إلى صديقة القلم

على أحر من الجمر
يسكن شوقي مدن الانتظار
ومع نسمات الذكرى
أنعش أوقاتي
بك
تتهادى تارة على نور وجهك
وتارة على همس صوتك
كالزهر الأبيض أنت
تنبت على
ضفاف نهر أحلامي
وتتدفق بداخلي كالشلال
أما الروح
الروح تفقد سبيلها إلا إليك
فترتحل عمر من الآهة فيك
يا قلبي يا كل عمري
أحبــــــــــــــك
الراقي .. عماد عناني علي
رسمت الحب
أنت رسمت وأنا لمست الحب الدافيء
في قلبك وقلمك وفي أحرفك العذبة
شكرا علي بوحك هنا فقد كنت وما تزال رائعا
تقديري واحترامي

أيتها الجميلة التي استوطنت
قلبي وفكري وكلماتي
بحروف عشقي أكتب مظلمتي
و أحفر على جدرانك معاناتي


أيها العاشق كفاك معاناة تحفرها !

قد أنت من وجعك فى روحى جدرانها.



إنى أحبك ِ
لا ادري كيف أفسرها
إنها قضيتي التي لم احسمها
و مشاعري التي لم اهزمها
إنها
إنها مملكتي
فكيف لي أن اهدمها ؟


لا تهدم مملكة أحيا فيها معك

لا تهدم حلما ينام كالطفل فوق السحب.


لماذا
كلما أضأت لك ِقنديلا
تطفئين بيديك ألف قنديل ؟
نتنفس هواء واحد
ويروينا نيل واحد
تسكنين في داري
ويفصلني عنك ِ ألف ميل
وأنا
لا أستطيع أن أقيل مشاعري
و لا أستطيع عنها أن أستقيل
فبالله عليك خبريني
ماذا يفعل العاشق
حينما لا يدنيه البقاء
ولا يبعده الرحيل ؟


أطفأت الريح قناديلى التى طالما أضاءت

فاجعل عشقك زيتا تضىء به من جديد قناديلى

وأعد الترحال...وتلمس خطوك من هواء أنفاسى.


إني أحبك
هي لك أيتها العاشقة
لا ترديها باكية
فما أقسى الدموع
حينما تزرفها
عيون صادقة
سأكتبها لك مرة
لتقرئيها ألف مرة
لتعبر جسر مشاعرك
غيداء بأثواب ممزقة


وكيف أردها باكية!

أخاط لها القلب ثوبا بديلا

من همسه..فلترتديه هى

وترقص على نبضات القلب

رقصا جميلا.

قوليها
اجعليها ثورة ترفع علي الأعناق
اخرجيها من دفاترك
لا تدعيها قتيلة تكفنها الأوراق


قلتها

أخرجتها من أوراقى

وأرسلتها

همسة تصدح فى غناء بلبلك الحزين.


أحبيني
و لو بالحرف
ولو بالزيف
مازالت ِ قاسية كحد السيف
تبترين بداخلي الأشواق

يا أنت ِ
مازالت كلماتي تبحث
في فضاءك عن فلك
مضي زمن الصمت
و هلك فيه من هلك
و سيأتي بعده زمن جديد
يعاتبك ويسألك
كيف مات في عينيك
كيف مات الملك ؟


مات فيهما..عشقا

فهل هكذا مات؟

أيها الشاعر الرومانسى

تقبل شذى مرورى

انعتاق الشعر بالشعر

د. نجلاء طمان

	إنى أحبك ِ لا ادري كيف أفسرها إنها قضيتي التي لم احسمها و مشاعري التي لم اهزمها إنها إنها مملكتي فكيف لي أن اهدمها ؟

عماد عنانى،،،
فنان ،، قلمه ريشة ترسم بالكلمات ،،وتعبث بالالوان ،،
قيثارة ،، تعزف بالحروف ،، ارق الالحان ..
تدغدغ الاحاسيس ،، وتثير فينا الاشجان ..
تحياتى لنبض قلمك الدافىء
*
*
*
همساااات

عماد


سهاد

أجل رأيت السهاد الآن يرتمي بين حروفك

ومثلك يحمل مثل هذا القلب الذهبي ، وكل هذا الحب ، يقفُ من هو مثلي ليرفع لكَ أرق التحيات والأمنيات بلقاء سعيد يعيد البهجة والفرحة لقلب مخلص ، يعرفُ تمامًا معنى الحب .

أسرت قلبي ببوحك الجميل.

عماد عناني علي...

أنتَ رائع .

تقبل تحياتي وتقديري

الأخ عماد عناني
عذرا فقد تأخرت لكني أخيرا وصلت
أقدم لك جل التحيايا من قبل الغذر ومن بعد

أتراك حبيبة أشجاني ما بين حفيف الأغصان ؟؟! أم زهرة عيد روعها كف بمقص البستاني أم بين وريد ينبضي حبا وملامح شرياني يامن غادرت على عجل أوراك قبلية فرسان ؟؟ هل هذا غنج سيدتي أم شرعة حب الإنسان ؟؟!! أجواب يملآ ذاكرتي ويشق عنان الوجدان ويطيح الظن وما أقسى هجرا لا يرحم أفناني

ــــــــــــــــ
تحياتي أخي عماد

أستاذى الفاضل / محمد إبراهيم الحريري

جئت بجمال حرفك هنا
فزرعت فى صفحتى حدائق ورد
وسمعت تغريد البلابل
و عزف الكمان
و ضمدت جرح حرف كأن يؤلمني

شكراً لقيثارة حرفك الرائع

وكل عام وأنت بخير

ود

عماد
لا أجد لغة تحتويك ،،،
لأنك ببساطه المنطق فوق كل لغة
لايسعنى اللحظة غير إختناقة حرف ونزف
لك الود وكل الورد

وردة الحب

بريق حرفك الرائع تسلل من نبض قلب
شديد البياض ليعلن عن روعتك
بألق و جمال

أشكرك لما كتبت هنا من أحرف رائعة مثلك

ود