النظارة

علي سالم الصالحي
معذرة أخى فلست أذكر ولكنى انا الذي أشرف بلقاء ومعرفة أي أديب فهؤلاء هم صفوة الناس الذين يستطيعون بفكرهم أن يتأملوا الحياة كلها ويعرفوا قيم الأشياء ويستقر الإيمان داخلهم فهماً ووعياً لا يهتز.
لك الود كله والشكر لجميل كلماتك

هكذا هم العظماء يا سيدي.. الناس كثيرون والعظماء قلة ..
لكنها ستكون عظمة إضاقفية لو تذكروا من هم مثلنا..
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=15691


https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=15703

لك ما يكون لعظيم من شاعر يكتب العامية المصرية

كم نحب المألوف.. كم نهاب أن نقرر العيش في حياة جديدة تأخذنا عن أحضاننا الطينية الدافئة حتى وإن كانت آيلة للسقوط.. المهم أن نظل على وهمنا الآمن !

رائعة أدبية أديبنا المبدع البحتري

المنـــ^ـــارة

كم نحب المألوف.. كم نهاب أن نقرر العيش في حياة جديدة تأخذنا عن أحضاننا الطينية الدافئة حتى وإن كانت آيلة للسقوط.. المهم أن نظل على وهمنا الآمن !

رائعة أدبية أديبنا المبدع البحتري

المنـــ^ـــارة

بدار
ليس للأدب دور أجمل من دوره فى تحريك الفكر والسفر في رحلة الـتأمل والتي تقود لليقين.
قد يستعين الإنسان بما يجعل بصيرته القوية تفسد وتصبح بصيرة قصيرة المرمى، ذلك أحد رموز النظارة.
تقديري لمشاركتك وتواجدك

البحتري..
من عادة اللامنتمي ان يرى الاشياء اعمق من الاخرين..
ان يرى الاشياء بخلاف ما يراه الاخرين..
فهو..اذ ينظر الى الاشياء يجدها غير ما تشير اليها الاصابع..
وترمز اليها الاشارات هذه..
اذا..اما عليه ان يتعمق اكثر..ويعلن تعمقه..وينادي بمفهومه..وما يراه..
او ان يتقوقع على نفسه..فيلملم انين ذاته..ليضيفه الى انين الاخرين..
اما في الحالة الاولى فانه يجد نفسه..
وفي الثانية..فانه يضيعها..
وهكذا يبدو لي الامر...
عندما كان النظارة مجرد فكرة..كان ينظر الى الاشياء براحة اكثر...لانها لن تكن توخز عقله..
انما كان يراها كأي انسان عادي اخر..
لكن بعدما صارت النظارة واقع..تكشفت له الامور...فاصبح يرى..ويتالم لما يراه..
وهو في مجتمع لايسمح له بان يقول غير الذي قيل..اذا..عليه ان ينزعها..يكون مثل غيره..
النظارة عمل ادبي جاد.. يمكن ان يأول على اكثر من وجه..لذا اثرت ان اكون على خلاف لما كتب هنا..
فعذرا...
تقديري واحترامي
جوتيار

البحتري..
من عادة اللامنتمي ان يرى الاشياء اعمق من الاخرين..
ان يرى الاشياء بخلاف ما يراه الاخرين..
فهو..اذ ينظر الى الاشياء يجدها غير ما تشير اليها الاصابع..
وترمز اليها الاشارات هذه..
اذا..اما عليه ان يتعمق اكثر..ويعلن تعمقه..وينادي بمفهومه..وما يراه..
او ان يتقوقع على نفسه..فيلملم انين ذاته..ليضيفه الى انين الاخرين..
اما في الحالة الاولى فانه يجد نفسه..
وفي الثانية..فانه يضيعها..
وهكذا يبدو لي الامر...
عندما كان النظارة مجرد فكرة..كان ينظر الى الاشياء براحة اكثر...لانها لن تكن توخز عقله..
انما كان يراها كأي انسان عادي اخر..
لكن بعدما صارت النظارة واقع..تكشفت له الامور...فاصبح يرى..ويتالم لما يراه..
وهو في مجتمع لايسمح له بان يقول غير الذي قيل..اذا..عليه ان ينزعها..يكون مثل غيره..
النظارة عمل ادبي جاد.. يمكن ان يأول على اكثر من وجه..لذا اثرت ان اكون على خلاف لما كتب هنا..
فعذرا...
تقديري واحترامي
جوتيار

جوتيار تمر
مثل هذه الأقصوصة فى أعلى رموزها تحتاج لمثقف مرتفع المستوى الثقافي ليلتقط الخيوط ويسبر غور الرمز الأعلى، وأرى أنك فعلت
تقديري

آسف لهذا المرور يا أستاذنا العزيز
لا أدري سبباً لكتابتي ثانية..
قد يكون الحب والاحترام..
قد تكون عادتي الطفولية في أن ألازم من أحترمهم وأحبهم

أستاذنا الكبير " البحتري"

نفتقدك بيننا
ادعو الله أن تكون بخير وفي عافية

أخي البحتري لتواجدك تورق
الصفحات
وقلم مميز وخارج عن المألوف
تقديري
اختك
ينابيع السبيعي

أما أنا فقد كسرتها لأنظر ببعد النظر إلى أبعد من تفصيلات تحز القلب بسكين الإدراك.

قصة من النوع المعبر جدا والمؤثر حقا أحسنت التعبير عن الفكرة بكلمات بسيطة وبعمق كبير.


أحسنت أخي الأديب.



تحياتي