رسائل مُصادرة

أخي الكريم عازف شجن
تقبل عميق امتناني لقراءتك الندية وحروفك الطيبة
دمتَ في أروع حال

أختي الراقية نورية العبيدي
سعدت بك وباطلالتك البهية بين خطراتي المتواضعة
عميق امتناني للطفك الرائع

أخيتي الغالية حوراء
تبعثرنا الكثير من المشاعر فنحيلها لدمع ربما هو الأقدر على ترجمتها بصمت
هنيئاً لك بفرحة غامرة عندما ترين زهراً رويته قد تفتح
ولك ولعصام ولكل من أحببتُ جنة من الورد لاتذبل أبداً
دمتِ رائعة
*****
أشكرك على تصحيح ماأخطأت في كتابته

مينا
اسمك رائع ولطفك آسر
اما عن سؤالك لما ذا هي مصادرة ؟
ربما لانني أراها بأمري لن تهتدي لوجهتها سبيلا
محبتي لك تحملها رسائل من القلب إلى القلب

الصباح
كم هي رائعة اشراقتك في صفحتي
خالص الشكر لك

أخيتي الحبيبة زاهية الخير والجمال
أكرمتني بتعقيبك الراقي
فتقبلي محبتي وعميق دعائي لك بسعادة الدارين

يسرى ....

لامستقبل للماضي ... البتة

وكل ألأمل
في ورودكِ التي تحرصين أن يكونوا رعات غدنا وحلمنا

يسرى....

طلابكِ ... حرث لدولتنا

وضوء في عتمتنا

وصراخ في وجه من أصر على ظلمنا

يسرى ....

أكاد أشم رائحة الزهور
في حديقتكِ
زهرة زهرة
وطالب طالب
وطالبة طالبة


يسرى ....

كلنا معكِ ... طلاب ... للجنة

فخور فخور ... دمعي ... بدرسكِ

أخي الكريم خليل حلاوجي

كل الفخر بقلوب تسعى للخير أملاً وعملاً كقلبك الطيب

ونعم كلنا يد يمكنها -بعون الله- أن تغرس النور والجمال في قلب الحياة

احترامي لك وشكري الخالص على طيب تعقيبك

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية تنبض بالعطر والورد

يسرى الحبيبة،

هذا القلبُ الذي ينبضُ بكِ، ماأراه إلاّ لوناً من ألوان قوس قزح، وصباحاً مكتوباً بالطّهر والمحبّة والصفاء..
يسرى، عشتُ معكِ رسائلكِ، وكأنني كنتُ قربكِ، أراكِ وأنتِ تكتبين لهمْ بنبض قلبكِ، وأراهم قربكِ، يستمعونَ فرحينَ بكِ وبروحك النقية يا زهرة الجلنّار..
وكان لي أيضا نصيبي من الدموع، وأنا أحلّق من رسالة لأخرى، وأثوي ببعضِها عمراً كاملاً.

بوركتِ، وبوركت الزهيراتُ النديّة/حدائق المستقبل التي تسقينَ قلوبَها الصغيرة بحنانك الأخضر..

-------
تكبري=تكبرين


بانتظارك دائماً على ضفاف الحرف والقلب
لكِ تقديري وحبي
وألف باقة من الورد والمطر

أرى من بين سطورك روح معلمتي وحبيبة طفولتي ، فقبلت حرفك ؛ ودعوت لك بالسلامة وطيب العيش أبد الدهر .
ولا حرم الله صغارك من جميل الوقفات وهذا الفيض من المشاعر الجميلة المتبادله والتي بدون شك تقابلها مشاعرهم بكل الحب والتقدير لكِ .
تحياتي أيتها المعلمة الفاضلة ـ يسرى