أمسية شعرية رائعة مع الدكتور سمير العمرى على ضفاف نيل المنصورة

ما اجملها امسية وما اروع اللقاء بمثل ذلك الانسان الرائع الدكتور سمير العمرى فعلى ضفاف نيل المنصور وفى قاعة النيل فى نادى العلميين بالمنصورة التقينا أمس السبت الموافق الأول من يوليو مع نخبة من شعراء مصر وكتابها العظام وايضا كان درة الحفل الدكتور سمير العمرى الذى شدا بالكثر من قصائده العذبة التى هدهدت الروح واسكنت الجسد المنهك من تعب السفر والامتحانات حيث اننى من المنيا بصعيد مصر وكنت امتحن فى ذلك اليوم اولى ماود دراستى فى مرحلة تمهيدى دكتوراه فى محافظة الفيوم ولكن كل ذلك لم يثن عزمى عن لقاء الدكتور سمير حيث اننى ذهبت من الفيوم الى القاهرة ومن القاهرة
الى المنصورة حيث الاخوة والاحباب مجتمعون على ضفاف النيل وخير من قابلت فى هذا الحفل الكريم الاخ البحترى الذى استفدت منه كثيرا والاخ مجدى جعفر والاخت نسرين الصباغ والاخ العزيز الدكتور اكرامى قوره وحقا كانت ليلة من الف ليلة قضيناها مع سحر النيل وسحر كلمات الدكتور سمير العمرى وفاتنى ان اقول قابلت الاخ والصديق الرائع الدكتور جمال مرسى والذى اشجانا بالعديد من قصائده العذبة بالإضافة الى ديوانه الرائع شكلا ومضمونا والذى اهداه لكل الحاضرين كأنه يكافأهم اجمل مكافأة على حضورهم وا}كد على مقولة الدكتور سمير العمرى ما اجمل الانترنت فى التعارف والتقارب بين البشر وما اجمل ان يتحول هذا التعارف الافتراضى من الانترنت الى لقاء مع الناس بحمهم ودمهم وقد عقبت بقولى بطل من لحم ودم إشارة منى الى قصتى الفائزة معكم فى مسابقة الواحة واتمنى ان تتكرر مثل هذه اللقاءات التى تثرى الروح والوجان معا
موسى نجيب موسى

نعم انها كانت احتفالية رائعة

بالدكتور\سمير العمري

وتحياتي وشكري ايضا

للدكتور والشاعر\اكرامي قورة

على دعوته لحضور هذه الاحتفالية

ايمان حسن

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب موسى نجيب موسى

لقد اثلجت صدري , ايها الاديب الرائع , بهذا الخبر والنقل الملخص , للامسية الشعرية الرائعة , مع الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري , على ضفاف نيل المنصورة , فلقد كنت اتلهف لاي خبر عن الامسية , وكم انا متلهف لاكون بينكم هناك , مع الاخ الغالي الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري , وبين الاخوة الادباء الكبار , في ارض الكنانة الحبيبة الغالية .
وما ادّل على نجاح الامسية , من هذا الحماس التي تكتب به الموضوع , وهذه المشاعر الرائعة التي تبثها , عند الكلام عن الاخوة والاخوات , من الادباء الكبار الذي التقيت بهم , خلال فعاليات الامسية الشعرية .
تقبل محبتي , وعظيم امتناني وشكري لك , لما اثلجت به صدري وصدور الاخوة والاخوات من ادباء الواحة المباركة , لقد بعثت الفرح في قلوبنا جميعا .

اخوكم
السمان

أيوه
د كان الدكتور ليلة امبارح في المنصورة
حتى اسألوا نشرة أخبارها
كان الجو جميل
وعليل
والشمس بترقص وتميل
والطير بيغني المواويل
وأما الليل
جانا قعدنا
كانت حيرة الناس في بلدنا
حيرة كبيرة بدون تضليل
لما قاعتنا كان فيها نور
بره كمان كان فيه نور
كان البدر منور بره
أما القاعة فالدكتور
أيوه صحيح
يخلق ربك من أشباه البدر بدور

يخلق ربك من أشباه البدر بدور
يخلق ربك من أشباه البدر بدور

نعم انها كانت احتفالية رائعة
بالدكتور\سمير العمري
وتحياتي وشكري ايضا
للدكتور والشاعر\اكرامي قورة
على دعوته لحضور هذه الاحتفالية
ايمان حسن

الأخت إيمان
ترحيب خاص بك على ثرى واحة الخير المنداة بعطر الصدق وأريج الإخاء .
أهلا بك مقيمة بيننا أديبة تطلق في مضامير السمو برفعة الحرف وطهر الكلمة ونقاء البيان ،
واعلمي بنيتي أن وجودك يثري الواحة بفكر شاب يرى الأدب بمنظار التفاؤل فليكن حضورك مميزا
أرجو لك طيب المقام ، بين أهل أدب .

