أحدث المشاركات
صفحة 2 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 74

الموضوع: مقالات ( حكمة الطبيعة)

  1. #11
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    فلنستوعب هذه السيمفونية ، لأن عدم استيعابها يجعل لنا في كل يوم صدمة أحيانا ، أو يجعلنا في ضيق وضجر

    \

    أننا نحيا في أعقد لحظة أنتماء

    طغت أصوات قسوتنا على سمفونية الامل التي كتبها حرفك الزاخر بالصدق

    أصواتنا ... تستغيث بحبالنا الصوتية

    وقاماتنا ... تستغيث برجالنا ... والنخوة ... في خطر
    الإنسان : موقف

  2. #12
    الصورة الرمزية خلود داود أحمد قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : أمتطي شعاعا
    المشاركات : 384
    المواضيع : 29
    الردود : 384
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    الأخت الكريمة / ندى الصبار
    أشكر لك ثناءك جدا .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الأخ الكريم/ خليل حلاوجي
    صدقت أخي..
    وشكرا لمرورك !


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #13
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    يقولون النخوة ماتت ألم يدفنوها سيدي خليل ؟
    نص عام ( النخوة ماتت ) لم نستجديها ؟
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  4. #14
    الصورة الرمزية خلود داود أحمد قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : أمتطي شعاعا
    المشاركات : 384
    المواضيع : 29
    الردود : 384
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي حكمة الطبيعة

    ( 3 )
    الغروب
    حين تعود الطيور المهاجرة ، أو الساعية إلى رزقها لأوركارها ؛ نشهد منظر الغروب الرائع..
    الغروب مشهد يحبه المحزونون ، كما يحبه المتفائلون.. الغروب وداع.. تغيـّـر.. إلهام.. شيء جديد سيحدث.. الغروب ألوان وأطياف رائعة فيها الكثير من الفن و الإبداع.. فيها دعوة للتأمل..
    حين يتنفس الغروب بالبزوغ ، وتبدأ خيوطه الذهبية والبرتقالية بالسطوع ؛ تفيض دموع المحزونين.. إنها صورة امتزاج ألوان الزوال مع ملوحة الدمع ، انسجامية ما بين مشهد طبيعي ومشهد إنساني ، كلاهما يحمل روح الوداع والتنفيس.. وربما الأمل بغد ٍ أكثر بهجة وإشراقا .
    الغروب يعني أننا لم نزل نحمل في داخلنا روحا متفائلة ، منتظرة، هناك احتمال في أن نلتقي يوما بما نحب ، وبمن نحب .
    الغروب إيحاء بأننا في الحياة نمر بلحظات حزن وألم ، لكنها ممزوجة بالأمل ، مثلما كان حزن يعقوب على فقد ابنه يوسف عليهما السلام ؛ كانت الدموع والأحزان ممزوجة بالبث والشكوى إلى الله والثقة بفرجه:
    " إنما أشكو بثي وحزني إلى الله ، وأعلم من الله ما لاتعلمون . "
    " ولا تيأسوا من روح الله ، إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون."
    من يرقب مشهد الغروب يكون في حالة تأمل ، وصمت عن العالم الخارجي ، وحوار مع العالم الداخلي : الذات ، هناك بث.. هناك تفكر.. هناك أمل.. هناك إلهام..
    الغروب لحظات أو دقائق معدودة تمر سريعا ، لكنها مشحونة بالعواطف، وتلهم المتأملين بشكل عميق وكبير .
    حين ننشغل بالدنيا ومشاغل الحياة ؛ لنتوقف وقت الغروب ، لنتأمل الإبداع اللوني فيه ، ونتأمل ذواتنا التي تحمل روح هذا المشهد كذلك ؛ ففينا أطياف ملونة من المشاعر والأفكار تريدنا أن نتأملها بإلحاح !

    خلود داود أحمد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15
    الصورة الرمزية خلود داود أحمد قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : أمتطي شعاعا
    المشاركات : 384
    المواضيع : 29
    الردود : 384
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي حكمة الطبيعة

    ( 4 )

