تجليات في محراب الامس

	نكبتي بك......لاشيءَ يشبهُها إلاّ افتقادك في مواسمِ الحزنِ والشكوى من قالَ إنّي استطعتُ نسيانَك !؟ من قال إني لاأتشظّى في غيابِك ؟ ألمْ تشعرْ بانشطارِ قلبي ساعةَ قراءةِ اسمك في لوحةِ الأعضاءِ المتواجدين !؟ اسمُك الذي ألاحقُ ظَّلَّه في كل سـجلات المواقعِ التي كنا نرتادُها - يوماً - معاً؟ أتذكُرُ كم قصيدة كتبتَ ترسمَ حبنا ؟ قصائدُك اليتيمةُ في غيابك تسأل عنك مسكينةٌ تلك القصائد لم تدركْ ابدآ أنك تكتبُ كلَّ يومٍ - ألفاً غيرها - لحبيباتٍ طرقنَ أبوابَ قلبِك التي أغلقتَها في وجوههنّ بعيد حين تغيبُ الحبيباتُ وتبقى قصائدكَ محفورةً في وجدان الشِّـعرِ والقراء لازلتُ أحبُّ وجهَك ... قلبَك .. عينيك اللتين لا جمالَ يميزُ سوادَهما إلا الطيبة التي تنسابُ عند تحديقك ملامحُك لازالت كما هي طيبة .. طيبة و صادقةً بحنان عامٍ مضى . والأسئلةُ الحيرى عصفورٌ يحفر بمنقاره رأسَ أفكاري ما الذي حصل ؟ أحيانا أتمنى أن تموتَ لأبكيكَ بحرقة وأطمئنَّ إلى أنك ما تركتَني إلا لأجل موتٍ يليقُ بك أحتاج إلى الجنون لأنجوَ بعقلي من التفكير بدموعك التي غرزتَها وتداً في قلبي وغادرت... آآآآهٍ منكَ وآآهٍ عليك لن أندمَ على حبي لك ، ولن أتركَ اللعناتِ تنهشَ غيابَك وصمتَك االلذين ألقيتهما في وجهِ أيامي المتصببة حزنا لازلت أبحث عنك ..... لازلت أقتفي آثارَك ..( مزقتني ؟) الغيرة وأنا أراها تستحمُّ في مياه قصائدك أنكسرُ كمراياك وأنت تنحني أمامها اعتذاراً أتخيلُ الآن شكلَ بريدها ( الإلكترونيّ ) العامر برسائلِك قصائدِك صورِك واعتذارٍ مكرور أحلامٍ ومواعيد للقاءاتٍ وهميّة هو التاريخ ذاتُه والكلماتُ ذاتها وأتعجب!!!!! : فأنت لا تتعب من ترديد نفس الكلمات طفلٌ أنت بقلبٍ أبيض كزهرِ اللوز يكذبُ كي يداري خيبتَه أتعلم ؟؟؟ أشكر الظروف التي حالت دون لقياكَ لأنني لو التقيتُ عينيك لمِتُّ بعدها حزناً وفراقاً لم أندم يا حبيباً صار لغيري أدعو لك من قلبٍ جرحَهُ هجرُك أدعو عليك بالسعادة أينما وجدتها فقط كن ببياضك وطهرِ قلبك

يبدو أن العالم الافتراضي أصبح رافداً يفرض وجوده بقوة على الكتابات الرومانسية
فليس هذا أول نص أقرأه الأيام الأخيرة يتعرض لـ"المشاعر الإنترنتية"

رقيق حرفك وجميل كاتبتنا العزيزة؛ على ما به من شجن وألم؛
أتوق دوماً لقراءة جديدك، فشكراً لكِ على ما أهديتنا من متعة الحرف والإبداع

دمتِ رائعة
ولكِ وافر تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين

أتمـــنى ان لايكــون سحــراُ من كلمــات مصطنعه خلف حاجز اتمنــى ان تكــون مشــاعرٌ صادقه من أعماق الروح هي من اشعلت الشوق فيك

سلام اللـه عليك ورحمته وبركـاته

تحيـة قطفتُها من أهدابِ الشمس

ماجدوليـن،

أيتها المبدعة التي تنسج من الحرفِ بساطاً من الرقـة، التي تغـرّدُ على شرفاتِ الوجـع ..
لاأدري مابالُ القلوبِ اليوم غارقـة في بوحها الشجيّ ؟؟ تقتاتُ منها الذكرياتُ المرّة وتنهرُها !!
مابالُ الغيابِ قدْ صارَ اللونَ المفضّلَ للعذاب ؟؟
قدْ أحسنتِ بدعواتكِ له بالسعادة، ستكونُ لـكِ حياةً ..

ماجدولين، أدعوكِ بقلبٍ مثقَـلٍ بالآهِ أنْ ترافقيني إلى أقربِ نهرٍ زلال، كيْ نمشطَ أحزانَنـا ولو قسراً ..
دعينا نقاوم بالورد، بأحبّتـنا، بالشمس التي قدْ تطلعُ من جراحِنـا، بالغيابِ الذي قدْ يشرقُ حضوراً، بالحرف، برحمةِ اللـه، بنسمـاتِ الفجر وهي تفتـحُ لنا أبوابَ يومٍ جديد ..هل نحـاول ؟؟؟

ماجدوليـن، أرحب بكِ في واحتك بين أهلـك، والحرفُ شمعتُـنا ، والحبُّ أغنيتـنا، زادُنـا وشرابُنـا وضمادُنـا ..


