الصديق العزيز / محمد ساميالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوزات الجليد
بل الشكر والإمتنان لك على وجودك الدائم بين سطوري
دمت بكل الود
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الصديق العزيز / محمد ساميالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوزات الجليد
بل الشكر والإمتنان لك على وجودك الدائم بين سطوري
دمت بكل الود
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أخي العزيز حسام
رغم أن القصة واقعية القسمات إلا أن تداخل زمني السرد ( زيارة الدكتور النفساني و إجراء العملية على يديه رغم أنه ليس جراحا ) قد ألبس القصة رداء جميلا من الفنتازيا الرائعة
دمت في خير و عطاء
أخي العزيز / سعيد أبو نعسةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد أبو نعسة
أشكرك لمرورك الكريم وتحليلك الفني لقصتي
أخي سعيد
رأيك يهمني دائما فلا تحرمني منه .
دمت بكل الخير .
والقصة الجيدة هي القصة المنزوعة المقدمة كما قال عمنا يحيي حقي - وقصتك يا سيدى من القصص القليلة التي تبدأ من العنوان وتبدأ أيضا من الحركة والفعل 00 عقم 00 ارتدى 000 الخ ، واحتل الحوار مساحة كبيرة منها - وكأن للحوار بطولة فنية في هذا النص - واستخدام الجمل الإرشادية أيضا ووضعها بين قوسين - بما يشي من تمكنك من فن المسرح - أستطيع أن أقول أنك استخدمت تقنيات فنية ( تقنية القصة وتقنية المسرح ) بالإضافة إلى عمق الموضوع والقضية التي يطرحها النص - فما أكثر ما نستخدم كلمة الشفافية في حياتنا - ولكننا نضيق بمن يحملها - كما حدث مع بطل النص - والبحث عن البراءة والنقاء وعوالم البراءة الأولى - القصة تطرح هما نفسيا واجتماعيا - البطل المأزوم لأنه يحمل جينات البراءة ومن الشفافية والنقاء بحيث أنه يكاد يصل إلى الإنسان المثالي عند أفلاطون ولا يمكن أن يعيش إلا في تلك الجمهوريات الفاضلة - وهذا الإنسان لايمكن أن يعيش في هذا الواقع الردي - القصة تحتاج إلى وقفات - وقراءات - وهذه القراءة العابرة تظلمها - دمت مبدعا جميلا وانسانا نبيلا
الاستاذ حسام انت فعلا مبدع
لك منى كل نقدير واحترام ...........
الأخ الفاضل / مجدي محمود جعفرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي محمود جعفر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرة أخرى لا اجد ما أقوله لك لقرائتك المتعمقة في ثنايا نصي
سيصبح كلامي مكررا ، ولكن ..
هذه القصة عمرها عشر سنوات ، ونشرتها في اكثر من مكان طوال هذه الفترة ، ولكن للمرة الأولى أرى تعقيبا كتعقيبك...
تعقيبك أنصف قصتي وأنصفني بعد كل ما مر من زمن .
دمت مبدعا متألقا وناقدا خبيرا جميلا .
أخي العزيز حسام:
الصمت في حرم الابداع جمال
بحق قصيدة رائعة
سلمت لنا ودمت بألف خير
خالص تقديري وباقة فل
أخي العزيز / أحمد عبد الحميدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمدعبدالحميد
أشكرك لقرائتك ورأيك الكريم
تقبل تقديري واحترامي
أختي العزيزة / سحرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
أشكرك لمرورك الكريم
ورأيك الجميل الذي يسعدني
ومبروك الأجازة
قبل ألأف عام
كان رجال الدين يقنعون صديقا" لي بأنه سينجو في حياته أن هو سلم زمام أموره بيديهم والامر لا يكلفه سوى سماع بعض تمتماتهم الكهنوتية
اصر صديقي على الرفض
وأصروا هم على أقناعه فأخذوه الى قاعة كبيرة معلق على جدرانها الاف الصور لاتاس نالوا الشفاعة من بركاتهم
حدق فيهم ثم قال
ولكن
هلا أريتموني صور الذين قرأتم عليهم تمائمكم ... ثم فشلوا في النجاة
عندها
قال له رجال الدين .... لاطب لك عندنا
\
أستاذ حسام
شكرا" لكل هذا الابداع ياصاحب القلم الباهر
الإنسان : موقف