ياااااه كم أنت مدهشة يا بدار!!!
لا استطيع قول حرف....
بحق رائعة ،رائعة
هل من مزيد؟؟؟
دمت مبدعة يا حبيبة
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
ياااااه كم أنت مدهشة يا بدار!!!
لا استطيع قول حرف....
بحق رائعة ،رائعة
هل من مزيد؟؟؟
دمت مبدعة يا حبيبة
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية ضمّختُها بالعطر
بدار ..
قلمُكِ راقٍ جدا، قرأتُ اللوحـةَ الأولـى فعشتُها عياناً وإحساساً ..
معذرةً على تأخري القسري عن شرفتكِ، أرجو أن تقبليني زائرةً دائمةً لحدائق حرفك ..
سأتابعُ قطوفكِ الأخرى ولي عودة بإذن اللـه ..
حفظك اللـه
لكِ خالصُ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
وعدتُ بعدَ أن قرأتُ لتوّي "مدّ وجزر"/"الغروب"/"الطيور ..
ويدي ممدودة إليكِ يا بدار وكذلك أيدي الأحبّـة جميعاً، فليس ثمة أجمـل ممّا كتبتِ، ولاأنقـى ممّا دعوتِ إليـه ومّما هطلَ من قلبكِ النقي الشفاف ..
تكتبينَ بألق النجمات، حفظكِ ربّي وأسعدكِ وجزاك كلّ الخير ..
----
ومنظرا عظيما = ومنظر عظيم
نأوب = نؤوب
ذاكرا ومسبحا = ذاكرٌ ومسبّح
بوركتِ وسلمتِ دوماً وأبداً
سننتظرك دوماً على ضفاف الحرف
لكِ أعمقُ وأرقُّ تحيـة
وألف باقة من الورد والندى
( 6 )
النسر
النــســر
ما بين انقضاض نسر ، ومراوغة ثعلب ؛ تلوح طبائع متباينة ، أو مختلفة .
هكذا عبـَّـر الخاطر ، فإذا القلب يفطن وينتبه.. ماذا تقول أيها الخاطر الحبيب ؟! لماذا ينقض النسر على فريسته بانطلاقة مسددة ، بينما يراوغ الثعلب ويجتهد المسكين ولربما ظفر..؟!
قال الخاطر : كلاهما يظفر في النهاية ، لكن لكل مخلوق أسلوبه في معايشة الحياة ، فهناك من سمته الانقضاض ، وهناك من سمته التحايل ، والنتيجة واحدة : استمرار الحياة !
رد القلب : أعلم ذلك.. لكن لماذا اختار كل واحد منهما هذا الأسلوب ؟ لماذا يعشق النسر –مثلا- الانقضاض دون المراوغة ؟!
اقترب النسر منا وبدأ يتكلم بلسان الحكيم المجرب لفنون الحياة :
في التحليق – يا أحباب – معنى عظيم ، وهو من أعظم أسرار الحياة الهانئة . التحليق في الجو يرفعني إلى الأعلى ، وحيث أُبصـِـر حركة العالم من بعيد ، أراقب ، أتأمل ، أفكر.. فتتكوّن لدي صورة عامة عن الوضع وطبيعة الحياة هناك ، أفهم.. أدرك.. ومنها أخطط ؛ لأتوصل إلى هدفي بأنجع السبل وأقصرها ، ولذلك أعشق الانقضاض ، أسدد كل جهودي نحو الهدف في نظرة ثاقبة مركز.. فقلما أُخطئ فريستي !
ابتهج القلب بحبور : ما أروعه من معنى..! ثم شرد بنظرة حزينة وقال : لكنني لا أمارس هذا المعنى ، لأن من ديدني في الحياة أن أنفعل بأحداث الحياة الطارئة وبكل ما يمر علي وأنغمس فيها ، فلا أتصرف بحكمة ، كم أحتاج إلى حكمتك يا نسر !
النسر : أنت محق.. جربْ أن تراقب حياتك من بعيد ، لتأنس بسيطرتك على الأمور ، وقدرتك على فهمها كما هي فعلا ، لا كما تشعر أنت حيالها .
القلب : سأحلق بعيدا مثلك.. سأستنطق الحكمة من انفصالي عما يطرأ حياتي ، سأكون حرا من قيودها ، لأنها في قبضتي ، ولم أعد في قبضتها ، سأركز على ما أريد ، ولن أشتت ذهني ما بين فتات هنا وفتات هناك .
خلود داود أحمد
الحبيبة الرائعة .. سحر الليالي..
لك مني ألف باقة ورد مضمخة بسحرك وأضواء نجومك الساطعة كروحك المحبة !
أحبك
خلود
الأخت الغالية الحبيبة .. أسماء حرمة الله..
اسمحي لي أن أكون على ضفاف روعتك دوما أتأملها كما أتأمل شروق الصباح..
وشكرا جزيلا على التنبيهات !
لك خالص امتناني..
أحبك
خلود
ولحرفك نبض ينتشيي بنا الي حيث الروعة والجمال ،نحلق عاليا عاليا ونعانق السحاب...
لله ما اروعك يا بدار
اشتقنا لك
تقبلي خالص حبي وودي وباقة ورد
اشتاقت لك جنان الخلد أيتها الغالية الحبيبة...
خالص مودتي وامتناني وتقديري
خلود
bedar_1977@hotmail.com
كوني دوما بخير يا خلود
مازلت اطمع بالمزيد
لك حبي
(7)
الجــبــل
أسطورة الثبات قويت مع رسوخي على سطح الأرض ، وقد قلت أسطورة لأن الثبات صفة عزيزة لا تنبض في أي شخص ، إلا لثابت الجنان والخطى والنفس..
والقلب الوجل ، والخطى المتعثرة ، والنفس المرتابة ؛ تقاسي الأمرين من تذبذبها وعدم ثباتها ، فلا تستقر على حال ، وإنما هي ما بين لون ولون.. وخفض ورفع.. ويمنة ويسرة.. وصعود ونزول..
وأما حياة الثبات التي أعيش روحها فهي الالتزام بخط مستقيم واضح ، وإن كان مليئا بالعوائق والعقبات .
متى ما ثبت القلب ؛ ثبتت الخطى ، وثبتت النفس ، واتزن الفكر واستنار !
الحياة تستقيم وتتضح وتفيض بلآلئها مع الثبات ، وتضطرب وتشوش مع الاضطراب وعدم الثبات .