المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.زياد
الغالي الذي أشتقت اليه ...
بكم تتم الحروف النيرات .... ياصاحب الاذن الواعية
وقلبي فخور ... بك ياصديقي
أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.زياد
الغالي الذي أشتقت اليه ...
بكم تتم الحروف النيرات .... ياصاحب الاذن الواعية
وقلبي فخور ... بك ياصديقي
الإنسان : موقف
الأخ خليل
تحية
تحرر النفس أولا من جبروت الذل خطوة لتحرير الذات ومعرفة ارقام الهوية سلم الصعود والرقي إلى درجات النضوج الروحي .
كيف تتحرر عراقنا ونحن نرسف بأغلال الضلالة ، وقناديل قدوتننا متشتتة بنضوب زيوت الطريق ، وذبالة أعمارنا قطعت ،
لم يبق لنا إلا النواح
سمة الرجولة اليوم نواح ولطم وشق جيب
اليأس يقتات مني بقايا ربيع عمر
خريف العمر أطل بوشاح العري
ـــــــــ
دمت أخي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
والصمت لغة لايجيدها سوى ... الانقياء
دمت لاخيك والمودة
يا خليل الحزن ..
أضنانا النوى ..وتكتلت آهاتنا تمزق ما تبقى من حناجر تهتف للوطن السليب .
فاكتب ياخليل ..أكتب حتى يعود لبغداد نخيلها ..وتستعيد الكرامة معانيها ..وصدقني ستعود ...مادام في العراق خليل لبغداد.
سلمت ودام يراعك أخي
بوركت خليل
أعدّ الليالي ليلة بعد ليلة ... وقد عشت دهراً لا أعد الليالي!
ترى أهكذا يبدأ الحب بك بغداد ؟!
ليتهم ماأضاعوك ... وأضاعوني
جميل هذا الانتماء
إن لكل إنسان وطن يعيش فيه إلا نحن فلنا وطنٌ يعيش فينا
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
عبد الصمد
الملتقى ... الجنة .... ان شاء الله
آه على حال العراق الجريح هذا البلد الذي يختزن أجمل عصور مجدنا الزاهي والذي تركه أبناء الأمة ليتعرض لكل هذا البلاء على أيدي الأعداء.
كنت هنا أيها الكاتب المميز لسانا وقلبا نابضا بحب الوطن.
أشكرك على هذه الكلمات التي لامست القلوب ... مع التحية