عـنـدما أكبر

د. سمير :

سعدت بوقفتك الكريمه ....وانه لشرف لي ولحروفي بمرورك الراقي هذا

دمت سيدي بهذا النور


الى اللقاء

أخي عاشق الخيل المحمدي

تحية إجلالٍ هنا
وعظمة الحرف

تحيتي لك

الاديب انس :

اشكر لك مرورك الراقي ....وسعدت بتواجدك في صفحتي المتواضعه


دمت بهذا النقاء


تحياتي لك .....الى اللقاء

اخي المبدع عبدالله المحمدي
من البديهي أن يجد كل قارئ على ضالته في هذا النص ...........ولكن المدهشة هو كيفية تطريز الأحلام بهذا الإتقان من خضلِ تلمع على أطرافها أطياف الأمل وتأتلق الشمس التي تكبر كلما كبرنا فوق هاماتنا ..الشمس التي تسير معنا أينما سرنا او كهذا كنت أظن عندما كنت صغيرة ....أجمل ما في هذا الكون بأن احلام الطفولة تتشابه في هذا الكون الضاج بالتفرقة والتمايز ...
نص رائع جدا ويستحق القراءة لأكثر من مرة
دمت بكل خير

أخي الأديب عبدالله المحمدي

في أحيان كثيرة وعندما أكتب وتجرفني الذكريات بعيدًا ... إلى هناك حيث كنا نحلم بأن كل شيء جميل ما زال ينتظرنا ، وحيث كنا وحيث كان ذاك الحلم الذي أبى أن يرفق بنا وبنبضنا الذي أرهقه تعب الانتظار ...
عندما أكبر ... وها قد كبرنا يا عبدالله فماذا سنقول ...

صدق أنني لا أجاملك عندما أقر لك وأعترف بأن نصّك هذا جميل ؛ بل رائع جدًا .

تقديري واحترامي

شريفه :
أحيانا كثيرة تتشابه الأشياء ويصبغها لون واحد
يبقى تميز الحضور أجمل مايمكن أن نراه
ويبقى الإحساس بالصدق أعذب مايلفنا

أثق دائما بأنني لم أرتقِ إلى بعض ذوقك ولكنه نبل خلقك الذي ألبسني تلك العباءة وما أنا أجدر بها منك

تحيات رائعات تليق بك وبما منحتني إياه من أستاذية لا أمتلكها ولكنه خلق يشي بصاحبه فأهلا بك أينما كنت

إلى اللقاء ودمت بخير سيدتي

شريفه :
أحيانا كثيرة تتشابه الأشياء ويصبغها لون واحد
يبقى تميز الحضور أجمل مايمكن أن نراه
ويبقى الإحساس بالصدق أعذب مايلفنا
أثق دائما بأنني لم أرتقِ إلى بعض ذوقك ولكنه نبل خلقك الذي ألبسني تلك العباءة وما أنا أجدر بها منك
تحيات رائعات تليق بك وبما منحتني إياه من أستاذية لا أمتلكها ولكنه خلق يشي بصاحبه فأهلا بك أينما كنت
إلى اللقاء ودمت بخير سيدتي

سيدي الفاضل ...
نصك منحني متعة الاحساس بالأمان أحيانا نحتاج الى ان نتأمل الكون حولنا فقط لنقف عن اللهاث والدوران حول هذه الحياة الممتلئة بالفراغ ....قيمة الاشياء تكمن في بساطتها وفي فطرتها الطبيعية ..مثلما عنوان هذا الموضوع بكل بساطة قد لا يلفت النظر لكنه يحمل في طياته حكمة ..بأن الطفل يظل يقول عندما أكبر وكذلك الناضج ونظل نحمل هذه المشاعر مدى الحياة ..قد نتأمل ونتمنى ان نحقق ما نعجز عنه في وقته وهذا لوحده يحمل وعدا وعهدا ورغبة منا في القيام بأمر يؤرقنا وأحلام نريد تحقيقها ..بالفعل نصك رائع انا لم امنحك ما ليس لك إنما قلمك هو الذي قال أكثر مما قرأناه ...........تحياتي وتقدير
أختك شريفة العلوي

اخي الاديب راضي

لا يمكن أن تتخيل مدى سعادتي وحبوري أيها النقي عندما قرأت ما أمطرتني به من حلو منطقك وعذب حرفك .. ويقيني أنك ألبستني عباءة أنت أليق بها مني ..

لا أدري صدقا كيف أفيك حقك ، لكنني أحتفظ لك بالنبيل من الإحساس .. لا عدمتك أخي

راضي .. أشكر لك مرورك المبهج وتوقيعك الذي أعتبره وسام شرف لي

دمت في رعاية الله وإلى اللقاء

كلمات معذبة بين الأسطورة المنسية والتمني
سجّل أنك ستكبر يوما و الذكريات لا تكبر ولا تموت

مودتي وتحياتي
بدر

شريفه :
كأبهى مايكون الحضور أستقبل حرفك هنا للمرة الثانية
وفي كل مرة أجدني أحار ردا بما ألجمت به حروفي وفاض عن قدرتي
حقيقة سعدت كثيرا بتواجدك والله أسأل أن أكون عند حسن ظنك بي

دمت بخير