يسرى :
عندما تدخلين إلى الواحة الادبية وتقرأين لعاشق الخيل فهذا شرف لي ..
وليتني أملك شيئا لأقدمه لك لقاء ماتمنحيني إياه من فيض كرمك وحلو منطقك ..
أشكر لك توقفك على عبثي ونثر رياحينك على حروفي
دمت بخير وإلى اللقاء
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يسرى :
عندما تدخلين إلى الواحة الادبية وتقرأين لعاشق الخيل فهذا شرف لي ..
وليتني أملك شيئا لأقدمه لك لقاء ماتمنحيني إياه من فيض كرمك وحلو منطقك ..
أشكر لك توقفك على عبثي ونثر رياحينك على حروفي
دمت بخير وإلى اللقاء
كنت أتساءل دوما
هل عندما أكبر سأجرح جناح فراشة اذا أقتربتْ ذات يوم من ضوء أصابعي؟
هل ستمرض وردة اذا لمستها بغية الإحتفاظ بها ؟
هل سيمنع قدمي إنكسار الموج على الساحل اذا نزلت البحر ؟
هل سأجعل من الشمس ثمرة برتقالة التي يتقشر ضحاها لمجرد أن أطمح في بقائها بين يدي دون ان يكشف ضوؤها خماري ؟
أخي المبدع المتميز عبدالله المحمدي
هذه المساحة التي كتبت بعبقرية قلمك أصبحت واحة يستظل اليها كل مسافر
دمت والقلم
[/SIZE]
هكذا كنت أتخيل ذاتي عندما
قرأت عندما أكبر ..
هكذا كانت طفولتي تتوارى أمام
وهج حروفك .. هكذا كنت أتيمم
بقائي وأبحث عن نقائي ولكنني
لم أجد مايمكن أن أسميه طفولة
فتركت بعض حروفي هنا علها
تدلني يوما عن مكانها ..
لا اعلم كيف افيك حقك شريفه ....لكن لك مني امتنان يعقبه امتنان
دمت بهذا النور
تحياتي لك
المحمدي
تقديري لحرفك الراقي
تحياتي
عندما أكبر ..
سأحاول أن أشطب من ذاكرتي ..امرأة أحرقت كل غابات قلبي اليابسة ..دون أن تكترث !
الأستاذ عبد الله المحمدي
جميل ..وأكثر
سلمت ..حماك الله
محبتي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
لأقصوصة قلمك بدائع
قل أن نجدها بين الكلمات
اعذرني أيها الحرف المتألق
على تعثري في الرد
فحديثك بالغ الروعة
تحياتي
السيد عبد الله المحمدي
عندما أكبر سأبحث عن حلم آخر
فحتى الآن هذا هو حلمي
خاطرة رائعة تستبقي الزمن في مرحلة
سلمت يداك
ذكريات طفولة لم تعشها، وأحلام لم تحققها ، ومشاعر حملتها متمنيا
أن تحقق ما عجزت عن تحقيقه في زمن آخر، وآمالا في ذكريات مشرقة لوعد تحقيقها
نثيرة مسكونة بالشجن طابت صورة وحسا
واحة غناء اخضوضرت بفرح الاجتهاد ، وازدهرت بسقيا الأفكار فأثملت الذائقة.
دمت بكل بهاء.