سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة ضمّختُها بعطورِ الياسميـن
همسات الروح،
حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً أيتها المبدعـة، سعداء بمقدمكِ الجميل ..
سننتظرُ هطولَ حرفكِ على أحرّ من الشوق ..
حفظك ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من درر السلف الصالح.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة ضمّختُها بعطورِ الياسميـن
همسات الروح،
حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً أيتها المبدعـة، سعداء بمقدمكِ الجميل ..
سننتظرُ هطولَ حرفكِ على أحرّ من الشوق ..
حفظك ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
أهلا بك أختا كريمة و قلما نابضا بالصدق و العطاء
يكفي أن نسعد بهذا الاسم الجميل الموحي : همسات الروح
لا تبطئي علينا من معين إبداعك
نرحب بك أيتها الأخت الفاضلة همسات الروح فأهلاً ومرحباً بك أيتها الكريمة في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.
حللت أهلاً ونزلت دار كرام.
ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق.
تحياتي
حللتِ أهلا ونزلتِ سهلا
أختا عزيزة اهلا بكِ
أهلا بك أختاه
حللت أهلا ووطئت سهلا
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
حللتِ أهلا ونزلتِ سهلا
أختا عزيزة كريمة،،،
البيت بيتك
والواحة واحتك
وواحة الجميع
أسعد الله أوقاتك بيننا
وها نحن فى انتظار
ما ستجود به علينا قريحتك
تقديرى...
... وائل القويسنى
لا أخالني في هندامٍ يسمح ليّ بترحيب في مقام من نشرت سحائبهم النماء هنا
ولست في مقام منْ أحاطوكِ بترحاب الندى العربي الأصيل ، لأشرع سيف حديث في حضورهم
فقط هو إحساس زخات المطر وقت تـُلاقح بعضها ...
وهو شعور التوجس من ولوج ذات المساحة ... واحة الفكر والأدب والثقافة ...
فأنا أرتعدُ خطواً ... يسوقني لتواجدٍ بينهم ...
وهنا أقف بذاكرتي وهي تـُعيدُ اليوم الذي منحني أول صديق ليّ ، وقت تركني أبيّ مُربتاً على كتفي
أن ادخل ! لتملأ جوفك بالعلم ... وأنا أرفرفُ بجناحي الفرحة ... أخطو للفصل الأول من مدرستي الأولية
أرحّب