أخي الرائع ابو مجاهد
لا عليك اخي اقدر ظرفك واسال الله ان يوفقك بكل خطوه
وبانتظارك لتثرينا اكثر واكثر
سلمت عزيزي
نسرينه
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الرائع ابو مجاهد
لا عليك اخي اقدر ظرفك واسال الله ان يوفقك بكل خطوه
وبانتظارك لتثرينا اكثر واكثر
سلمت عزيزي
نسرينه
الأخوة الأحباب:
نعم ما أحوجنا أن نعود كأمة إسلامية إلى الحياء الذي حفظ علينا هويتنا وديننا وتفوقنا.
والحياء كما الحب افظ لمعنى شامل وكبير يتقزم في مفاهيم البعض إلى أمور بسيطة وعابرة.
الحياء يدخل في كل أمور حياتنا في قولنا وفعلنا في تفكيرنا وتنفيذنا في بيتنا ومجتمعنا في كل جزئيات حياتنا. فالحياء هو ليس احمرار الوجه وتصبب العرق بل هو الوجل من ارتكاب الخطأ فرداً كان المرء أم في جماعة وعليه فالحياء مرادف للتقى والخوف من الله عز وجل.
إن الله حيي يجب الحياء وأقرب الناس إلى الله يوم القيامة أكثرهم حياء.
ليتنا نعود إلى المعنى الحقيقي الشامل للحياء وأن نربي أولادنا على معانيه ومراميه عسى ربنا أن يرحمنا.
تحياتي وتقديري
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إن لكل دينٍ خُلُقاً وخلق الإسلام الحيــاء"
وعليه فكل منتسب لهذا الدين ينبغي له أن يتخلق بخلقه لافرق في ذلك بين رجل أو إمرأة, وإني لأعجب من أولئك الذين يأنفون من وصفهم بالحياء ويعدون ذلك نقيصة يعاب بها الرجل ويحط بها من شأنه!!
وينسون أويتناسون بأن هذه الصفة هي من صفات النبي صلى الله عليه وسلم فقد كان عليه الصلاة والسلام أشد حياءً من العذراء في خدرها كما يحدثنا بذلك صحابته رضوان الله عليهم .
فسبحان الله كيف تبدلت المفاهيم وتغيرت المعايير, بحيث أصبح الحياء عند الرجل يعد عيباً وضعفاً بينما تعد الصفاقة وقلة الحياء جرأة وشجاعة
وأخيراً
أود أن اهمس ــ بل لعلي أود أن أصرخ ــ في آذان البعض بأننا سوف لن نتقدم خطوة واحدة على المستوى الأخلاقي طالما كنا مصرين على أن هناك خلقاً خاصاً بالرجال وآخر خاص بالنساء فالفضائل والأخلاق الكريمة ليست حكراً على أحد.
ودمتم
.
إضاءات على طريق الوصول لجيل الخير والحق
وهل نشتكي ( حين نشتكي من الظلم ) إلا من قلة حياء الظالم؟
وهل نغضب ( حين نغضب من الفساد) إلا من قلة حياء المفسدين؟
ذكرتموني جريمة الصحافة العربية يوم تابعت ( الرئيس) الراحل الأمريكي كلينتون وفي قضية عهر كان وراءها اليهود فعلاً وإشاعة للفاحشة وتهديدا ، وقد انطلت الحيلة على ( بهاليل ) العرب فطبلوا وزمروا تحت شعارات متنوعة وسقطوا أسوأ سقطاتهم وفتحوا باباً من قلة الحياء لا يعلم متى يسد إلا الله تعالى (خاصة في الصحافة والفضائيات )
وحق الحياء أولى منا بالتطبيق وهو:
أن تحفظ.........
من يذكرنا بحق الحياء ؟ وله مني جائزة خاصة باسمه شخصياً
............................
محبكم / سعد
UP
أردت فتح هذا الملف مرة أخرى لأننا بحاجة لمهرجان للعودة للحياء والأدب