شوقي إليك ِ !

خليل حلاوجي

ايها المتصوف محلق نصك .... وسامية افكاره ومعانيه
ولابد من معاودة قراءته للوقوف على مقاصده !

هكذا عِشْقُ المتفكرين , ينزع الى التصوف والغوص في ملكوت الروح

تحية لك

أخي خليل

هكذا تختلط المشاعر ,

وهكذا نعبر عن عشقنا الأبدي للأرض ,

للمدينة , للبلد , للوطن ... لكل ما نحب ونعشق ,

بهيئة حبيبة , عاشقة , ونحن المتيمون بها

رائع ما خطه قلمكم أيها العراقي النابض بصدق الحب والمشاعر.

بعض هنات في النص , وربما جاءت بسبب حرقة الآه للـ ( حبيبة ) الأبدية.

وأنت القادر على تشذيبها.

دمت بألف خير

وتقبل تحياتي وتقديري

خليل يابني الذي لاأعرفه الامن خلال حرقة فؤاده

ستموت ...

والملائكة تشهد عرسك

لانك لاتنتمي الى هذه الارض وزيف عشاقها

صدقني

انت من سيربح

والذين ابكوك ... في خسران
والعصر ان الانسان في خسر

إن كنت الفرج الذي اعرفه


فأخبرني كيف سيموت من يعشق الوطن بدمه ولحمه واولاده

كيف

وأنا سأريك الموت وطعمه المر

لاني مهاجر الى ربي ....

والموت بداية المشوار وليس ... نهايتي

ندى الصبار

اختاه


وتحية بعمق وجمال ورقة ما علقت
شكرا على هذا المرور المتجدد الذي لا يمل منه ابدا
دمت في رعاية المولى وحفظه

وكأنك ايها الخليل ....اذا ركبتَ زيدُ الفوارس
واذا نطقت........قس بن ساعد الايادي



لك ودي.... وجُل احترامي


الى اللقاء

سحر

بل ما أروع مرورك الذي يقطر نقاء ً وجمالا

الأكثر من رائع/ خليل حلاوجي

رويداً رويداً!!

فقلمك كاد أن يقتلك بعد ما قتلنا..........


لا أدري كم مرة قرأت أحزانكَ الرائعة !!!!
ولا أحصر مرات توقفي عند محطاتك المتعددة ... وأفكارك المتميزة

ولكنني - أيها الشامخ - أعجز عن مجاراة حرفك
رغم أنه يبهرني ... ويبلغ قمة إعجابي
إلا أن أبجديتي المتواضعة تهزمني أمام بحرك الزاخر
وموجك الثائر


فانا لا اعدو ان اكون بشر ولي قوة لا بد ستنفذ .. نعم البحر مع تكرار عبوره قد اكسبني قوته وردة
فعله واضطرابه وهياجه , فما يرجى ممن تطبع بطباعه الا ان يكون في عظمته وانفته وشموخــــه
وكبريائه ويانف الهوان فما بالكَ والبحر جماد وهو بهذا العنفوان فما حالي أنا وأنا انسان ولكنــــي
بالفعل كالبحر لا انفعل إلا لما يغضب الحليم او يكون به هوان وهياجي تطبع بالبحر .. وايا كَ ان تقول
يا جزيرتي انني اريد ان ارى مساحة حلم الحليم فانه قد ازف كل امل ..
اود ان اعيش التجربه واياك من جديد ان ابحث فيكَ عما افتقدته في كل مواني الكون واعثر على ما
اتمناه ولم ابلغ منه غير الاماني ؟؟ .. فانا انا وانتي يا جزيرتي والبحر هناك .. ولكنني كنت في حال،ة
رحيل وخواطركَ كانت سفني.. فاتخـــــذت من
الامل راحلتي فكانتْ جُعلتْ فداكَ يا جزيرتي خير الرواحل وان انهكها الانتظار فهل لديكِ القدرة وقدرة
ايضا في الادراك واستيعاب ماذا يعني ترويض وحش او تهدأت بحرا ؟؟ ان ذلك شانك واني المنتظر ؟؟ ِ
انني ارى ان الانتظار كالموج هياج انه يحفر في صفحة نفسي أخاديد غضب .. اني اكره الانتظار .. بل اني امقته ..

أجدك بين الشموخ ... والانتظار ... والأمل كأروع إحسااااس
وأجدني اتصفح من خواطرك أثمن كتاب حقّ لي أن أقتنيه

لا أزال عاجز ولكن فقط سجل إعجابي بهذا
النبض الصادق ...
والنزف الساحر...
والفلسفة المدهشة

لك تقديري واحترامي
حمزة الهندي

الاستاذ خليل

لاأميل للنثر كثيرا لأن ذائقتي مريضة مبتلاة بالشعر نوعا ما !


لكني قلت هذه الليلة لماذا لا أقرأ للخليل

لماذا لا أدخل عقله علي أجد ردهة مليئة بزهور الحرف وورود الكلام

وكان ذلك

وتم لي ذلك

فعجيب حرفك أسرني

وجميل بيانك ألجمني

أأنت عاشق للأمل ؟!

أم عاشق للوطن

ام لحورية في وسن ؟!


ام كل ماسبق !

دمت وحرفك الأروع

سلطان الحرف هنا .... ماأسعدني بك أيها النجيب

الأديب الكبير خليل حلا وجي
كن بخير
نصك جميل