في نسيج العنكبوت

الشاعر الأديب مصطفى بطحيش

بهدوء ذي صخب

وبنبرة لطيفة مزمجرة

كتبت هذه الرائعة

أرى أنها لكثرة التراكيب والصور فيها تحتاج لتامل وتأنٍ في فهمها

فهي من الفاخر الممتنع.

دمت بروعتك ..وسأحاول أن أقرأها أكثر .

الحبيب ابا عبد الرحمن

لك رونق آخر في الذاكرة مرتبط بالأصالة

مرتبط بالصحراء ومروءتها , وشجاعتها وكرمها ..... وكرم أخلاقها

وقهوتها ورائحةالهال تراود السّمَرْ

وقصيدك وعذب بيانك وروعة ابياتك ..... انت نشيد آخر أيها الأخيل

لك الوداد يا صديق

الأستاذ الكريم الشاعر مصطفى بطحيش

رائع أن ترى عكس ما يراه المحبون..

فهم يرون وعود الحبيب أوهام متعلقه بكف عفريت.. وأنت ترى عكس ذلك

وَهْـمٌ هـيَ الكـَلِماتُ ....إلا مِنْ شِـفاهِ حبيبتي ....


إذن هو جمال الشِفاه لا جمال الكلمات..



أنا لا أُصدِّقُ أن ذاكَ الأحمرَ المشقوقَ فَم

بل وردةٌ مبلولةٌ حمراء من لحمٍ ودم !!




مع تحيتي وودّي

الشاعر الجميل ماجد الغامدي

تحية لك

الحب يغري بالتصديق يا صاحبي

وقد صدق الحبيب , وصفا مبسمه وعذب كلامه

لأنه حبيب ويحق له :

ويحق للمحبوب أن يتكلما
صدقٌ إذا أوحى
وعذبٌ إن هما
وتخال في فمه الجميل لآلئً
يا للجواهر إذ تنضدها الحبيب
يا للورد ان لم يستبد به الاريج
ويستبيح القلب والروح , فما ؟!

لك التحية والمودة خالصة

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مكتوبـة برحيق البنفسج

شاعرنا المُجيد مصطفـى،

أبدعتَ لوحاتٍ متقنـةً تحتاج للكثير من التأمـل كما سبق وأشار إلى ذلك شاعرُنا الأخيـل، للـه درّك ..
أمّـا الحبّ، فيبقـى عندليباً محلّقـاً يحطّ على أفنان الروح بدونِ إذنٍ ولا موعـد، بدون قوانيـن ولانظـم، لايعترفُ بالأمكنـة ولا بالأزمنـة، بل يعترفُ وحسبُ بناموسِ النبضِ وصدقـِه ..

أسعدكَ ربّي وزوجكَ، وكتب لكما الخير كلّـه..
تقبّـل عميقَ تقديري واعتزازي بك
وألف باقـة من الورد والندى

الشاعرة المُجيدة أسماء

حياك الله
اسعدني مرورك الطهور , الحب لغات لانهائية بعدد الخلائق , لكل منهم لغته التي يعبر بها عن الحب
اما الصمت فلغة واحدة يعلمونها جميعا وكثيرا ما تكوم اكثر عمقا ومقدرة في التعبير

اللغة تَجْبُرُ قصورنا ايتها الأديبة !

تحية لك

ظنك في محله ، فقد كان مرورا على عجل ، و لكني عدت - للتقويم - فما وجدت أخطاء لغوية غير بعض ضبط هنا أو هناك يفهم أنه من المفاتيح و الأزرار لا غير ، و إن كنت تقصد غير هذا و ذاك فلا أظنني بارعة في تصيد أخطاء الوزن و القافية غير هذه التي لم ترق لأذني - الأماني الذبيحة - فقط . فهل كنت ترجو غير هذا ؟!

بقي أمر آخر ؛ حينما عدت إلى القصيدة عاد ذات السؤال إلي : هل التلعثم يستبان به أخبار ؟؟؟
أسأل ذاك لأن المرأة - هكذا أظنها - تتلعثم خجلاً و اضطراب فكر و انشغالاً بفكرة الحب عن فكرة السؤال الذي ينتظر الجواب ! فكيف تستبين الخبر و التلعثم لسان الحال ؟؟؟

تقديري .

الكريمة حوراء

تحية لك

هو ليس التصيد يا اختاه وانما هو الجَبْرُ
وهو جهد وعطاء المقتدر

اما سؤالك عن التلعثم فبلى , وما اصدق التعبير لحظة التلعثم !

حياك الله