------
المتواجدين = الموجودين


سأنتظركِ دوماً على ضفاف الحرف و.. الأمـل ..
سعيدة بـك ..وبحرفـك .
تقبّلي خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقـة من الورد والندى

وياحمامة دوحٍ ... تستريح على فخٍّ من الشوقِ .. إن لم ترحلي تُصَدي

نصك ملتهب لكنه قد ذهب فابقي

ففي الناس ابدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا

ماجدولين الرفاعي:

سعيدة جدا لتواجدك هنا ايتها الرائعة...

قرأتك مرات في دنيا الوطن وها انت اليوم في واحة عشق تغتاله حروف الفجر ..

نهر يتدفق بفيض المشاعر التي غابت عنها مشارق الشمس ...ليتنا نملك طيفا واحد صادقا

بعطائه....

وصباحك فيروزي

يبدو أن العالم الافتراضي أصبح رافداً يفرض وجوده بقوة على الكتابات الرومانسية
فليس هذا أول نص أقرأه الأيام الأخيرة يتعرض لـ"المشاعر الإنترنتية"

رقيق حرفك وجميل كاتبتنا العزيزة؛ على ما به من شجن وألم؛
أتوق دوماً لقراءة جديدك، فشكراً لكِ على ما أهديتنا من متعة الحرف والإبداع

دمتِ رائعة
ولكِ وافر تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين

العزيز اسلام شمس الدين
تحيتي لك
العالم الافتراضي اصبح يلقي بظلاله على حياتنا ويطبعا بطابعه مهما حاولنا تجاهله
فقد سرقنا هذا الاختراع الجميل من حياتنا الواقعية لنحلق معه في سماء الكلمة والبوح الملون بايقونات
واشارات مسنجرية
اشكر مرورك المزهر
كل الود

أتمـــنى ان لايكــون سحــراُ من كلمــات مصطنعه خلف حاجز اتمنــى ان تكــون مشــاعرٌ صادقه من أعماق الروح هي من اشعلت الشوق فيك

الاخ العزيز زاهد الراشد
تحيتة وتقدير وسؤال:
ترى هل يستطيع المرء ان يصطنع الاحاسيس ليكتب عنها؟؟
انا لاافهم هذه الحالة ابدا

اشكر مرورك المورق
مودتي

وياحمامة دوحٍ ... تستريح على فخٍّ من الشوقِ .. إن لم ترحلي تُصَدي

نصك ملتهب لكنه قد ذهب فابقي

ففي الناس ابدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا

الصباح

الحياة متقلبة متغيرة
تتقلب فيها المشاعر
وهكذا الانسان
ولكن ...
من يعرف الحب لايمكنه ان يكره

لك مودتي وفيض من الاحترام

سلام اللـه عليك ورحمته وبركـاته

تحيـة قطفتُها من أهدابِ الشمس

ماجدوليـن،

أيتها المبدعة التي تنسج من الحرفِ بساطاً من الرقـة، التي تغـرّدُ على شرفاتِ الوجـع ..
لاأدري مابالُ القلوبِ اليوم غارقـة في بوحها الشجيّ ؟؟ تقتاتُ منها الذكرياتُ المرّة وتنهرُها !!
مابالُ الغيابِ قدْ صارَ اللونَ المفضّلَ للعذاب ؟؟
قدْ أحسنتِ بدعواتكِ له بالسعادة، ستكونُ لـكِ حياةً ..

ماجدولين، أدعوكِ بقلبٍ مثقَـلٍ بالآهِ أنْ ترافقيني إلى أقربِ نهرٍ زلال، كيْ نمشطَ أحزانَنـا ولو قسراً ..
دعينا نقاوم بالورد، بأحبّتـنا، بالشمس التي قدْ تطلعُ من جراحِنـا، بالغيابِ الذي قدْ يشرقُ حضوراً، بالحرف، برحمةِ اللـه، بنسمـاتِ الفجر وهي تفتـحُ لنا أبوابَ يومٍ جديد ..هل نحـاول ؟؟؟

ماجدوليـن، أرحب بكِ في واحتك بين أهلـك، والحرفُ شمعتُـنا ، والحبُّ أغنيتـنا، زادُنـا وشرابُنـا وضمادُنـا ..


------
المتواجدين = الموجودين


سأنتظركِ دوماً على ضفاف الحرف و.. الأمـل ..
سعيدة بـك ..وبحرفـك .
تقبّلي خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقـة من الورد والندى

اختي اسماء
ردك اعطى للكلمة اشراقة خاصة وطبعها بطابع من الرقة والاحساس المفعم بالحنين
سعيدة بمرورك غاليتي
والف شكر لترحيبك العطر
وباقة ورد عطرة هدية مني لتصحيحك الكلمة
سعيدة بينكم
اتمنى لك السعادة والهناء
مودتي