    الطيور
    حلق كما الطير تغدو وتروح في الفضاء بحبور ، مستسلمة لله.. متيقنة برزقه.. فلا تعرف خوف المستقبل والحاجة .
    حلق بقلبك في دوحة الاستسلام لخالق الكون ، وابحث عن مصدر شكك ، واردم تلك الحفرة بالثقة بالله ، فما من سلام أروع من هذا السلام ، وما من جنة تعمر القلب بعظيم ظلالها وجنى ثمارها مثل الظن الحسن بالله واليقين به والتوكل عليه .
    غرد كما الطير يشدو على الغصن مترنما ، أو هو في الحقيقة ذاكرا ومسبحا ، ومنذ الصباح الباكر ، وفي وقت السحر ، تبدأ تغرد وتزقزق في ساعة الإجابة ، تقترب من الله أكثر حين يقترب منا أكثر ، عندما يتنزل إلى السماء السابعة فيقول :"هل من داع فأستجيب له ، هل من مستغفر فأغفر له." لم لا تقتنص تلك الفرصة لتكون أسعد مخلوق محظوظ بتحقق كل أمانيه !
    التحليق كالأحلام ؛ يعني أن نرتفع ونحلق بعيدا في فضاء أرحب وأوسع ، أن نبتعد عن غوغاء الحياة وصخبها ، في جلسات انعتاق وانفصال عن هموم الدنيا ومشاغلها ، بحيث ننغمس في حقائق الكون فقط ، في الوجود المطلق ، في خلق الله ، في طبيعة الحياة ، في النفس البشرية ، كي تجلو الروح وترتقي ، كي نستخلص الحكمة ، كي نفهم أكثر .
    يمكننا أن نصل إلى مرحلة التحليق هذه بالتسليم لله وحده سبحانه ، بتفويض الأمور لخالقها ومدبرها ، في هذه اللحظة.. أنعتق من جاذبيتها.. أنفصل عن ألمها.. عن قلقي بها.. عن خوفي منها.. فهي في أعظم يد الآن.. لكنني أبذل السبب وأجتهد ، ثم أنساب في دوحة التسليم .
    الطيور تعلم أن التسليم لله هو سر تحليقها في الجو..
    لكنها تؤوب إلى الأرض ، تبحث عن رزقها وتعمل.. حتى تجده بإذن ربها ، فلا نتيجة ولا رزق يأتي من غير اجتهاد وعمل ، ولو أن تبذر بذرة .
    رفرفة الجناحين ، وانخفاضها وارتفاعهما ، والتحليق من غصن الى غصن.. ومن مكان لآخر.. هو بحد ذاته عمل ، وحركة يراد بها استغلال القوى والطاقات الكامنة فينا ، لنصل بتوفيق الله .
    إذا كانت طاقة الطيور في تحليقها ، فطاقة الإنسان فيما هو أعظم !
    طاقة الإنسان في قدراته وإمكانياته العقلية ، وفي قلبه المليء بالمشاعر الجميلة والعواطف اللطيفة ، في نفسه القادرة على التحمل والإقدام والمواجهة والصمود أمام التحديات ، في مواهبه وإبداعاته وابتكاراته..
    طاقة الإنسان ترتقي بالكون كله ، تضيف جديدا.. تخلق الفريد المميز ، وأما طاقة التحليق فهي ثابتة على وتيرة واحدة !
    هل تحلق معي الآن.. في سرب منسجم.. نخلق دوحة وافرة الظلال بالإبداع والفنون واللطائف والهمة والقوة والتفكر وإطلاق العواطف الجميلة للكون كله..؟! هات ِ يدك!
    هات ِ يمناك وضعها في يدي نرتقي اليوم سماوات الخلود


    خلود داود أحمد

  6. #16
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    الأخت الفاضلة " بدار "

    حياك ربي ، قد أعجبتني بحق نصوصك ؛ ففكرها راقٍ و لغتها جيدة و متقنة ، و لا ريب أنها أهدافها علية .

    و لكن اسمحي لي بملحوظة صغيرة على عنوان مقالاتك الرائعة هذه " حكمة الطبيعة " ؛ فالحق أني لا أرى للطبيعة حكمة فهي مخلوقة تخضع في مسيرها لله و حده سبحانه و تعالى ؛ فهو الخالق و الحكيم ، فكل حكمة ترينها في الطبيعة من حولنا هي من الله لا من مخلوقاته .
    أفلا ترين أنها حكمة الله في الطبيعة !

    تقديري الكبير لك و لقلمك .

  7. #17
    الصورة الرمزية خلود داود أحمد قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : أمتطي شعاعا
    المشاركات : 384
    المواضيع : 29
    الردود : 384
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    الاخت كريمة / حوراء
    شكرا جدا لتعليقك وثنائك..
    وأما العنوان.. فكما قلت.. هي حكمة الله في خلقه بالطبع.. تارة يستنطقها في البشر ، وتارة في بعض مخلوقاته الأخرى كالطبيعة.. فهي حكمة الطبيعة التي أودعها الله فيها لنكشف عنها ونستلهمها في تأملاتنا لها .

