من أجلك ..أجريت النهر متدفقا وسقت السحاب الى قلبك

اقبلها وباقة ثناء منك عطرت المكان
شكرا لمرورك الرائع جليلة

اقتحمها

أركل أبواب قلبها بقدمك

أقتلعه

لاتطرق الابواب ولاتعطيها فرصة للتفكير

فخير الحروب هى من تبدا بالاقتحام

الحب لايحب التهاون والتباطيء

وانظر حولك ستجد ألوفا قد أضاعوا احبابهم

بالتهاون

الصباح

وقلم يشرق بكل جميل

دمت مبدعا

استاذتنا الكبيرة صابرين الصباغ
ولم أكون بهذه القسوة
الرفق أجمل لعلها تستجيب للطرق بنعومة
شكرا لك

أتعلم اخي الصباح اتابع تعليقاتك .....تعجبني


و حين قرات نصك .....أبهرتني


ولعل ليالي الحظ قد أقمرت ....


تحياتي لك اينما كنت

الى اللقاء

لعل العاشق للبشر والعاشق للخيل يشتركان في مشاعر العشق مع اختلاف المعشوق
وان كان العشقين لأجمل المخلوقات يزدهي فلذلك نتفق
وأنت ايضا كن بخير ياعاشق

الصباح...

لوكنت يافراشتي..
امراة عادية..
كغيرك..سادية الفكر..
تؤمنين باللحظة..
ولاتفكرين بما ورائها..
لما آمنت على حزن عيني منك..
فانا دائما اكره..
امتلاك حزني لعينين
لاتعرفان ماوراءه..
وعمقه..
ومدى قوة سيله الجارف..

الصباح
نصك جريء..ولايحتاج الى جرأة اخرى ليصبح متمردا..


تقديري ومحبتي
جوتيار

جو تيار تملك قوى فيما وراء الطبيعة
تقرأ القلوب
هل يمكنك أن تعطيني السر ؟
كن بخير من أجلنا

ايهاالصباح.......................لك كل التقدير يا اخى لكلماتك.
تحياتى.

د . محمد عصام
مرحبا بك
سعداء بمرورك الكريم

لاأعرف سوى الصراخ
من أجلك سقت السحاب ليمطر الى أرض قلبي الجرز
فأنبت في خصبه زهورا وورودا وشجرا مثمر
فجرى نهر حبي كشلالات المياه التي لاتعرف سوى الهدير الضخم
كنت بك واصبحت بك استقي من عذوبة الليل ماء ومن لهيب الشمس دفء
قدم تتقدم وأخرى تخاف الخط نحو الظفر والفوز
حيرة بعد حيرة
هو ذا ماأردت فقط لكن أين القلب الجريء ؟

همساتك لها صدى ، فكيف صراخك ؟

عاشق بحق كان الله في عونك .

( قدم تتقدم ، وأخرى تخاف الخط نحو الظفر والفوز ) التي تقدمت لأي شيء تقدمت ؟ أليس للفوز والظفر والأمل ؟ وعليه كيف تكون الأخرى الخائفة تخاف الشيء ذاته !

أيها البليغ هلا جئت بالتشبيه بليغا ، ونكرت :

" فجرى نهر حبي ( شلالات مياه لاتعرف ) سوى الهدير الضخم ". حرف التشبيه يضعف المعنى كما أن التنكير ( مياه ) يقويه .

حفظك الله ورعاك