إلى الأديبتين الأستاذتين:
ـ حوراء آل بورنو
ـ سحر الليالي.
شكراً لكما على مروركما الجميل.
مع التحية والتقدير.
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
إلى الأديبتين الأستاذتين:
ـ حوراء آل بورنو
ـ سحر الليالي.
شكراً لكما على مروركما الجميل.
مع التحية والتقدير.
تحياتي أخي الفاضل والقاص والأديب المميز د. حسين علي محمد
لقد قرأت تحفتك القصصية الرائعة ، فشدني أسلوبها لصياغة الجمل والمعاني الأصيلة بها ...
فهذا الأسلوب الروائي يعجيني جدا ويأخذني بعيدا معه ،فأحيا وكأنني أتنفس اجوائه .
فبرغم أنها رسالة إلا أنها زخرت بالعديد من المواقف والأقوال المأثورة بالشعر ، لذا أرها رسالة مميزة تقص علينا حالة البطل من بداية الأسر وحتى نهاية المطاف به " فكان لها بداية رائعة مشوقة والوسط غني بالتحابيش التي تثرى العمل وتوضح حالة الأسير والنهاية جاءت مفتوحة رغم أن كل المؤشرات تدل على النهاية إلا أنني تعايشت بمشاعر الأسير وما حواه من كلام إتجاه زوجته والذي فاض عذوبة ووجد وشوق لذا شعرت أن النهاية غير ما توحي به الخاتمة "أو هكذا تمنيت .
خالص الشكر والتقدير لجميل ما قدمت ورائع القص .
إلى الأديبة المتميزة عبلة محمد زقزوق:
شكراً على هذا التعليق الذي يكشف عن نفس نبيلة،
تحيــــــــــــــــــــــ ــاتي.
رسائل اعجبتني
سأتابع ما تبقى لديك من رسائل
لا تحرمنا اطلالتك البهية
الفاضل حسين
اقبل مروري
شكراً للأديب الأستاذ قيصر الغرام على تعليقه،
مع موداتي.
عدت ؛ و كلي خجل أني تأخرت !
بكل صدق هي " الجميلة " ، فما التمكن الذي هو علامة و سمة بارزة في قلمك ما زينها فقط ، بل كل ذلك الحس الذي كتبت به رسائله إلى زوجه !
و كأنك الكاتب المغدور - لا قدر الله - و كأن حبيبة العمر و زوجه هي حبيتك و زوجك ، فغدت الرسائل " أوراق ورد " بل أوراق حب !
هل نطمع في المزيد بمثلها !
كل التقدير لك .
شكراً للأديبة الأستاذة حوراء ... على هذا التعليق الجميل، وأرجو أن أقرأ لك دائماً.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنو
مع موداتي.
بأسلوب جذاب وسرد قصصي راقي قدمت لنا رسائل رائعة
بحبكة محكمة وتشويق لصراع تتطور فيه الأحداث فتصف لنا المعارك
وقد زينت بالشعر والوصف للفارس وشعوره عند الأسر ـ وتفاخره بأصله
ونسبه ومكانته وكرمه ، ومشاعره تجاه زوجته التي يحبها ويفتقدها.
قصة رائعة ناضجة تحمل سمات الإبداع وهوية التميز.
جميل ورائع ما قرأت.
ملحوظة: ما أثار انتباهي وأضاف بسمة على شفاهي هو السؤال:
كيف وصلت هذه الرسائل إلى زوجته؟؟
ترى هل بعثها على الأميل ، او الوايتس أب.