أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: قراءات في مجموعة «أحلام البنت الحلوة» للدكتور حسين علي محمد

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 1,000
    المواضيع : 165
    الردود : 1000
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي قراءات في مجموعة «أحلام البنت الحلوة» للدكتور حسين علي محمد

    قراءات في مجموعة «أحلام البنت الحلوة» للدكتور حسين علي محمد
    .................................................. ......................
    «أحلام البنت الحلوة»

    بقلم: محمد جبريل(1)

    قرأت لحسين علي محمد محاولاته الأولى في أواسط الستينيات، كان يكتب في شعر العامية المصرية مع شفيق أحمد علي، وحجاج الباي، والسيد الجنيدي، وفنجري التايه، وماجد يوسف، وسمير الفيل، ومحمد العتر، وإبراهيم رضوان، وزكي عمر، ومحمد أبو شوارب .. وعشرات غيرهم. واصل البعض طريقه، بينما شغلت البعض هموم إبداعية وحياتية أخرى.
    فاجأني حسين علي محمد في إحدى رسائله: لماذا تنشر الأقل من قصائدي .. هل لأني طالب في الإعدادية؟
    والحقيقة إني لم أكن أعرف عنه أي شيء. كانت صلتي الوحيدة به ـ مثلما كانت وظلت مع الكثيرين ـ هي طابع البريد .. أنشر ما يستحق النشر بالفعل دون وساطة إلا من الفن الجميل، فضلاً عن وجوب إتاحة الفرصة للعدد الأكبر من المبدعين في مجالات الأدب المختلفة. وتصوّر حسين ـ لا أدري كيف ـ أني أرجئ نشر محاولاته لأنه طالب في الإعدادية، فهو صغير السن بعد، وليس لأن إبداعات الآخرين تنتظر هي أيضاً حقها في النشر.
    وزارني حسين في اليوم الأول لدخوله آداب القاهرة، كان قد كتب شعر الفصحى بالإضافة إلى دراسات نقدية متباعدة. واكتشفتُ فيه ـ باستمرار الصداقة ـ طاقة إبداعية وبحثية تعنى بالمتابعة والتحليل والتعبير في العديد من مجالات الإبداع، وحصل في أثناء ذلك على درجتي الماجستير والدكتوراه، وحققت له إسهاماته مكانة متفوقة في حياتنا الثقافية.
    الإبداع الروائي والقصصي هو مجال الكتابة الأدبية الوحيد الذي لم يكن قد مارسه حسين علي محمد. وهاهو ذا يُطالعنا بمجموعته القصصية «أحلام البنت الحلوة»، رُبما يُتبعُها بمجموعات تالية، وربما يُطالعنا فيما بعد برواية أو روايات، لنتعرّف في إبداعه على ما تميّز به جيل الرواد، وهو تنوع معطياته، مما يُعيد طرح قضية اطمئنان المبدع إلى الجنس الأدبي الأقرب إلى موهبته ونفسه، فيصبح الكوكب بين نجوم إبداعاته.
    كتب صلاح عبد الصبور في الدراسة النقدية والترجمة والتراجم وغيرها، ولكن صورته تحددت في الشاعر، وتحددت صورة يوسف إدريس ـ مع تنوع معطياته ـ في كاتب القصة القصيرة .. والأمثلة كثيرة.
    وإذا كان حسين علي محمد قد حقق الإجادة في تعدد كتاباته، فإني أجد تميزه في شعر الفصحى. إنه واحد من أجمل شعراء جيله.
    ــــــــ
    (1) محمد جبريل: من المحرر، صحيفة «المساء الأسبوعية»، في 10/7/1999م.

