الحبيب حسام القاضيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي
وأنا يكفيني حضورك وتقديرك لنصي المتواضع
وأتفق معك في أن ملامح تركيبة الطفل الفلسطيني وما أحاط به من ظروف، هو ما يفرض علينا إكسابه هذا النضح عند تصويرنا لشخصيته
وبالرغم من هذا، تظل أحلام الطفولة تسكن الركن القصي بين جوانحه، حتى مع إضطراره للتأقلم مع أرهاب يسلبه سنوات وأحلام طفولته.
أسعدني مرورك وتعقيبك أخي العزيز
فلك خالص امتناني وتقديري
إسلام شمس الدين