يصف الفيلسوف الفرنسي (إتيين دي لابواسيه) في كتابه (العبوديةالمختارة) أن من يقود الأمة فريق من المخنثين والمجرمين واللوطيين والقوادين والمرتزقة،
وأن الطاغية يبذل قصارى جهدا أن تبقى الأمة في حالة الشخير العام، وكيف يقوم بإلهاء الأمة بكل أنواع الزندقة والمتع السطحية
\
أنهم أنسوا الشعوب ذكر أنفسهم حتى غدا الواحد منهم صنما ً يحتل قلوب المستضغفين وساحات الشوارع
رب يوم بكيت منه فلما ... صرت الى غيره بكيت عليه
حين كانت الجماهير تصدح لصدام تطلب من الله ... الله يخلي الريس
لم تكن تدرك انه سيأـي يوما ً تتحسر على صدام بعد ان تتذوق اليوم ابلغ انواع العذاب على يد خلفائه
وهنا يافاطمة الحجة البالغة ...
هناك حديث يروى عن الحبيب محمد ومعناه
ان ظلم سبعين سنة أفضل من هرج ساعة ...
فماذا تقولين ؟