  2. #2
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 1,000
    المواضيع : 165
    الردود : 1000
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    د0 حسين علي محمد و«أحلام البنت الحلوة»
    بقلم: مجدي جعفر

    في مجموعته القصصية ( أحلام البنت الحلوة ) نلاحظ أن د. حسين على محمد هو الراوي / البطل لمعظم نصوصه القصصية ، وتكاد تري أنه لا وجود لشخصية ولا لحدث ولا لمكان في كل قصة، بعيداً عنه ، فالقصص في عمومها شذرات من حياته، ومواقف عاشها، يكتب عن أماكن يعرفها وعاش فيها، وعن أشخاص التقي بهم وصادفهم في حياته، تأثر بهم وأثر فيهم، وعن حوادث وقعت له أو للمقربين منه، والعوالم التي يكتب عنها عوالم حميمة امتزج فيها الخاص بالعام، ومن ثم نري المعاني الإنسانية المطلقة تتراءى على حد تعبير (جان بول سارتر) كالأفق من وراء تصوير المواقف الخاصة ..
    ** وإذا كانت القصة القصيرة تعتمد على السرد والحوار فيها ليس عنصراً أساسياً، فإن بعض قصص د.حسين تأتي " كلوحة حوارية" وهي أقرب إلي المسرحية ذات الفصل الواحد مثل قصتيّ "ثرثرة في المدرج" و"الزواج في عربة الدرجة الثالثة" وغيرهما ... ونختار القصة الأولي كنموذج للقصة / اللوحة / المسرحية، فالقصة اعتمدت بشكل أساسي على الحوار وتواري فيها السرد إلي الدرجة الثانية فاقتربت من المسرحية، وتدور أحداث القصة في المدرج 78 بكلية الآداب، والكاتب اختار مكاناً عابراً أو مؤقتاً أو أشبه بالمكان " الترانزيت" ويسوق د.خيري دومة مبررات وفوائد المكان " الترانزيت" ..( حيث يمكن وصف المشهد بسرعة، وأن خبرة القارئ بأماكن مشابهة ستغنيه عن تفاصيل كثيرة، وأن السرد سيكون محكوماً بحدود الإطار الطبيعي للمكان، وأنه يمكن تركيز المشهد – لوقت قصير – ودون تعنت على عدد محدود من الشخوص).
    والمكان "الترانزيت" يمثل سمة أساسية في قصص د.حسين على محمد، فتارة يختار المدرج ، وتارة أخرى يختار القطار، وتارة ثالثة يختار "المقهى" وتارة رابعة يختار الطائرة .. وإذا كان د.خيري دومة قد برر لنا فنياً أهمية اختيار المكان "الترانزيت" لكاتب القصة القصيرة – فإننا نري أن ثمة أسبابا أخري نفسية أو فكرية – وراء شيوع استخدام د.حسين للمكان "الترانزيت" في معظم قصصه، ولعل كثرة أسفار الكاتب وتنقلاته في رحلاته العلمية والعملية وعدم استقراره في مكان واحد منذ أن خرج طفلاً من قريته " العصايد" بحثاً عن العلم والعمل هي التي جعلته – لا شعورياً - يجعل المكان في قصصه مكاناً مؤقتاً أو عابراً – وربما الفكرة الإسلامية العميقة المترسبة في أعماقه – والتي تجعل في الأصل – الدنيا بأكملها – محطة من المحطات – بمعني أنها هي الأخرى "ترانزيت "..على أية حال – إن قصص د.حسين على محمد – تشير إلي إشكالية الزمان والمكان برؤية مختلفة – فيما نظن عن رؤى بقية الكتاب – وتحتاج هذه الإشكالية إلي دراسة متأنية ليس مجالها الآن!
