هذه قصة لاتمت للواقع بأية صلة
المخيف أن الذين عقبوا عليها صدقوا بالرافض هذا
هكذا هو الادب عند العرب
يعزف على انغام الامنيات ولا طحين نراه فقط نسمع الجعجعات
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هذه قصة لاتمت للواقع بأية صلة
المخيف أن الذين عقبوا عليها صدقوا بالرافض هذا
هكذا هو الادب عند العرب
يعزف على انغام الامنيات ولا طحين نراه فقط نسمع الجعجعات
أخي العزيز فرج الصدق
لك أن تطرح وجهة نظرك بشفافية و تقنية أدبية نقدية تضع النقاط على الحروف و تظهر مواطن الخلل و تصف الدواء و لا تكتفي بتشخيص الداء .
في انتظار نقدك المنهجي البنّاء .
دمت في خير و عطاء
الصباح المشرق الجميلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
أبنتي لم تعد تبكي ... لانها لم تعد تفهم مايجري
أسأل الله تعالى الثبات
وأياكم
الإنسان : موقف
القصة فنيا - أكثر من رائعة - لغة وأسلوبا وسردا وحبكة واختزالا وتكثيفا 00 إلخ ، وتظل الأمثولة التي تطرحها القصة - وهي في رأيي حالة التوحد مع الخالق التي أقامت توازنا وسلاما داخليا لبطل النص ونحته قوة وصلابة ونراه بقوة الإيمان تحول إلى بطل إيجابي - وهذا هو المسلم الذي ننشده وليتنا هذا الرجل - وشكرا
الجبوري الشامخالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجبوري
سروري عظيم بمرورك الانيق
دعواتي
الاستاذ العزيز أبو ساميالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو سامي
مرورك في كل مكان مصدر سروري
فحي هلا بك ياحبيب
دعواتي
كم انا مقصر فى المرور على هذة الصفحة الرائعة
قدمت لنا انفسنا فابكيتنا خجلا وتوارينا خلف الدموع
دمت بالق
\
الصديق والاخ الرائع الدكتور أبو دنيا
لاحرمني ربي من صحبتك أيها الهمام
الانسان الذي علمنيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة احسان مصطفى
الاحسان
بل أنت عطره ... والله ... وأجمله
فرجالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرج الصدق
أنتظرني في الاجابة .... ومقالة أسمها طبول الحرب
من وحي ملاحظتك الذكية
والتي أرفضها
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرج الصدق
هكذا تلقى الاشجار المثمرة بالطوب
لكن الطوبه طاشت وارتدت على راس صاحبها قنبلة
لعله يفيق ويطلب التوبه والمغفره على فعلته