ما اجملها امسية وما اروع اللقاء بمثل ذلك الانسان الرائع الدكتور سمير العمرى فعلى ضفاف نيل المنصور وفى قاعة النيل فى نادى العلميين بالمنصورة التقينا أمس السبت الموافق الأول من يوليو مع نخبة من شعراء مصر وكتابها العظام وايضا كان درة الحفل الدكتور سمير العمرى الذى شدا بالكثر من قصائده العذبة التى هدهدت الروح واسكنت الجسد المنهك من تعب السفر والامتحانات حيث اننى من المنيا بصعيد مصر وكنت امتحن فى ذلك اليوم اولى ماود دراستى فى مرحلة تمهيدى دكتوراه فى محافظة الفيوم ولكن كل ذلك لم يثن عزمى عن لقاء الدكتور سمير حيث اننى ذهبت من الفيوم الى القاهرة ومن القاهرة
الى المنصورة حيث الاخوة والاحباب مجتمعون على ضفاف النيل وخير من قابلت فى هذا الحفل الكريم الاخ البحترى الذى استفدت منه كثيرا والاخ مجدى جعفر والاخت نسرين الصباغ والاخ العزيز الدكتور اكرامى قوره وحقا كانت ليلة من الف ليلة قضيناها مع سحر النيل وسحر كلمات الدكتور سمير العمرى وفاتنى ان اقول قابلت الاخ والصديق الرائع الدكتور جمال مرسى والذى اشجانا بالعديد من قصائده العذبة بالإضافة الى ديوانه الرائع شكلا ومضمونا والذى اهداه لكل الحاضرين كأنه يكافأهم اجمل مكافأة على حضورهم وا}كد على مقولة الدكتور سمير العمرى ما اجمل الانترنت فى التعارف والتقارب بين البشر وما اجمل ان يتحول هذا التعارف الافتراضى من الانترنت الى لقاء مع الناس بحمهم ودمهم وقد عقبت بقولى بطل من لحم ودم إشارة منى الى قصتى الفائزة معكم فى مسابقة الواحة واتمنى ان تتكرر مثل هذه اللقاءات التى تثرى الروح والوجان معا
موسى نجيب موسى

الأخ الفاضل موسى نجيب موسى
تحية
ليس غريبا على أهل مصر الطيبين ما ذكرت ولم نفاجأ بما قلت بل هي فطرة شعب طبع على حب الخير والدعوة له ، وليس مستغربا منك ما أعلنت عنه من تفاني الأحبة ليكون لقاء أخينا الدكتور سمير بهذه الحفاوة لأن من عرف الأحبة عندكم يعلم بيقين القلب ما يجري ، وقد ذكرت الكتور إكرامي وغيره ، فلا نشك بجود يد ،ولا كرم حرف ، بل هم من أنشأ ديوان الجود بيمين الندى ،
فلك أخي الحبيب كل الشكر على تفضلك بوضعنا بصورة ما يجري .
ولك الشكر على تحملك وعثاء السفر لحضور ملتقى الأدباء تكريما للأخ سمير العمري
والفضل لله من قبل ومن بعد على نعمة النت .
أخوك
محمد لاجئ أدبي

أهلا بالدكتور سمير العمرى فى مصر والمنصورة
وكنت أنتظر دعوة من أصدقائنا بالمنصورة
كى نشاركهم الحفل الكبير
ولكن لم يكن لدينا علم إلا يوم الأمسية عن طريق رسالة خاصة من صديقنا ابن الشرقية القاص والروائى والناقد / مجدى جعفر
ولكن هذا لا يمنع اعتزازنا بالدكتور سمير والمقيمين على دعوته من أبناء الدقهلية
وللعلم
فى البداية حدثنى صديقى أبو دنيا عن مجيئ د. سمير الى مصر
واتفق معى د . فوزى على امكانية زيارته لديرب نجم وفعلا أعددنا لهذا بالإتفاق بين أصدقائنا أعضاء نادى أدب ديرب نجم
بعد التنسيق لهذا
عموما أهل الدقهلية أعلم كيف يعدِّو لمثل هذه الندوات وكيف تكون ناجحة وكيف يكون عدد الجمهور الحاضرين
إنها المنصورة عروس الدلتا
على ضفافها كيف يكون الهواء طلقا وكيف يكون الحشد للجمهور
سأتابع الزيارة هنا وأهلا بالكتور سمير مرة أخرى
و هنيسئا لأبناء الدقهلية بهذا النجاح
فالقهلية هى جذء لا ينفصل عن مصر الحبيبة

