العَـزْفُ الصَّامِتْ

العَـــــــزْفُ الصَّــــــامِتْ . . هَلْ أنْتِ مِنْ جِنْسِ البَشَرْ أمْ مِنْ تَسَابيحِ السَّمَاءْ !؟ أَم أنْتِ يَاحُوريّتيْ فيضٌ منَ الأقمارِ جَاءْ !؟ يَاربَّةَ الوَجْهِ الَّذِيْ مِنْهُ السَّمَاحَةُ والبَهَاءْ وبَرَاءةُ الأطفَالِ فِيْ عَيْنَيْكِ تَسْكُنُ..والصَّفَاءْ عَيْنَاكِ أحْلى مَارأتْ عَيْنَانِ..ياذاتَ الحَيََاءْ مَنْ ذَا تُرَاهُ يَراهُمَا مَنْ ذَا..ويَشْعُرُ بالشَّقَاءْ !؟ . جُوْدِيْ عَلَيَّ بنَظْرَةٍ أوْ كِلْمَةٍ أوْ بِاللِّقَاءْ فَالشَّوْقُ أشْعَلَ أضْلُعِيْ والصَّبْرُ آذَنَ بانْتِهَاءْ وأَنَا بوَصْلِكِ آمِلٌ أبَدَاًً..صَبَاحِيْ وَالمَسَاءْ فإِلَامَ أبْقَى عَالِقَا مَا بَـيْنَ يَابِسَةٍ وَمَاءْ !؟ . هَذَا قَصِيْدِيْ أَدْمُعٌٌ وَالشِّعْرُ ـ أَحْيَانَا ـ بُكَاءْ لا تَحْسَبِيْنِيْ هَازِلاً لَكِنَّمَا صَمْتِيْ حَيَاءْ فَتَذَكَّرِيْ إنْ فَرَّقَتْ مَابَيْنَ وَجْهَيْنَا السَّماءْ أنِّيْ عَشِقْتُكِ..وَرْدَةً مِنْ دُوْنِ آلافِ النِّسَاءْ وَإلَى إِلَهِيْ وَحْدَهُ أشْكُوْ..وَأَلْهَجُ بِالدُّعَاءْ فَهُوَ العَليمُ بِحالَتِيْ وَهُوَالمُحَقِقُ لِلرَّجَاءْ . مِنْ دِيْوَانِيْ ( العَزْْفُُ الصَّّامِِتْْ )

العَـــــــزْفُ الصَّــــــامِتْ .. هَذَا قَصِيْدِيْ أَدْمُعٌٌ وَالشِّعْرُ ، أَحْيَانَا ، بُكَاءْ لا تَحْسَبِيْنِيْ هَازِلاً لَكِنَّمَا صَمْتِيْ حَيَاءْ فَتَذَكَّرِيْ إنْ فَرَّقَتْ مَابَيْنَ وَجْهَيْنَا السَّماءْ أنِّيْ عَشِقْتُكِ..وَرْدَةً مِنْ دُوْنِ آلافِ النِّسَاءْ وَإلَى إِلَهِيْ وَحْدَهُ أشْكُوْ..وَأَلْهَجُ بِالدُّعَاءْ فَهُوَ العَليمُ بِحالَتِيْ وَهُوَالمُحَقِقُ لِلرَّجَاءْ . مِنْ دِيْوَانِيْ ( العَزْْفُُ الصَّّامِِتْْ )

أخي الشاعر / عبد الفتاح الأسودي ..

مرحبا بك أيها الغريد الجميل لتضم إلى سرب الطيور المغردة
في واحتنا واحة الخير

جميل هو عزفك ورائعة هي صورك ولاسيما ختامها

حللت قلوبنا ونزلت أرواحنا .

لا تَحْسَبِـيْـنِـيْ هَــــازِلاً
لَكِنَّـمَـا صَمْـتِـيْ حَـيَــاءْ
فَـتَـذَكَّـرِيْ إنْ فَــرَّقَــتْ
مَابَيْـنَ وَجْهَيْـنَـا السَّـمـاءْ
أنِّـــيْ عَشِـقْـتُـكِ..وَرْدَةً
مِــنْ دُوْنِ آلافِ الـنِّـسَـاءْ


عزف منفرد على أوتار العشق

دمت مبدعا

ومرحبا بك أينما يحل قلمك

شكرا على جرعة حب نثرتها هنا

[]

أخي الشاعر / عبد الفتاح الأسودي ..

