غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يغسلني عشقك من الهفوات
هل كنت أحمل غير عينيك في القصيد
جووووووو
مذهلة بعد التعديل هذا وجدت اني لم اقرأها
حبي لك
الحبيب جوتيمار
تحياتي
حيث التقيك .. اديبا وناقدا ومبدعا
رائع في كل المقايس
دمت بمحبة وجمال
محمد السقار
أستاذي العزيز جوتيار
نصٌ في غاية الروعة
تحيتي وتقديري لك
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
في ثواني الغياب، وما أكثرها،
أستجدي من الحياة ثانيةَ لقاء.
في ساعات الانتظار، وما أطولها،
أتمسّك بآخر همسةٍ، آخر كلمةٍ،
آخر حرفٍ، وألاقيك.
بين الغياب والانتظار:
حكاية عشق تخبرك عنها الأيّام بعد رحيلي.
لا شيء! صمت كثير.
لا شيء. أنت مسافرٌ في غيابك
وأنا بمحاولات استرجاعك.
"تغيب عنّي في أوقات انشغالي"،
هكذا تقول، فتتحوّل أوقاتي الى انشغالي
عن العالم وبحثي عنك.
كيف أجدك حين ننطلق كلٌّ في اتّجاه؟
أغوص في ندائي، تُمعِنُ في صمتك،
وترتحل الى حيث لا يطالك الصّدى.
أتجمّد في مكاني. أقرّر الاستسلام للشّمس
علّها تذيب جليد الغربة فتسمعُني.
أعطني نجمة أنير بها ظلمة خوفي.
ما عدت أحتمل الليل.
كن واحةً لصحرائي. أذبلَني الجفاف.
تعال إليّ. حان موعد رحيلي.
صديقي جوتيار
تقبل مني هذه الخاطرة كرد أدبي على كلماتك
لرونزى ويا ليتني رونزى لأسمع هذه العبارات
دمت بخير صدقي العزيز