أنــــا وكلمتــــي الأخيرة !

أكتفي دائماً بالصمتِ أمامكِ ,,فأنا لا أجيدكِ أيتها الكلمة كما تجيديني ,!

أحاول أن أتمالك نفسي أو حتى قلمي بأن لا نحبكِ حين تكونين بارزة للعيان فلا نستطيع إلا أن نحبّكِ أكثــر ,

كلمتكِ اليوم على الهاتف " أيتها الكلمة " حاولتُ أن أعيدكِ لبيتي ,,فانقطع الاتصال قبل أن أنهي حديثي بدعوى "انتهاء الرصيد "!!

أعرفكِ منذ زمن ليس بالبعيد ولا بالقريب ,, أحبــكٍِ ...تحبينني "أيتها الكلمة " غير أن لقائنا ذات أمسية على ضوء الشموع بدا مستحيلاً ,

كنتِ دوماً خبيرةً في العلمِ النسائي " أيتها الكلمة " غير أنكِ صادرتِ الأنوثة من صوتك الرقيقِ حين أخبرتكِ باني قادم لخطبتكِ !!

علمتكِ كيفَ تعشقين بهدوء ولكنكِ جابهتني بالرفضِ القاسي لحظة فراقنا " أيتها الكلمة " وقطعتِ جميع الاوردة بضربةٍ واحدة!

مضت شهور وأنا أتوسلكِ كل يومٍ على الهاتف " أيتها الكلمة " وأنتِ ما زلتِ تحدثينني عن أوجاعِ رأسكِ اليوميّ , وعن دميتكِ التي اشتقتِ لها كثيراً هذا المساء , وعن قصيدتي اليوم كيف انها رائعة ,احاول أن أقول أحبــكِ ,,فينعقد لساني بصوتكِ الهارب نحوي بكل أوجاع العالم " تصبح على خير " !

أنــتِ وأنــا ..شيئان ,كم حاولتُ أن أجمعَ بينهما /على سنّة الله ورسوله/ أيتها الكلمة ,فلا تهبيني نفسكِ ولا من " مأذونٍ " يريد أن يكتبكِ في صفحتي فاصلة!

.............
إحســـان

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بماء الورد

الأخ المبدع إحسان،

نص رقيق، وحروف مكتوبة بماء الشجن، ومرسومة بريشة الإحساس المرهف ككل كتاباتك..
لمحتُ "الكلمة" تتنقل بين كل حرفٍ وحرفٍ، ولكنها مدثّرة بدثار الألم، ومسافرة بقافلة الشجن المُراق، ولكنها ترتدي أجمل الصور البيانية وتنطق ورداً وإحساساً..
.......
(لبّيتِ)
غير أن (لقاءَنا)


دمتَ لنا أخي إحسان، ودام لنا إبداعك المزهر..
تقبّل مني خالص التحايا والتقدير
وألف باقة من الورد والمطر

عزيزي المبدع احسان

كلمات رائعة ، وقصة جميلة

وجمع الله بينكما على سنته ورسولة

..... نعم انها سحر الكلمات وهل من ذلك اجمل
أشكرك عزيزي على جميل ما طرحتة
بالتوفيق
أختك شاطئ سلام

الأخ الحبيب إحسان:
قر أت نصك مرتين ، وكنت في الأولى أحاول أن أستأنس بكلمة تناجيها ، وفي الثانية دخلت تفاصيل الحرف ، فوجدتك مبدعا تحسن صياغة الإحساس حروفا من جمال ، وكنت أود لو أنك لم تكرر جملة ( أيتها الكلمة ) ، فقد بات واضحا منذ أول مرة مرادك ..
أعجبتني الفكرة ، وراقت لي صياغتها..
دم بخير

خاطرة جميلة أخي الفاضل إحسان

نص رائع

سلم قلمك

ودمت مبدعا نتظر روائعه دوما

لك خالص التحايا والتقدير

الاخ الحبيب الرقيق /احسان
لاول وهلة حين قرأت رائعتك تبادر الى ذهنى قصيدة الشاعر عبد الرحمن شكرى
الذى منها
لم يعشق الغيد لكنه هام ببكرمن بنات الخيال
صورة حسن صاغها لبه وحدها فى الحسن حد الكمال

شكر الله لك ما سطرت ففيه جمال ورقة
سيد يوسف

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بماء الورد

الأخ المبدع إحسان،

نص رقيق، وحروف مكتوبة بماء الشجن، ومرسومة بريشة الإحساس المرهف ككل كتاباتك..
لمحتُ "الكلمة" تتنقل بين كل حرفٍ وحرفٍ، ولكنها مدثّرة بدثار الألم، ومسافرة بقافلة الشجن المُراق، ولكنها ترتدي أجمل الصور البيانية وتنطق ورداً وإحساساً..
.......
(لبّيتِ)
غير أن (لقاءَنا)


دمتَ لنا أخي إحسان، ودام لنا إبداعك المزهر..
تقبّل مني خالص التحايا والتقدير
وألف باقة من الورد والمطر

مروركِ عطر سيّدتي أسماء ,,,,,,,,

تقبلي وافر التحيّــة والتقدير

كوني بالقرب دائماً

عزيزي المبدع احسان

كلمات رائعة ، وقصة جميلة

وجمع الله بينكما على سنته ورسولة

..... نعم انها سحر الكلمات وهل من ذلك اجمل
أشكرك عزيزي على جميل ما طرحتة
بالتوفيق
أختك شاطئ سلام

أهلاً أخيتي شاطئ السلام

إن شاء الله ..بنور دعواتكم سأكون أفضل ,,تأكدي

ممتن لتواجدك النيّر

دمتِ بالخيرات

الأخ الحبيب إحسان:
قر أت نصك مرتين ، وكنت في الأولى أحاول أن أستأنس بكلمة تناجيها ، وفي الثانية دخلت تفاصيل الحرف ، فوجدتك مبدعا تحسن صياغة الإحساس حروفا من جمال ، وكنت أود لو أنك لم تكرر جملة ( أيتها الكلمة ) ، فقد بات واضحا منذ أول مرة مرادك ..
أعجبتني الفكرة ، وراقت لي صياغتها..
دم بخير

أتشرف اليوم بقراءة ردكَ الجميل هنا سيّدي الفاضل د.سلطان الحريري
أدام الله عليكَ العافية ,
محبتي ومودتي لكَ سيّدي
لا تصفها الكلمة
دم بالخير كله

خاطرة جميلة أخي الفاضل إحسان

نص رائع

سلم قلمك

ودمت مبدعا نتظر روائعه دوما

لك خالص التحايا والتقدير

ممتن لكِ يا اخيتي سحر على هذا المرور المورق من هنا ,,
كوني بفضل من الله وخير