    خالص محبتي وامتناني
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #18
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.50

    افتراضي

    أختي الرائعة بدار :

    يا لهذه الصفحات الجميلة ،ما أروع ما نثره قلمك الراقي...قرأتها بشغف ولا ازال أطمع بالمزيد

    تابعي أختاه الفاضل وأهلا بك بيننا مبدعا نعتز به

    تقبل خالص إعجابي وتقديري وبقة ورد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19
    الصورة الرمزية خلود داود أحمد قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : أمتطي شعاعا
    المشاركات : 384
    المواضيع : 29
    الردود : 384
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي حكمة الطبيعة

    الأخت الحبيبة سحر الليالي
    ممتنة جدا لكلماتك اللطيفة ، وثنائك فائح الشذا ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي والمقالة القادمة لك خاصة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحياتي القلبية
    خلود داود

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #20
    الصورة الرمزية خلود داود أحمد قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : أمتطي شعاعا
    المشاركات : 384
    المواضيع : 29
    الردود : 384
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي حكمة الطبيعة

    ( 5 )
    الـتــــوت
    متميز.. مدهش.. رائحة ولونا وطعما.. ذلك التوت العجيب.. كم يحمل من روح المحبة والائتلاف ، وكم يحمل من روح المرح ، وكم يحمل من روح المتعة ، وكم يحمل من روح الحياة البهية البهيجة !
    أتخيل نفسي داخل توتة ناضجة ، حمراء مشرقة ، يانعة ممتلئة ، زكية بعطرها النافذ..
    إنني بين أحشائها ، وفي عالمها الفريد أشعر بأنني طفلة تريد أن تأكل كثيرا من الحلوى والثمار ، تريد أن تلعب وتمرح .. وربما تشاكس صديقاتها ، إنه شعور صادق يا أحبابي ، أشعر بأن التوت حب وطفولة !
    ما أروع أن يمتزع هذين المعنيين في إنسان ما : حب وطفولة .. إذا رأيتهما في شخص ٍٍ سأطلق عليه اسم " توتة " !
    ولم لا تكن أنت الـ" التوتة " التي أعني .. ستكون رائعا .. ستكون إنسانا لطيفا ، ستوصف بأنك مرح ، محب ، مشاكس بلطف ! طفولي ، مثير ، متدفق بالحيوية ، تفاؤلي ، محبوب ، سعيد ...
    صفات مدهشة بلا شك !
    وعندما كنت داخل التوتة جالت في خاطري أفكار جميلة جدا : شعرت بأن الحياة حلوة لذيذة كحبات التوت الناضجة ، أحسست بروعتي وجمالي ومرحي ولطفي ، أحسست بأنني أعيش المزيد المزيد من إثارة الحياة من أبسط أمر ، أحسست بالكثير من التفاؤل ، وأخذ ذهني يتساءل :
    - هل من الممكن أن نحمل روح التوت ؟!
    - هيه.. هناك من يحملها فعلا ، مررنا بنماذج منهم ، كانوا أمرأ من طعم التوت جدا !
    - من.. من.. من يحمل روح التوت يا فتاتي ؟! أحب أن أعرفه..
    - شخص ما يحب أن يضحك ، مرح ، لطيف ، ممتلئ بالحب ، فطن .
    - وكيف نجلب نفحات التوت إلى سويداء القلب ؟!
    - من الممكن أن تكون ما تحب حين تقرر أن تكون بصدق.. ثم حين تفتعل مشاعر وأحاسيس ما تريد أن تكونه ، وأن تتصرف كما لو أنك فعلا الشخص الذي تحب !
    التوت لذيذ ، والشخص - ولنسميه – التوتيّ شخص لذيذ كذلك ، من حيث أنه يمنح الحياة طعما حلوا ، بمرحه ولطفه وحبه .
    نحن نصبح أحيانا كشخص توتيّ ، لكن ربما مع انشغالنا بمهام الحياة والعمل ؛ نفقد روح التوت ، فنتجهم وننزعج بسرعة .
    ولكن الحقيقة المدهشة تقول يا أصحابي التوتيين : بأن روح التوت تصبح مطلوبة أكثر مع زخم الحياة وتكتلها بالمهمات والالتزامات ، فروح التوت تبدو من ترف الحياة ، وهي بجوهر وجودها الناصع ؛ من لوازم الحياة.. لنعيش بصحة وقوة وسعادة ، ولنتخطى العقبات بسهولة أكثر !


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. سحر الطبيعة...سبحان الله!!
    بواسطة سحر الليالي في المنتدى فُنُونٌ وَتَّصَامِيمُ
    مشاركات: 85
    آخر مشاركة: 01-11-2008, 07:23 PM
  2. جمال الطبيعة .... كحلوا أعينكم برؤية الجمال
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى مُنتَدَى الشَّهِيدِ عَدْنَان البحَيصٍي
    مشاركات: 58
    آخر مشاركة: 02-05-2008, 06:31 PM
  3. للحب مواسم .. الطبيعة والإنسان والنفس المطمئنة
    بواسطة أمل فؤاد عبيد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 28-06-2007, 06:13 PM
  4. أدب أسماء و التوحد مع الطبيعة و الجمال
    بواسطة حوراء آل بورنو في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 15-05-2007, 02:46 AM
  5. داخل عرس الطبيعة تهتكت أشياء أخرى !
    بواسطة شموخ الحرف في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 23-03-2007, 08:46 PM