أخذتني ببراعة يراعك حتى كأني كنت إحدى المنتظرين في قاعة الخلاص ،أم ترانا حقا هناك ننتظر الخلاص معا .
رائع ما نقلت لنا أخي المبدع محمد سامي فقد عشت القصة حتى آخر حرف .
ننتظر خلاص الموجعين ........
دمت بخير
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخذتني ببراعة يراعك حتى كأني كنت إحدى المنتظرين في قاعة الخلاص ،أم ترانا حقا هناك ننتظر الخلاص معا .
رائع ما نقلت لنا أخي المبدع محمد سامي فقد عشت القصة حتى آخر حرف .
ننتظر خلاص الموجعين ........
دمت بخير
السلام عليكم ورحمة اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
الرائع / جوتيار تمر
أشكرك على تعليقك الجميل وفهمك للقصة التي كانت تجربة شخصية بالنسبة لي وأظن أنها تجربة شخصية بالنسبة للكثيرين.
شكرا لك
عندما قرأت بحثت عن جوتيار.. ووجدت رده... لاني كنت مؤمنة بانه يقدر مثل هذه القصص....
اقصد التي تحكي عن الذات ذات القاص نفسه...
انها بالفعل نقل جيد لمخالجات النفس
محبتي وودي
مريم
الأخ المبدع محمد سامي البوهي
أرى هنا قلماً نازفاً بكل آلام الإنسانية، يحاول أن يضمد شيئاً من جروحها، وإبداعك يتألق كمصل ناجح هنا.
قمة هكذا رأيت عملك
فسردك للأحداث ، وتصويرك للشخصيات إبداع ، ولا أظن نفسي بقادر على التجرأ ولو قليلاً على محاكاتك، فاسمح لي بأن أكون معجباً على ضفاف حرفك النقي.
دمت مبدعاً
الكاتب الجميل / محمد سامى البوهى
ليس باالفن _ كما أتصور _ ما يقال وما يشاع , حول التفرقة التعسفية , بين أنواع الفنوان , داخل إطار النوع الواحد , وليكن القصة مثلا , بمعنى هذه قصة فانتازيا , هذا عمل رمزى تجريدى أو سريالى , هذا عمل ينتمى الى الواقعية , ولكن فى تخيلى البسيط , أن القضية هى اعمق من هذا بكثير , بمعنى هل نحن بصدد فن , أو لا فن 000
قرأت عملك القصصى الجميل , ولا أنكر مدى إستمتاعى بة , وخاصة بأكثر من نصف القصة الأول _ تحديدا _ لما يمتلكة هذا الجزء , من قدرة كبيرة , على اللعب باللغة , سواء فى الوصف , من المرأة , الى الرجل الكبير القروى , الى الطفل المتشبث بجلباب أمه , وكذا الى الحالة النفسية والصحية , لكل حالة متفردة , مستعينا بجمل ترمز , وترمز فقط , بمعنى توحى ولا تصرح , وكأننى أمام كادرات سينمائية , وأنا مستمتع بتقطيع المشاهد هذه , من الرجل , الى المرأة , الى الطفل , الى أمانيهم العذبة باالشفاء المنتظر , وإن كان هناك خطأ لغوى , أتمنى أن يكون صادرا منى وليس منك , فى جملة تقول فيها (قامت إمرأة تجر بقطارها طفلاً صغيراً وآلامه التي يزحفها خلف ظهره الغض ، توقفت هناك أمام المكتب الخاشع للوجوم ، تسألت بلغة الأرقام ثم عادت )
أتصور أن المفردة ( تسائلت ) وليست كما هى مكتوبة , وأرجو أن تصحح لى خطأى الغير مقصود , ولكنى أحاول 000
فى الجزء الأخير من القصة , وهى قصة جميلة باالفعل , ولكن ليكن صدرك رحبا لى , لا أعرف لماذا , تعمدت خلع كافة أقنعتك التكتيكية , فى لغة السرد الرائعة , منذ لحظة الدخول للطبيب, فأصبح الهم اليومى الذى تناولته بلغة رائعة , معطيا العديد من الدلالات , والمرض والطبيب والشفاء 000الخ , واحد منها , لم تعط سوى دلالة واحدة فقط , فى حين المتابع للعمل منذ بدايتة , من السهل أن يصل الى هذه الدلالة , ولكن معها دلالات أخرى عديدة وكثيرة وغنية باالتأويلات التى تضيف للعمل الإبداعى بالإيجاب وليس باالسلب, ملاحظة أخيرة أحزنتنى منك حقيقة , وهى ردك بأن هذا العمل الإبداعى هو نتاج تجربة شخصية , يا عم محمد , ايها الرجل الجميل الطيب الخلق , المواقف والأحداث والأفكار ايضا , ملقاة على قارعة الطريق , منذ خلق الله الأرض ومن عليها حتى الآن , ولكن لقضية فى إشكالية الطرح , بمعنى كيف نطرح همومنا هذه 000؟؟؟
ولم أكن فى حاجة أيها الجميل لأن أسمع منك مثل هذه الإجابة , أنا ما يعنينى فى القص , هو القصة لغة , وأسلوبا , وبناءا , وحدثا , ولن يشفع لك أن تكون تجربة شخصية أو لا تكون , عموما أؤكد مرة ثانية أننى إستمتعت بهذه القصة الجميلة فعليا , وأرجو أن تسامح مشاغباتى معك , مع محبتى وتقديرى لك00
بحق سرد راعو
سلم قلمك أستاذ محمد
بإنتظار المزيد من ابداعاتك
تقبل خالص تقديري وألف باقة ورد
الأديبة / منى حسانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى محمود حسان
لكم أسعدني وجودك بين سطور نصي المفعم بالآلام ، هي الأوجاع التي نعيشها يا أختي العزيزة ، وليس شرطاً أن تكون أوجاعاً مادية ، فالأوجاع المعنوية أعمق بكثير .
شكراً لمرورك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحة أمان
واحة أمان
تعليقك كان بمثابة صماماً لتأمين النص من الأوجاع ، وأنا مثلك أنتظر الخلاص
شكرا لمرورك
الأخت / مريم النجارالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم النجار
شكرا لمرورك وتعليقكك الرقيق .
محمد سامي البوهي
في الغالب أقرأ اغلب القصص هنا ولا تكون هناك إضافة قوية حول النص فأفضل الصمت .
قصتك جيدة ، وفيها ملمحان اساسيان :
األول : هو اعتمادك على الحوار بصورة مكثفة ، وهو حوار منساب وتلقائي .
الثاني : أن الخيط الدرامي لم يفلت منك . لكن الحأداث كانت جوانية وهذا من اصعب أنواع السرد .
ولنضف إلى ذلك رنة الاسى التي تتسلل في نسيج السرد .
لي قصة تدور في عوالم المستشفيات أتمنى ان تكون قد نشرت هنا ، وعنوانها " الحالة 316 " ليتك تقرأها فهي تحوم في فضاء شبيه .
سعيد باجتهادك . إلى لقاء .