أّنَا المُشتَاقُ لَا أَكْثَرْ لِهِذَا القَيدِ أَنْ يُكْسَرْ لِكَي أَلْقَاكِ يَا عِشْقِي وَكَسْرِي فِي الهَوَى يُجْبَرْ وَأَنْسَى حِينَ غُفْرَانِي بِأَنِّي المُذنِبُ الأَكْبَرْ خُذِي مِنِّي اعْتِرَافَاتِي وَتَوقِيعِي عَلَى المَحْضَرْ إلَيكِ القَلْبَ مَولَاتِي خُذِيهِ الآنَ كَيْ يُؤْسَرْ