بالفعل كانت أمسية أكثر من رائعة واستمتعنا بشدو الدكتور سمير و نيل المنصورة يصافح خده الجميل رغم أنف نانسي عجرم التي كانت00تنطلق أغانيها بين الحين والآخر من كاسيتات السيارات التي تزف العرائس !
وكانت للجلسة التي سبقت الأمسية والتي تلتها أيضا أهميتها - حميميتها - أظهرت دفء المشاعر وحرارة اللقاء وحلاوته وأبانت عن لمحات من شخصية الدكتور سمير وحسه الإنساني العالي والنبيل وروحه المرحه وثقافته العميقة وطموحاته العريضة والمشروعة للواحة وللثقافة العربية - والذي يسعى مع صحبه من أعضاء الواحة الموهوبين والمتميزين إلى وضع الأدب العربي في المكا ن والمكانة اللائقة به بين الآداب الأخرى - وكان برفقته وصحبته - الجميل والنبيل - البحتري - وله رؤية جمالية في الأدب والفن - تنبع من حس رهيف وشفيف وثقافة عالية فأبان بحق - من خلال ( دردشة ) عن القصة القصيرة وجمالياتها وآليات السرد وتعدد مستويات الرمز وطاقات اللغة فيها وشحنها بالدلالات والفضاءات التي يجب أن تترك للمتلقي - وخاصة متلقي اليوم الذي لم يعد هو متلقي الأمس - وكان لمداخلة الصديق موسى معه والقاصة صابرين الصباغ وكاتب هذه السطور - مما كان يشى أننا نقيم على هامش الأمسية الشعرية - أمسية قصصية - وتدخل الدكتور سمير معلنا بأنه سيدخل منافسا لنا في ميدان القص - هذا الفن المخاتل والمراوغ الجميل !!
وكان للجميل الرخم وللجميل عابر سبيل حضورهما الرائع بتلك الروح المصرية الفكهة وقفاشتهما وتعليقاتهما الجميلة - أما إكرامي وسلوى - كم كانا رائعين عندما قالت سلوى : خذني معك ورد عليها إكرامي ، والدكتور جمال مرسي بشعره الراقي ومحمد سليم الدسوقي الذي حلق بنا في ربوع الأندلس مخاطبا ولادة بنت المستكفي - وأحمد حسن - هذا الموهوب - الذي حضر وإن آثر ألا يلقي بشعره لينح الفرصة لشباب الشعراء الذين ألقوا بأشعارهم أمام ضيف مصر الكبير وقدم لهم بعض التوجيهات والنصائح - مصافحا أشعارهم الغضة والواعدة بحب - وقال لي أحدهم عقب اللقاء 00 دام هذا الرجل أستاذا وشاعرا وناقدا - يحتضن الأعمال بحب ويتناولها برفق - بالفعل كانت أمسية رائعة على ضفاف نيل المنصورة - وشكرا للصديق موسى الذي قدم تلخيصا وافيا وأمينا للأمسية الجميلة وأظنها لن تبرح بسهولة ذاكرة الحضور وخاصة أشعار الدكتور سمير فحلقنا مع أشعاره في أجواء من السحر والخيال وحلقت الروح في أجواء الجمال والنيل شاهدا بل ومشاركا وكان له حضوره الطاغي في أشعار الدكتور سمير وقد أعاد لنا نحن المصريين حين خاطبها مذكرا إياها بمجدها التليد ومستنهضا وشاحذا لهمتها وهمة أبناءها - ليتها تتكرر مرة أخرى على ضفاف نيل المنصورة وكم كنا نتوق أن يحط برحاله على أرض الشرقية ونأمل أن يتحقق هذا في المرات المقبلة والله الموفق

بالفعل يتملكنى الغضب
ولا أكثر
يقطع الرجل كل هذا السفر
ثم لا يجدنا عنده
المعذرة .................. المعذره

أنا فى منتهى الحزن
حيث إننى من المنصورة
وعذرى فى شيئين
الأول
أننى منقطع عن الوسط الأدبى عامة من أكثر من عشر سنوات
الثانى أننى لم أنضم للواحة إلا من أيام

ونورت المنصورة دكتور سمير
أنت ومن فى صحبتك
ونتمنى أن تتكرر الزيارة
أشرف