إن الحروب تغتال الطفولة..
ما ذنب براءة الطفولة تصبح وقودا لحروب لا طائل منها
سوى المزيد من الدموع والدماء وتشريد الملايين.
والعدوان الإسرائيلي لا يقف عند حد معين ولا يعرف رأفة
ولا ضميرا إنسانيا، بل يمضي إلى قتل وتشريد الجميع بلا
هوادة.. ليكون الصغار هم الذين يواجهون هذه الرعونة
والطيش البشري وآلة الحرب الصماء والحمقاء.
قصة رائعة معبرة مؤثرة ـ تحية لك ولقلمك الثر.