نص مدهش أيها الأديب !
بانتظار فيوضاتك ..
إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»»
نص مدهش أيها الأديب !
بانتظار فيوضاتك ..
يابدار شكرا على روعتك وروعة كتاباتك التي اطلعت عليها الآن جميلة جدا
أنا أديبة أنا التي صعدت عقارب الساعة لتنمو بكل اللغات وفراشة انصاعتلحظة الانعتاق
سلم اليد التي أنجبت هذه الكلمات..
أستاذي لا تعليق.. إلا
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عذراً لم أجد اهتماما أكاديمياً بعلامات الترقيم.
وهناك جملة "أرجو ألا تظل طريقها إلى " تضل" أحسبها كذلك.
تحيتي وشكري
صدقني انا اصبح شيخا عجوزا أكبر من عمري
هكذا عودونا الفانين
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
مدهشٌ
بتلك الطفولة الرائعة!
إعجابي بهذا الشهد المصفّى
من الفكر والرقيّ
تحية وورود معطرة
أسكبها ما بين السطور..
ميم..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الفاضلة ضحى بوترعة:
الطفولة ستعيش فينا ما حيينا...
"فما أخصب القلق العريق الذي يفر من أفاقنا الحيرى ليسكن فجأة بجموحه فينا"!!!
مرور أسعدني
كوني بخير
بدار :
مرورك هو المدهش ، فكوني دائما بخير
الحبيب أحمد حسن:
أعجبني نقدك للنص ، وأما الكلمة التي فيه الخطأ ، فقد تنبهت لها منذ أ,ل وهله ، ولكنني انتظرت مثلك أن يشير إليها ..
لك حبي وتقديري
آه منك أيها الصباح!!!
كنت وكنا ذات يوم والندى في شفاه الزهور يلامس قلوبنا ...
فهل نصمد أمام انحناء زهرة ؟؟
كن بخير
ميم أيتها المبدعة:
الطفل البريء الشفاف كنته " حين كان القلب ثريا بدنياه .. أحاول استعادته في سن الأربعين".
أشكر مرورك الأنيق