نبش الذئب لكي يأكل جسمي
ذلك المدفون في رأس أبي
غير أن الخوف فداني بكبش:
<< عينه: شمس وأخرى
قمر من أمنياتي
أنفه:
يزرع في الصدر
، وفي الناي الهواء الحيَّ..>>
يوماً..
قد أزحت الترب عن وجهِ
أبي..
فانفجر البوص عيوناً
في عيوني..
وفمي المحشوِّ بالقشِّ
وأنفي ...
ويديّا..
<<لتكفِّي..
لا تهزي الجذع؛ لن يُسْقِطَ
رطباً
أو نبيا.. >>
أشكرك أخي الرائع على مثل هذه الإضافة التي أحمدها لرجل ولا أستغربها لمثلك..
لقد صححت القصيدة.. أرجو ألا تحرمني من مرورك المشرف هذا دائماً