    ونعود إلي قصة "ثرثرة في المدرج" وهي القصة محل القراءة والتي تقترب من المسرحية ذات الفصل الواحد فالكاتب / الراوي / يهيئ المدرج / المسرح لدخول البطلة سميرة بجمل وصفية قليلة، من خلالها يتعرف القارئ / المشاهد على البشر والديكور. والقصة تحكي قصة حب جمعت بين أحمد الشاب الجامعي الثري، وسميرة الفتاة الفقيرة والحاصلة على دبلوم التجارة، وتستشعر الفتاة فتور الحب وخفوت حرارته وغياب الحبيب عنها لأسبوعين، فتذهب إليه في الجامعة – في محاولة منها لاستعادة الحبيب وحبه – والقصة اعتمدت بشكل رئيس على الحوار بين الشاب أحمد والفتاة سميرة، والحوار بينهما يسير بالحدث بأسلوب المنحني الصاعد والهابط، وإذا كان أنطون تشيكوف يري أن القصة الجيدة هي القصة المحذوف مقدمتها – فإن قصص د . حسين كلها باستثناء قصة " انتظار " تبدأ بالحدث مباشرة – والحدث في القصة هو نقطة الصفر بالنسبة للمنحنى، وينمو الحدث بالحوار ويصعد حتى يقترب من الذروة، وقبل لحظة التنوير بقليل ينقطع الحوار، ليتغير مسار الحوار ومسار المنحني، ويبدأ في الصعود مرة أخري حتى قبل الذروة بقليل فيحدث قطع آخر ويعاود الحدث / المنحني الهبوط.
    وقطع الحوار في هذه القصة حدث مرتين، إحداهما عندما دخل زميل أحمد ليرد له مذكرة الاجتماع التي كان استعارها منه، والأخرى – عندما أحضر لهما عامل البوفيه كوبين من عصير الليمون … وإذا كان د. حسين قد جعل الحوار بطلا في القصة – فإن الحوار مهما بلغت دقته وإحكامه – يظل عاجزاً عن نقل كل المشاعر الداخلية للبطلين نقلاً كاملاً ومن هنا لجأ الكاتب إلى استخدام الصوت الداخلي للفتاة سميرة لتكشف لنا عما لا يستطيع الحوار كشفه؛ فالفتاة سميرة تأخذ موقفاً من أم أحمد الذي يدعي مرضها، فعندما يخبرها بأن أحد أسباب عدم اتصاله بها هو مرض أمه – نجدها تقول في نفسها: هل من الممكن أن تمرض هذه الحرباء ؟!
    ونعرف من الراوي - أنها – أي الأم - هي التي حرضته على البُعد عن سميرة قالت له: "أخوك مستشار وزوجته طبيبة، وأختك محاسبة وزوجها طيار، وأنت تتزوج واحدة تعمل على آلة كاتبة وحاصلة على دبلوم تجارة، وأبوها محصل في أتوبيس الوراق؟".
    ومن هذه الجمل القليلة نقف على الفارق الطبقي بين أحمد وأسرته وبين سميرة وأسرتها، وتبلغ الأحداث ذروتها ويبلغ المنحني قمته عندما نعلم أن أم الفتاة سميرة كانت تعمل خادمة عند أم أحمد منذ خمس وعشرين سنة قبل أن تتزوج أبا سميرة بعام أو عامين.
    والحوار عند د.حسين على محمد يكشف عن رؤية ويبين موقفاً وينمي حدثاً ويخلق دراما .. قالت : لو اشتقت لنا لسألت علينا ..".
    - " أمي مريضة "
    - " ألف لا بأس عليها "
    ( هل من الممكن أن تمرض هذه الحرباء؟..إنها هي ..)
    نلاحظ من خلال هذا الحوار القصير والمذيل "بمونولوج" داخلي للفتاة القناع الاجتماعي الزائف للفتاة التي تبأس ظاهرياً لمرض أم أحمد في حين أنها تضمر السعادة لمرضها أو حتى لموتها، وهذا التناقض الحاد بين الظاهر والباطن أحد أمراضنا الاجتماعية .. وفي تصوري أن الحادثة في عمومها – ليست انفصاما لعرى علاقة بين شاب وفتاة جمع الحب بينهما، ولكنها محاولة انفصال بين طبقتين مختلفين ، طبقة الأغنياء وطبقة الفقراء، وفي محاولة صعود الطبقة الدنيا إلي الطبقة العليا، تأتي الفتاة سميرة من حي الدراسة الفقير إلي الجيزة لتلتقي بأحمد الذي يقطن في أحد أحيائها الراقية - في حديقة الأورمان أو في جزيرة الشاي.
    والكاتب قريب من حرفية الكتابة للسينما ( السيناريو والحوار ) .. فمثلاً الحوار السابق ينهي الراوي الجملة الحوارية علي لسان البطل بكلمة "مريضة" لتتسلمها البطلة وتبني عليها من خلال صوتها الداخلي، وتكشف وتنمي الحدث مثل قولها (هل من الممكن أن تمرض هذه الحرباء ؟!) ..وتستمر في الحوار الداخلي كاشفة عما لا يكشف عنه بالحوار، وتأمل الحوار التالي:
