هل ترين يا غاليتي حوراء كيف أن لحرفكِ صدىً ، يخترق الأزمنة والأمكنة..!
بات المنقبون يبحثون عن الأصالة والعراقة ، متعطشوا الحروف العبقة ، والناضجة ، أدباً وحُسنا..
ألم تدفعك كل تلك القلوب المحبة ، أو تحثكِ على الكتابة من جديد؟
أمطري يا سحابة الحروف المطرية
أمطري لعيونٍ محدقة بالقادم لكِ..
أبعد الله قلبكِ الرقيق عن كلّ همّ وكدر..