الرسم الهندسى له)

    اما تعريف هيجل للدياكتيك فهو يقوم على ان كل الاشياء تتطور على مراحل ثلاثة تسمى المرحلة الاولى "اطروحة" تعتمل فى مجال الفكر , والثانية وهى مرحلة الظهور الخارجى وتسمى "نفيا" والمرحلة الثالثة و هى تطابق الشكل
    الخارجى مع الوجود الذهنى وهى "نفى النفى - أو التركيب" وهى حركة لا تنتهى بالطور الثالث حيث سرعان ما يتحول التركيب الجديد الى أطروحة وتنشأ من هنا فكرة جديدة تبحث عن تمثيل لها فتكون المرحلة الثانية .. وهكذا بلا نهاية تتكرر لتقدم فى كل مرة تركيبا أغنى الى الفكر. ومن هنا يقدم هيجل تصوره عن النظام الذى يسير وفقه الكون وفى نفس الوقت يوجهنا الى الاسلوب الامثل بنظره لتفهم هذا النظام وهذا سعى انسانى بحت لا يعتمد فى صياغته على هداية منزلة من السماء او غيره , ولكنه لا ينكر وجود الله ولكنه ايمان من نوع طريف حيث يقرب المسافة بين المنكر للخالق و الموقن بوجوده اذ انه سرعان ما يكون هناك "ديالكت" بينهما و سرعان ما ينشأ فكر من "تركيب" جديد ينفى كل منهما و يزيل من بينهما التشاكس و الاختلاف !!

    الجدلية المادية :

    بعد ذلك جاء الماركسيون فقالوا "ان هيجل وضع الديالكتيك منكسا على رأسه , فجاءت الماركسية و اقامته منتصبا على قدميه ..!!" , فقد قال ائمة الماركسيين "ماركس" و "انجلز" و "فلاديمير لينين"
    "هيجل كانت عنده الاشياء فى حتمية تطورها الخارجى تبدو انعكاسا لما يجرى اولا فى عالم الفكر او الروح بينما هى على العكس تماما , حيث انها تبدأ فى عالم المادة ثم تنعكس على عالم الفكر و الروح !! " و من هنا سمى تعريفهم للديالكتيك بـ"الديالكتيك المادى" او "الجدلية المادية"
    حين ترى غروب الشمس ..تدثر جيدا فقد بدأ صقيع الليل!

  2. #2
    الصورة الرمزية معاذ الديري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2003
    الدولة : خارج المكان
    العمر : 49
    المشاركات : 3,313
    المواضيع : 133
    الردود : 3313
    المعدل اليومي : 0.43

    افتراضي

    جهد كبير ومشكور .
    قرأت جزءا وساعود للبقية ..

    طالما تساءلت عن مفاهيم كهذه مالذي يقصدونه بها"؟

    تحيات ممتن.. وعطر الله وجودك.

  3. #3
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : مصر
    المشاركات : 2,694
    المواضيع : 78
    الردود : 2694
    المعدل اليومي : 0.35

    افتراضي


    تسجيل حضوروقراءة
    ولى عودة فيه للدراسة
    شكرا لك اندلسىعلى هذا العطاء الجميل منك
    لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

  4. #4
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    أخي الحبيب الأندلسي:

    أعجز عن الشكر والامتنان على هذه المعلومات الرائعة والتي أفدت منها جداً فهناك العديد من المصطلحات سمعت عنها ولم أدرك معناها الواضح إلا بعد توضيحاتك تلك ....

    أنت عزيز أيها الأندلسي ... جميل جمال الأندلس ... عبق عبقها ...

    لك مني كل تحية وتقدير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    الصورة الرمزية دموووع عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 955
    المواضيع : 59
    الردود : 955
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي



    معلومات قيمة جدا ....
    كم نحن بحاجة ماسة الى امثالها

    موفور الشكر.. لك أيها الأندلسـي المتميز
    وجزيت عنا كل خير



    دموووع

المواضيع المتشابهه

  1. قضايا فلسفية-العالم- المستشار الأدبي : حسين علي الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى التَّفكِيرُ والفَلسَفةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-05-2016, 05:38 PM
  2. قضايا فلسفية-الله تعالى - المستشار الأدبي :حسين علي الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى التَّفكِيرُ والفَلسَفةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-05-2016, 05:34 PM
  3. رؤية فلسفية في الحالة السورية
    بواسطة سامح عسكر في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 17-09-2012, 07:40 PM
  4. مدونة فلسفية
    بواسطة خالد العلوي في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 09-07-2008, 12:42 PM
  5. ((تعاريف فلسفية)) شارك بفلسفتك الخاصة ...!!
    بواسطة نورا القحطاني في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 80
    آخر مشاركة: 07-10-2006, 06:07 AM