    " قال في حزن شديد: أمي مصابة بالمرارة وحالتها متأخرة "..
    كادت تزغرد. ولكنها قالت: " لازم نزورها الليلة ، ماما ستحزن إذا عرفت أنها مريضة "..
    وهنا تأكيد آخر على التناقض البين بين الظاهر والباطن، وتأكيد آخر علي فنية ومهارة استلام نهاية الجملة الحوارية، وبناء أصوات داخلية، حيث تتسلم الفتاة كلمة الحزن وتقول في نفسها (هل ستحزن أمي حقا؟!).. وتبدأ الفتاة في الكشف، وتصل بالحدث إلي قمته .. ( لقد كانت تخدمها منذ خمس وعشرين سنة قبل ..).
    وإذا كان الكاتب قد أبان عن مهارات عديدة - في استخدام التقنيات الفنية – مثل الحوار، الصوت الداخلي – فإننا لا نستطيع أن نغفل مهارته كسارد حيث يسجل بذكاء وحيادية مشاهداته للبطلين، وملاحظاته مثل: خلجات الوجه، نظرات العيون، لحظات الصمت، عمليات الشرود، حركات البطلين الجسدية، وسكناتهما، وعبر عن المسكوت عنه من خلال إشارات سريعة وإيماءات خاطفة.
    وإذا قسمنا القصة/ المسرحية / اللوحة إلي مشهدين أو لوحتين وتتبعنا الجمل السردية القصيرة للسارد في المشهد / اللوحة الثانية، وأخذنا جملة البداية للمشهد / اللوحة .. بعد أن طلب أحمد كوبين من عصير الليمون وقبل أن يأتي عامل البوفيه بالعصير – كان المنحني قد بلغ بالحدث ذروته ثم حدث القطع للحوار، وعاد المنحني ليبدأ من نقطة الصفر ..يقول السارد في بداية اللوحة الثانية:
    " جلس علي بُعد متر منها "..لاحظ الفجوة ، فالمسافة اتسعت بين الحبيبين أو بين الطبقتين، أصبحت متراً، والمتر في عيون العاشقين أميال، ويبدأ الحوار في الصعود مرة أخري ، ولكن الصعود هذه المرة ، وإن تشابه مع الصعود في المرة الأولي – إلا أنه يختلف بالنسبة للبطلين أحمد وسميرة وبالنسبة للمتلقي / القارئ / المشاهد أيضاً .. فالبطل لا يكف عن ترديد نغمة أمي مريضة – ادعي لها بالشفاء، ونغمة انشغاله بالحصول على الليسانس، والرؤية تنكشف شيئاً فشيئاً، وفى هذا المشهد تتجلى روعة السرد على قلته عند السارد. إذ تشكل الجمل السردية القليلة مع الحوار – الخطوط الرئيسية للوحة ...فأول جملة سردية في المشهد الثاني "جلس على بُعد متر منها " تشير إلي التباعد بين البطلين ثم تأتي عبارة فاجأها بها، والمفاجأة هنا من الحبيب غير متوقعة – ثم عبارة "لا يرفع عينيه عن الأرض" .. عبارة دالة على الخجل، خجل البطل من مراوغاته ومما ينتوي فعله بالابتعاد عنها والتخلص منها، ثم عبارة "تحس أنها تستدعي صوتها من بئر عميقة" .. دلالة على الوهن والحزن .. ثم جمل سردية سريعة وخاطفة تبين حيرة البطلة وترددها، حتى تنجح في التغلب على التردد وتلقي في وجهه بالقنبلة.
    - " سمية صاحبتي تقول إن أمك ستخطب لك سناء أخت الطيار التي تعمل مضيفة أرضية بمطار القاهرة.
    " هذا كلام سابق لأوانه، يشغلنا الآن: مرض أمي، وحصولي على الليسانس!".
    إجابة مراوغة كما تري أغصبت سميرة ، وكما يُحسن د. حسين ابتداء قصته – حيث يبدأ من الحدث مباشرة – وربما يكون العنوان عنده هو الحدث – فإنه يُحسن أيضاً إنهاء قصته، وغالباً ما تأتي النهاية صورة رمزية شعرية مكثفة – فانظر كيف أنهي قصته " ثرثرة في المدرج":
    «لا يدري إن كانت سميرة قد غضبت حين قال لها إنه لا يفكر إلا في مرض أمه وحصوله على الليسانس، لكنه متأكد أنها لم تشرب الليمون، وأن عصفوراً أحمر على إيشاربها كان يحاول الطيران ، ولكن الدماء كانت تسيل من جناحه المهيض!».

