خديجة تكتب ذعر الخيل من حمرة الشفق..

مازالت الأجداث لنا عاشقات

والنسوة ينتحبن متوجعات
هذه خديجة فاكهة في يد فِجّة
هذه خديجة تعود إلى نسغها
في الفجيعة مترفة
تجتث العمر مزّة
ثمّ تغادر إلى غيابها.......
لخديجة حدس المآتم
وخديجة الطعم الاخيرللطين في الرّوح
تكتب لإرث الملوك
ذعر الخيل من حمرة الشفق
هيأت للصبايا أراجيح فرح
هيأت لنساء المراثي
أعشاشا للأغاني
وربيعا يأتي من قرار الألم
خديجة استمرّي
كي نستمرّ فيك......
خديجة استحميّ في النّبض
وفي النّصوص التي سفكت دمي
أفيقي في كل المساءات
حتى تينع بين نهديك سفرجلة
ويتفجّرالعشب ظفائر صباحات.

اهلا بك بيننا ..
قلمك جميل وافكاره ايضا ..
لكن الشعر يحتاج الى ايقاع يسير على رتمه .

شكرا جزيلا

شكرا لك عن الرد مع احترامي لرأيك .
هذه القصيدة نثرية يتحقق فيها الإيقاع الداخلي كما يتم تطويق الغنائية فيها بالسرد أو علاقة السواد بالبياض.........
والنص النثري متكون من متضادات وتفجرات في اللغة بهذا يتم الإيقاع الداخلي......

أهلاً بالأخت ضحى في واحتنا و مرحباً بك في دوحة النثر .

نثرية جميلة تجمل حساً إنسانياً ، و وجعاً مقيماً . و حبذا لو تكتبي أسطرك في جمل و فقرات تربط بينها علامات ترقيم مناسبة .

ترحيبي و تقديري .

أهلا وسهلا ... بك..ضحى بوترعة...

حياك الله في واحتك وبيتك الثاني
:
كلمات معبر ومؤثرة
:
دمت بخير أيتها الكريمة
في شوق لجديدك
:
يا هلا بك...



*
*
*

تحية ورد
نـورا

ضحى احدى خيوط الشمس


التي تشرق علينا بعد ليل طويل من الكلمات

احساسها من انفاسها


تسطر ما جال في اعماقها

ستكتب ما تحب لتحبب الاخرين ما كتبت


دمت بود ايتها الفاضلة

شكرا لك عن الرد مع احترامي لرأيك .
هذه القصيدة نثرية يتحقق فيها الإيقاع الداخلي كما يتم تطويق الغنائية فيها بالسرد أو علاقة السواد بالبياض.........
والنص النثري متكون من متضادات وتفجرات في اللغة بهذا يتم الإيقاع الداخلي......

كلام جميل -ربما- ومعقد, ويعطي انطباعا بثقافة من نوع ما . لكنه لا يعطي مقالتك اي ايقاع يمكن ان يجعل منها شعرا.
فلاهي قصيدة , ولا بها ايقاع داخلي . والتطويق الوحيد هو فيها هوتطويق السرد , والتضاد الابرز تضاد غريب الالفاظ ..
الشعر او القصيدة هي هارمونية ابعد ماتكون عن المتضادات .
وليس النثر عيبا او سبة ! بل ان النثر فن اكاد اجزم انه اصعب من الشعر .. لانه كلام يجب ان تبذل جهدا لتميزه عن باقي الكلام .. وفي الشعر يكفي الايقاع احيانا لتمييزه , اما في النثر حيث لا ايقاع فالتمييز اصعب ..وبالتالي يتركز الجهد على الفكرة الجديدة او التراكيب المميزة حتى لا نكرر انفسنا ونكرر غيرنا .. فان لم يكن ثمة جديد فلا حاجة للمزيد .
هذا لا يعني انني ارفضك .. بل انني سعيد بوجودك واكرر ترحابي العميق .. واراه مفيدا في اختلاف الاراء واعتقد ان لكل مشرب شاربوه .. وبضدها تتميز الاشياء .. لكني رجل كلاسيكي متعصب اذا تعلق الامر برقصة القصيدة .

تحيات متنافرة .

مرحبا بجارتي و صديقتي أم أحمد...
ضحى بوترعة.... أخيرا حللت بواحة الخير ضيفة عزيزة على قلوبنا...
استمرّي ليينع في قلب خديجة الياسمين...