لســــعــات

تحياتي وتقديري لأختي الرائعة دوماً

وشرف مرورك هنا ... قرب أنيني ... لايعادله أي تكريم

جزاك الله خيرا ً

صديقي الصدوق ابو ايناس

ما اكثر اللسعات في قلوبنا وعقولنا بل وحتى في اجسادنا !

كيف لا ، وهذه المياه الآسنة التي تحيط بنا من كل مكان تقريبا .... بدءا من قصور الانظمة التي تكثر بها الجثث المتعفنة ... انتهاءا بعامل النظافة !

والماساة ان مساحة تلك المياه الراكدة تزداد يوما بعد يوما ...

هل نقول "الله كريم "

طبعا الله كريم لكنه لن يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم !


محبتي الخالصة

لعل اشد اللسعات ايلاما من الداخل ، لسعات الضمير !


سخرية من الواقع .... ذكية ...


أتابعك خليل الخير هنا وهناك بلا كلل ولا ملل، أسعدك الله بالصحة بالسعادة

نورية ...

وسعادتي فقط عندما
أكتب ويقرأ وجعي ... بصمت وصدق ... أمثالك ... يانقية

هل نقول "الله كريم "

طبعا الله كريم لكنه لن يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم !

الدكتور الغالي زياد
هو الامر كما ذكرت ياصديقي الرائع

ولله الامر من قبل ومن بعد

وبشر الصابرين

سرد قصّي لفكرة إيمانية طيبة لعلها تريد مرققات القلوب من الأعمال وأثرها
فهل أراد يقظة الروح تعزو هجمة محاربة البعوض له لنوع من التذكرة!!

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

لماذا لم يأته البعوض بلسعاته إلا بعد أن تطهر من ذنبه وتاب إلى ربه!
أسلوبك جميل ويجعلنا نفكر ونتأمل كثيرا
لكن ما أردته بقصتك هذه المرة لم أفهمه

شكرا لك أخي


بوركت

سرد ماتع وفكرة عميقة بيراع متمكن
و قصة لاسعة لكل من يتدبر
دمت بخير
وكل التقدير

فكرة النص باهرة بما حملت من تصوير إبداعي جميل
ومحمول أخلاقي توجيهي راق.
اشتقنا لحرفك وفكرك أيها الأديب الكبير.