  3. #3
    الصورة الرمزية د. محمد حسن السمان شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    المشاركات : 4,319
    المواضيع : 59
    الردود : 4319
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    سلام الـلـه عليكم
    الاخ الغالي الاديب الاستاذ الدكتور حسين علي محمد

    مررت في موضوع : قراءات في مجموعة «أحلام البنت الحلوة»
    للدكتور حسين علي محمد , ليس كعابر سبيل , وانما متتبعا ,
    لاعمال هذا الاديب الكبير , بعد ان كنت في حوار مع الدكتور سعيد ,
    الاستاذ في قسم اللغة العربية وآدابها , اناقش معه اعمال الدكتور
    حسين علي محمد , ومستذكرين ادباء آخرين ايضا , انت متحمس
    جدا للدكتور حسين علي محمد , قلت نعم , انني في الحقيقة اتابع
    اعماله , واحب اسلوبه في القصة القصيرة , وعندما عدت الى
    المنزل , دخلت مباشرة لابحث عن اي نص , للدكتور حسين علي
    محمد , لاقرأ , ولاتأكد من مدى صحة رأيي , الذي كنت متمسكا
    به اثناء الحوار , ووجدتني هنا , امام هذه القراءة , بقلم الاديب
    الناقد الاستاذ مجدي جعفر , وكم كانت سعادتي كبيرة , عندما وجدت
    نفسي محقا .

    اخوكم
    السمان




  4. #4
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : أرض السرد
    المشاركات : 508
    المواضيع : 62
    الردود : 508
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    سعدت جدا بقراءة مقال الروائي الكبير الأستاذ محمد جبريل ..
    كذا دراسة القاص والناقد الجميل مجدي جعفر .
    هنا تحديد دقيق لعوالم حسين محمد علي القصصية . المزيد من العطاءات .
    سمير

  5. #5

المواضيع المتشابهه

  1. البنت الحلوة ام ضفاير
    بواسطة علاء عيسى في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 46
    آخر مشاركة: 03-08-2008, 11:32 PM
  2. د ( حسين علي محمد وأحلام البنت الحلوة ( رؤية نقدية بقلم / مجدي محمود جعفر )
    بواسطة مجدي محمود جعفر في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 27-05-2007, 01:15 PM
  3. زينب العسال تقرأ مجموعة «مجنون أحلام» لحسين علي محمد
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 30-01-2007, 06:43 PM
  4. سمير الفيل يكتب عن مجموعة «مجنون أحلام» للدكتور حسين علي محمد
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 10-05-2006, 12:10 AM
  5. أحلام البنت الحلوة
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-03-2006, 08:15 PM