مرحبا بك أيها الغريد الجميل لتضم إلى سرب الطيور المغردة
في واحتنا واحة الخير

جميل هو عزفك ورائعة هي صورك ولاسيما ختامها

حللت قلوبنا ونزلت أرواحنا .

أخيْ الأستاذ الفاضِلْ /

دِرْهِمْ جُبَارِيْ ـ رَعَاكَ اللهْ

أشكرك من كل قلبي على دوام طيافتك الكريمه في محاولاتي الشعريه ... وأقدّرْ لكَ كلماتك الجميله .. وأعلقها وسَاما .. وهو شرفٌ أكرمتني به .. يفوقُ ماأستحق .. ويتجاوز ما إليه أطمَحْ ..

ولا أحْرمَنيْ اللّهُ أخُوَّتكْ

ودُمْتَ فِيْ خَيْرِ حَالْ ..

الأخ الديب / عبدالفتاح الأسودي ,,

كلمات تنبض بالحب الحيي .. والحياء من الدين ..
أحب ملاحقة الحروف .. وكأني فراشة تحط على الزهر من كل نوع ولون .. تتغذى من رحيقها وتنتشي بعطرها ..
حططت هنا على أرق بوح لامس شغاف القلب .. بصور مجللة بالحياء .. وكلمات سطرت برهافة الحس .
إبداع جميل .

تحياتي ومودتي .

.
.

لا تَحْسَبِـيْـنِـيْ هَــــازِلاً
لَكِنَّـمَـا صَمْـتِـيْ حَـيَــاءْ
فَـتَـذَكَّـرِيْ إنْ فَــرَّقَــتْ
مَابَيْـنَ وَجْهَيْـنَـا السَّـمـاءْ
أنِّـــيْ عَشِـقْـتُـكِ..وَرْدَةً
مِــنْ دُوْنِ آلافِ الـنِّـسَـاءْ


عزف منفرد على أوتار العشق

دمت مبدعا

ومرحبا بك أينما يحل قلمك

شكرا على جرعة حب نثرتها هنا

أختي الكَاتِبَه القََاصَّهْ /

صابرين الصبّاغ ..... رعاك الله

سَّرنِيْ مرورك على قصيدتي وأسعدتني كلماتك الجميله .. المعبره .. المقتضبه.. الفسيحه .. فلقد أوجزتِ وأوضحتِ .. فشكري وامتناني على زخة لطف أنعشتِنِي بها .

وبالمناسبه فقد إطلعت على شيء من إصدارتك .. ووجدتها رائعه مظهرا ومخبرا ..
وهي تغري بالاقتناء .......... جداً .

شكراً لك مرة أخرى ... ودمت في خير حال .

.
.

لا تَحْسَبِـيْـنِـيْ هَــــازِلاً
لَكِنَّـمَـا صَمْـتِـيْ حَـيَــاءْ
فَـتَـذَكَّـرِيْ إنْ فَــرَّقَــتْ
مَابَيْـنَ وَجْهَيْـنَـا السَّـمـاءْ
أنِّـــيْ عَشِـقْـتُـكِ..وَرْدَةً
مِــنْ دُوْنِ آلافِ الـنِّـسَـاءْ


عزف منفرد على أوتار العشق

دمت مبدعا

ومرحبا بك أينما يحل قلمك

شكرا على جرعة حب نثرتها هنا

أختي الكَاتِبَه القََاصَّهْ /

صابرين الصبّاغ ..... رعاك الله

سَّرنِيْ مرورك على قصيدتي وأسعدتني كلماتك الجميله .. المعبره .. المقتضبه.. الفسيحه .. فلقد أوجزتِ وأوضحتِ .. فشكري وامتناني على زخة لطف أنعشتِنِي بها .

وبالمناسبه فقد إطلعت على شيء من إصدارتك .. ووجدتها رائعه مظهرا ومخبرا ..
وهي تغري بالاقتناء .......... جداً .

شكراً لك مرة أخرى ... ودمت في خير حال .

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية تنهملُ عطراً وورداً

الشاعرُ المُجيد عبد الفتّاح الأسودي،

عزفٌ رقيق على أوتارِ الوفـاء والصدق.
دمتَ كما أنت شادياً بحدائق ملهمتك، محلّقـاً بسمائها.

أسعدك ربّي ومَن تحبّ أيها الكريم، وحَقَّق لك الأماني برحمته وفضله
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والندى